السعودية

  • رينارد يستخلص الدروس من التجربة الذهبية

    بعد انتهاء الحلم الأخضر في ربع نهائي الكأس الذهبية أمام المكسيك بنتيجة 0-2، وقف المدرب الفرنسي هيرفي رينارد أمام الإعلام ليقدم قراءة هادئة ومتوازنة للتجربة التي خاضها منتخب السعودية في هذه المغامرة القارية.

    في بداية حديثه، لم يتردد القائد الفني في تقديم التهنئة للخصم المكسيكي، معترفاً بجدارة تأهلهم واستحقاقهم للانتصار. لكن رينارد سرعان ما وجه الأنظار نحو الجانب المشرق من هذه المشاركة التاريخية.

    “كانت رحلة طويلة وثرية بالتجارب” هكذا وصف المدرب الفرنسي الفترة التي قضاها مع لاعبيه، مؤكداً أن الشهر الذي عاشوه معاً أثمر خبرات قيمة في مواجهة طراز مختلف من كرة القدم عما اعتادوا عليه في القارة الآسيوية.

    الأمر الأكثر إثارة في تصريحات رينارد كان تسليطه الضوء على المواهب الصاعدة، حيث أشاد بشكل خاص بالعب محمد بكر، واصفاً إياه بصاحب الموهبة والمستقبل الباهر، مع التأكيد على ضرورة بذل المزيد من الجهد للوصول إلى مستوى التشكيلة الأساسية.

    ولم يفت رينارد الإشارة إلى الإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب الأخضر، كونه أول فريق آسيوي يبلغ هذا الدور المتقدم في البطولة، رغم أنه لم يخف اعتقاده بأن المكسيك لم يكن بالضرورة الفريق الأقوى في المواجهة.

    التحدي الأكبر الذي واجه الوفد السعودي، بحسب رينارد، كان التوقيت غير المناسب للبطولة، حيث تزامنت مع كأس العالم للأندية، مما حرم جميع المنتخبات من خدمات نجومها المتميزين.

    وفي ختام تصريحاته، بدا رينارد متفائلاً بشأن المستقبل، حيث أكد أن الصورة ستكون مختلفة تماماً في القادم من المنافسات، خاصة مع توفر عدد أكبر من اللاعبين والعودة إلى الأجواء الآسيوية المألوفة. ثقته في التأهل لمونديال 2026 كانت واضحة وقاطعة، مما يعكس الطموحات الكبيرة التي يحملها للمرحلة المقبلة.

    قد يهمك أيضا:

  • الأخضر السعودي يسقط في عقر الدار الأمريكي

    تجرع المنتخب السعودي طعم الهزيمة أمام أصحاب الأرض والجمهور في الولايات المتحدة، بهدف نظيف ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة لبطولة الكأس الذهبية 2025. وبينما احتفل النسور الأمريكيون بتأمين مقعدهم في ربع النهائي، تمسك الأخضر السعودي بخيوط الأمل الرفيعة للبقاء في السباق.

    ظلت الكرة تتدحرج بين الفريقين في توازن حذر حتى الدقيقة الثالثة والستين، عندما تحولت كرة ثابتة من إبداع سيباستيان بيرهالتر إلى خنجر مسموم في قلب الدفاع السعودي. ارتفعت الكرة في الهواء لتجد رأس كريس ريتشاردز المتأهب، الذي أطلق صاروخاً لا يُقاوم نحو الشباك، مُعلناً ميلاد هدف الحسم الذي أطلق صيحات الفرح في المدرجات الأمريكية.

    رغم وقع الهزيمة المُر، تمكن المنتخب السعودي من المحافظة على موقعه في المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط ثمينة، مستفيداً من نتيجة التعادل الإيجابي بين هايتي وترينيداد وتوباغو بهدف لكل فريق. هذا التعادل جاء بمثابة شريان حياة للآمال السعودية في مواصلة المشوار.

    بعد انتهاء الجولة الثانية، تبلورت ملامح المجموعة الرابعة بشكل أوضح:

    • الولايات المتحدة تتربع على القمة برصيد ست نقاط كاملة، مؤمنة مقعدها في الدور المقبل
    • المنتخب السعودي يتشبث بالمركز الثاني بثلاث نقاط ثمينة
    • هايتي وترينيداد وتوباغو يتقاسمان القاع بنقطة واحدة لكل منهما

    رغم خيبة الأمل من النتيجة، لا تزال الآمال السعودية في التأهل إلى ربع النهائي قائمة وبقوة. يحتاج الأخضر إلى انتصار في المواجهة الأخيرة لضمان بطاقة العبور، أو على أقل تقدير تحقيق نتيجة إيجابية مع انتظار تعثر المنافسين في مبارياتهم الأخيرة.

    قد يهمك أيضا:

  • السعودية وقطر تشعلان سباق التأهل الآسيوي

    أزاح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الستار عن استضافة مزدوجة مثيرة للملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، حيث ستتقاسم جوهرتا الخليج – المملكة العربية السعودية ودولة قطر – شرف تنظيم هذه المعركة الكروية الحاسمة.

    تجمع هذه الملحمة الكروية ستة منتخبات تتطلع بشغف نحو تذكرة العبور إلى مونديال 2026، وهي: الإمارات العربية المتحدة، قطر، إندونيسيا، العراق، السعودية، وعُمان. وستحدد قرعة مصيرية في السابع عشر من يوليو المقبل مسار كل منتخب نحو حلم المونديال الكبير.

    يعتمد نظام البطولة على تقسيم المنتخبات الستة إلى مجموعتين متوازنتين، بحيث يخوض كل منتخب مواجهتين حاسمتين. المنتخبان اللذان يتصدران مجموعتيهما سينالان جواز المرور المباشر إلى عرس كرة القدم العالمي 2026.

    أما أصحاب المراكز الثانية فسيدخلون في صراع مثير من مرحلتين ذهاباً وإياباً، حيث سيحصل المنتصر على فرصة ذهبية لخوض الملحق العالمي الأخير للتأهل إلى المونديال.

    رسم الاتحاد الآسيوي خريطة زمنية دقيقة لهذه المنافسة الشرسة، حيث ستقام مباريات الملحق الحاسمة في الفترة من 8 إلى 14 أكتوبر المقبل، بينما ستشتعل مواجهات الملحق العالمي في الفترة الممتدة من 13 إلى 18 نونبر 2025.

    قد يهمك أيضا:

  • الأردن وأوزبكستان يتصدران المشهد في التصفيات الآسيوية لمونديال 2026

    الأردن على أعتاب التأهل بعد ثلاثية تاريخية

    حقق منتخب الأردن خطوة عملاقة نحو حلم المونديال عبر انتصار ساحق على نظيره العماني بثلاثة أهداف دون رد في إطار منافسات المجموعة الثانية للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.

    كان البطل المطلق للقاء هو المهاجم علي علوان الذي حقق “هاتريك” مميز، حيث افتتح التسجيل من ركلة جزاء في الدقائق الإضافية للشوط الأول، ثم عزز الفارق مطلع الشوط الثاني بهدف رائع من متابعة عرضية أرضية، ليختتم أداءه الاستثناري بالهدف الثالث في منتصف الشوط الثاني.

    بهذا الانتصار الثمين، وصل رصيد النشامى إلى 16 نقطة في القمة المؤقتة للمجموعة، وباتوا على بُعد خطوة واحدة من ضمان التأهل المباشر، حيث يحتاجون فقط لتعثر المنتخب العراقي أمام كوريا الجنوبية بأي نتيجة لحسم الأمور قبل الجولة الختامية.

    أوزبكستان تحجز مقعدها في المونديال

    في سياق متصل، نجح منتخب أوزبكستان في تحقيق حلم التأهل الرسمي لنهائيات كأس العالم 2026 عقب تعادله السلبي مع الإمارات على أرضها. هذه النقطة رفعت رصيد الأوزبك إلى 18 نقطة، مما ضمن لهم مقعداً مباشراً في المونديال، بينما سيضطر منتخب الإمارات صاحب الـ14 نقطة للعب في الملحق الآسيوي الأخير.

    السعودية تفوز لكن آمالها تتضاءل

    على صعيد المجموعة الثالثة، رغم انتصار المنتخب السعودي على البحرين بهدفين نظيفين، إلا أن طموحات الأخضر في التأهل المباشر تبددت عملياً. سجل مصعب الجوير الهدف الأول في الدقيقة 16 بتمريرة حاسمة من سالم الدوسري، وأضاف عبدالرحمن عبود الهدف الثاني قبل عشر دقائق من النهاية.

    هذا الفوز أعاد السعودية للمركز الثالث برصيد 13 نقطة متقدمة على إندونيسيا، لكنها تتأخر عن أستراليا بثلاث نقاط قبل مواجهتهما المباشرة في الجولة الأخيرة. المشكلة الأكبر تكمن في فارق الأهداف البالغ 8 أهداف لصالح الكنغر، مما يجعل سيناريو التأهل المباشر شبه مستحيل، وبالتالي ستتجه السعودية للملحق الآسيوي.

    قد يهمك أيضا:

  • الموعد والقنوات الناقلة لمباراة السعودية و الأردن الودية

    يحتضن عشاق الكرة العربية مساء الجمعة 30 ماي 2025 مواجهة ودية دولية مرتقبة، حين يلتقي منتخب السعودية الأول بنظيره منتخب الأردن، في إطار استعدادات المنتخبين للاستحقاقات الإقليمية والقارية القادمة، ضمن روزنامة الاتحاد الدولي “فيفا داي”. وتُقام المباراة وسط متابعة جماهيرية وإعلامية، نظرًا للندية التاريخية بين المنتخبين، والفرصة الفنية التي توفرها مثل هذه المواجهات.

    تشير لغة الأرقام إلى أفضلية نسبية لـمنتخب الأردن في تاريخ المواجهات المباشرة مع “الأخضر”، إذ تقابل المنتخبان 7 مرات، حقق خلالها النشامى 4 انتصارات، مقابل فوزين للسعودية، بينما حسم التعادل لقاءً وحيدًا. هذه الأرقام تعكس طبيعة المباريات بين الفريقين، والتي غالبًا ما تتسم بالندية والروح القتالية العالية.

    ورغم الطابع الودي للمباراة، إلا أن الطموح سيكون حاضرًا بقوة لدى الجهازين الفنيين، لا سيما وأن كلا المنتخبين يسعى لتجريب أكبر عدد من العناصر، وبناء التوليفة الأنسب قبل خوض البطولات الرسمية القادمة، وعلى رأسها تصفيات كأس العالم وكأس آسيا.

    يدخل المدرب الوطني السعودي هذه المباراة بتوجه واضح نحو منح الفرصة لعناصر شابة صاعدة، إلى جانب الحفاظ على توازن التشكيلة الأساسية، خاصة في ظل التجديدات التي يشهدها المنتخب السعودي في المرحلة الأخيرة. وفي المقابل، يسعى المنتخب الأردني لتأكيد تطوره في الآونة الأخيرة، ومواصلة بناء فريق قوي قادر على المنافسة القارية.

    تقام المباراة يوم الجمعة الموافق له 30 ماي وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثالثة وخمسة وأربعون دقيقة زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الخامسة وخمسة وأربعون دقيقة زوالاً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الرابعة وخمسة وأربعون دقيقة زوالاً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة السادسة وخمسة وأربعون دقيقة زوالاً.

    وستبث أحداث السعودية و الأردن عبر شبكة قنوات:


    بي ان سبورتس beIN Sports

    من المنتظر أن تحظى المباراة باهتمام جماهيري واسع داخل المملكة وخارجها، سواء من الجاليات الأردنية الكبيرة، أو من مشجعي “الأخضر”، الذين يترقبون مستوى منتخبهم عن كثب. كما سيتم بث المباراة على القنوات الرياضية الرسمية، إلى جانب التغطيات الحية عبر المنصات الرقمية، التي ستنقل لحظة بلحظة أبرز ما يدور داخل المستطيل الأخضر.

    قد يهمك أيضا:

  • قرعة كأس العرب تضع المغرب في مواجهة السعودية ضمن المجموعة الثانية

    كشفت نتائج السحب الرسمي لبطولة كأس العرب المقررة في قطر عام 2025، والذي تم تنظيمه اليوم الأحد في العاصمة الدوحة، عن انضمام أسود الأطلس للمجموعة الثانية في هذا المحفل العربي المرتقب.

    وبحسب ما خرجت به عملية السحب، فإن المنتخب المغربي سيخوض منافسات المرحلة الأولى من البطولة إلى جانب الأخضر السعودي، بالإضافة إلى الفائز من الصراع المرتقب بين عُمان والصومال، والمنتخب الذي سيتأهل من مواجهة جزر القمر مع اليمن.

    التشكيلة الكاملة للمجموعات جاءت على النحو التالي:

    المجموعة الأولى: المنتخب القطري المضيف – تونس – الفائز من مباراة سوريا وجنوب السودان – المتأهل من لقاء فلسطين وليبيا

    المجموعة الثانية: المغرب – السعودية – الفائز من مواجهة عُمان والصومال – المتأهل من صراع جزر القمر واليمن

    المجموعة الثالثة: مصر – الأردن – الإمارات – المتأهل من مباراة الكويت وموريتانيا

    المجموعة الرابعة: الجزائر – العراق – الفائز من لقاء البحرين وجيبوتي – المتأهل من مواجهة لبنان والسودان

    ومن المقرر أن تنطلق فعاليات كأس العرب القادمة على الأراضي القطرية مع بداية شهر دجنبر المقبل وتستمر حتى الثامن عشر من نفس الشهر، في منافسة عربية شاملة تجمع نخبة المنتخبات من مختلف أنحاء الوطن العربي.

    قد يهمك أيضا:

  • كابتن ماهر إسماعيل : صانع المواهب في الملاعب السعودية

    في حوار خاص لجريدة العالم الرياضي، كشف المدرب القدير كابتن ماهر إسماعيل عن تفاصيل رحلته المميزة في تكوين جيل كروي صاعد نجح في فرض نفسه داخل الدوري السعودي، وعلى رأسه النجم المتألق بسام الحريجي، لاعب نادي الأهلي السعودي.

    صناعة الموهبة تبدأ من فهم الشخصية

    استهل إسماعيل حديثه بالإشارة إلى أن نجاحه في تطوير اللاعبين يعود أولًا إلى فهم إمكانياتهم الفردية وشخصياتهم العقلية والسلوكية، وهو ما مكنه من توجيههم بالشكل الصحيح. وأوضح أن أولى تجاربه كانت مع نادي الباطن، حيث قرر خوض تحدٍ استثنائي يتمثل في الاعتماد على أبناء النادي وبناء فريق قادر على خدمة رؤية النادي طويلة المدى، بإشراف من رئيسه الأستاذ ناصر الهويدي الشمري.

    وأضاف: “كان لا بد أن نخلق أسلوب لعب يتجاوز الإمكانيات البدنية للاعبين، فاعتمدنا على الضغط العالي وتنوع الأساليب الدفاعية والهجومية، إلى جانب تقديم حصص نظرية لتثقيف اللاعبين كروياً”.

    تحديات الطقس والسفر والإصابات

    وحول أبرز التحديات التي واجهها، أكد إسماعيل أن العمل في الدوري السعودي لم يكن سهلًا، خاصة مع الظروف المناخية القاسية في حفر الباطن والسفر الطويل عبر الطيران أو الحافلات، إضافة إلى التعامل مع إصابات مؤثرة خلال الموسم. رغم ذلك، تمكن من تجاوز العقبات عبر تجهيز البدائل، والتأكيد على روح الانضباط والالتزام لدى لاعبيه.

    بسام الحريجي… نجمٌ رأيته قادمًا

    تحدث إسماعيل بفخر عن اكتشافه للنجم بسام محمد الحريجي، مشيرًا إلى أنه رآه منذ البداية لاعب ارتكاز محوري بقدرات فنية وذهنية عالية. “وظفته بشكل ممتاز، واليوم هو نجم في دوري روشن، يلعب إلى جوار فيرمينو ويواجه أسماء مثل رونالدو وميتروفيتش وسالم الدوسري”، يقول إسماعيل.

    كما أشاد بإسهامه في اكتشاف وتطوير عدد كبير من النجوم أبرزهم المدافع بدر ناصر الشمري، الذي تميز بشخصية قيادية وقلب لا يعرف الخوف، إضافة إلى لاعبين مثل:

    محمد فريح: لاعب وسط قوي وصاحب تسديدات مميزة.

    ضيدان المطيري: مهاجم هداف بالفطرة.

    يوسف الشمري: جناح سريع وموهوب.

    طارق المطيري: صانع ألعاب مهاري سجل على الهلال.

    عبد الرحمن الظفيري: لاعب وسط متميز بالمهارة والهدوء.

    رؤية مستقبلية لصناعة أجيال جديدة

    أكد المدرب إسماعيل أن صناعة اللاعبين في الفئات السنية تحتاج إلى تخطيط دقيق وبيئة متكاملة تشمل معسكرات تدريبية ومدارس كروية تقودها كوادر فنية مؤهلة. واعتبر أن النتائج لا يجب أن تكون الهدف الأساسي في هذه الفئات، بل إيصال اللاعب إلى الفريق الأول هو الإنجاز الحقيقي.

    كما قدم شكره للكابتن عبد العزيز الشمري، واصفًا إياه بأنه نموذج للاحترافية والتعامل الأخلاقي مع اللاعبين.

    تجربة قطرية ناجحة ومشروع طويل الأمد

    أشار إسماعيل إلى أنه يعمل في الدوري القطري منذ ثمانية مواسم، حيث درب في الفئات السنية لأندية العربي (وتُوج معه بالبطولة)، وأم صلال، والشيحانية، حيث يُشرف حاليًا على مشروع يهدف إلى تأسيس قاعدة قوية من المواهب، بدعم من رئيس النادي الأستاذ مناحي الشمري، ومدير القطاع الأستاذ سعود الرويلي.

    ومن أبرز ما حققه، صناعته للنجم محمد خالد المطيري صاحب أسرع هدف في تاريخ الكرة السعودية خلال 7 ثوانٍ فقط، في لقاء جمع فريقه بنادي عكاظ على ملعب الملك فهد بالطائف، بعد تمريرة ساحرة من بسام الحريجي. وقد تم تكريم الفريق والمدرب على هذا الإنجاز من إدارة نادي الباطن.

    العمل مع الكابتن خالد القروني… محطة لا تُنسى

    اختتم إسماعيل حديثه بالإشارة إلى عمله كمساعد للمدرب الكبير خالد القروني في الفريق الأول للباطن، حيث تعلم منه الكثير من الجوانب الفنية والإدارية، مؤكداً أن هذا التعاون كان أحد أسباب بقاء النادي في دوري عبد اللطيف جميل، واستعاد ذكريات مواجهة النصر التي قلب فيها القروني النتيجة بطريقة “مدهشة”، لتبقى المباراة محفورة في ذاكرته.

Back to top button