تين هاج

  • تين هاج يخطف الأضواء.. الهولندي الطائر يقود مشروع ليفركوزن الطموح

    في خطوة مدوية هزت أروقة الكرة الأوروبية، أكد باير ليفركوزن رسمياً ضم المدرب الهولندي إريك تين هاج لقيادة الفريق في حقبة جديدة مليئة بالتحديات والآمال العريضة.

    ربط الاتفاق المدرب الخمسيني (55 عاماً) بالنادي الألماني لمدة عامين كاملين، حيث سينتهي تعاقده في صيف 2027، على أن يستلم مقاليد الأمور فعلياً مع بداية يوليو المقبل عندما تنطلق معسكرات الإعداد للموسم الجديد.

    حمل تين هاج في حقيبته خبرات ثمينة من محطته الأخيرة مع مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث نجح في تتويج الفريق بلقبين مهمين: كأس الرابطة الإنجليزية في 2023 وكأس الاتحاد الإنجليزي في العام التالي.

    أشاد سيمون رولفس، المدير الرياضي للنادي الألماني، بالاختيار الاستراتيجي، مؤكداً أن الإدارة راهنت على مدرب يحمل رصيداً استثنائياً من التجارب الناجحة. وأشار رولفس إلى الحقبة الذهبية التي عاشها تين هاج مع أياكس أمستردام، والتي شهدت حصاد ثلاثة ألقاب في الدوري الهولندي إلى جانب لقبين في البطولة المحلية، وذلك خلال الفترة الممتدة من 2018 إلى 2022.

    وأضاف المسؤول الألماني أن نجاحات تين هاج مع يونايتد، رغم التحديات الجمة التي واجهها، تؤكد قدرته على التكيف والإبداع. كما شدد على التناغم الكامل بين رؤية النادي وفلسفة المدرب، خاصة فيما يتعلق بتقديم عروض هجومية مبهرة تعتمد على الجانب التقني، والسعي للمنافسة بقوة على كافة الأصعدة المحلية والقارية.

    من ناحيته، لم يخف تين هاج حماسه الشديد للمغامرة الجديدة، معرباً عن إعجابه الكبير بمكانة ليفركوزن المرموقة في المشهد الكروي الألماني والأوروبي. وأثنى على البيئة المهنية المتميزة داخل أسوار النادي والحوارات البناءة التي خاضها مع الإدارة العليا.

    وكشف المدرب الهولندي عن طموحاته في مواكبة التطلعات المتصاعدة للنادي، مؤكداً عزمه على صياغة مشروع كروي جديد يليق بحجم التحديات المنتظرة في المرحلة المقبلة.

    تأتي هذه الخطوة في أعقاب رحيل تشابي ألونسو، المدرب الإسباني السابق الذي غادر الفريق الألماني متجهاً لتولي مسؤولية قيادة ريال مدريد الملكي، تاركاً وراءه إرثاً مشرقاً يسعى تين هاج لمواصلة البناء عليه.

    بهذا التعاقد، يدخل ليفركوزن مرحلة جديدة مفعمة بالآمال والتطلعات، بينما يواجه تين هاج تحدياً حقيقياً لإثبات جدارته في إحدى أقوى البطولات الأوروبية.

    قد يهمك أيضا:

  • تين هاج يرفض إغراءات أياكس ويتوجه لألمانيا

    حسم المدرب الهولندي إريك تين هاج مستقبله التدريبي بقرار مفاجئ، حيث قرر الانضمام إلى صفوف باير ليفركوزن الألماني لقيادة مشروعه الطموح في المواسم المقبلة.

    كشف الصحفي المتخصص في شؤون الانتقالات فابريزيو رومانو النقاب عن هذه الصفقة المهمة من خلال منصة “إكس”، مؤكداً وصول الطرفين إلى تفاهم كامل حول جميع تفاصيل التعاقد.

    ستربط هذه الشراكة تين هاج بالنادي الألماني لمدة عامين كاملين، تنتهي في يونيو 2027، مع موعد مقرر لإتمام الإجراءات الرسمية يوم الإثنين القادم في احتفالية خاصة.

    في قرار يعكس طموحاته المهنية، فضل المدرب الهولندي مشروع ليفركوزن على عرض مغرٍ تلقاه من نادي أياكس الهولندي، ناديه السابق الذي حقق معه نجاحات كبيرة في الماضي.

    سيتولى تين هاج مسؤولية كبيرة تتمثل في خلافة المدرب الإسباني تشابي ألونسو، الذي ترك بصمة تاريخية مع ليفركوزن من خلال تحقيق إنجازات استثنائية قبل رحيله المقرر نحو ريال مدريد.

    يواجه تين هاج تحدياً كبيراً في مهمته الجديدة، حيث سيسعى للحفاظ على المستوى المتميز الذي وصل إليه ليفركوزن تحت قيادة سلفه، مع السعي لبناء مشروع مستدام يحافظ على تنافسية الفريق في جميع البطولات.

    قد يهمك أيضا:

  • ميراث تين هاج في أولد ترافورد.. رحلة 128 مباراة

    في طي صفحة مثيرة من تاريخ مانشستر يونايتد، ترك إريك تين هاج وراءه إرثاً متبايناً في ملعب “المسرح الحالم”. فعبر رحلة امتدت لـ128 مباراة، رسم المدرب الهولندي مساراً متذبذباً بين لحظات التألق والتعثر.

    في سجل الإنجازات، نجح تين هاغ في إضافة لقبين إلى خزائن النادي العريق – كأس الاتحاد الإنجليزي والدرع الخيرية – مُعيداً بعضاً من بريق الماضي للشياطين الحمر. وتحت قيادته، حقق الفريق 72 انتصاراً، مقابل 20 تعادلاً و36 هزيمة، في إحصائية تعكس التقلبات التي شهدها الفريق خلال حقبته.

    هجومياً، سجل يونايتد 234 هدفاً تحت إشراف تين هاج، بينما استقبلت شباكه 180 هدفاً، في ميزان يميل نحو القوة الهجومية مع بعض الهشاشة الدفاعية. هذه الأرقام ترسم صورة لمدرب حاول إعادة صياغة هوية الفريق الهجومية، لكنه واجه تحديات في تحقيق التوازن المطلوب.

    فبين حلاوة الكؤوس ومرارة الإخفاقات، يغادر تين هاج أولد ترافورد تاركاً خلفه بصمة متباينة – نجاحات لا يمكن إنكارها، وإخفاقات عجّلت برحيله. وتبقى فترته شاهدة على محاولة طموحة لإعادة بناء عملاق إنجليزي يبحث عن مجده الضائع.

    قد يهمك أيضا:

  • تين هاج.. تصميم مانشستر يونايتد قلب الطاولة على برينتفورد

    أعرب إريك تين هاج، المدير الفني لمانشستر يونايتد، عن سعادته بعد الانتصار “الصعب” الذي حققه فريقه على برينتفورد بنتيجة 2-1، في المباراة التي أقيمت على ملعب أولد ترافورد ضمن الجولة الثامنة من الدوري الإنجليزي الممتاز. تمكن يونايتد من قلب تأخره إلى فوز بفضل تصميم الفريق وروحه العالية.

    وفي تصريحاته بعد المباراة لشبكة “بي بي سي”، قال تين هاج: “نحن سعداء بالفوز. لكن في مانشستر يونايتد، يجب دائمًا أن نحقق الانتصارات مع تقديم كرة قدم ممتعة”.

    وفيما يتعلق بهدف برينتفورد، أبدى المدرب الهولندي استياءه من قرار الحكم بإخراج أحد لاعبي يونايتد في لحظة حاسمة، قائلاً: “الدم كان جافًا، وفجأة في ركلة ركنية، وهي نقطة قوة برينتفورد، استفادوا من غياب أحد أفضل لاعبي الرأسيات لدينا وسجلوا الهدف”.

    رغم الغضب الذي شعر به الجميع في مانشستر يونايتد، استغلوا هذا الشعور كدافع، ليبدأوا الشوط الثاني بنية تصحيح الأمور، وهو ما تحقق من خلال هدفين رائعين قلبا المباراة لصالح الفريق. وأوضح تين هاج أن التغييرات التي أجراها في الشوط الثاني ساعدت الفريق على تقديم أداء أفضل في خلق الفرص والضغط على الخصم، مما منحهم السيطرة على المباراة.

    وأشار المدرب إلى أن الفريق أظهر بنية أقوى في الشوط الثاني، حيث زادت الثقة والحافز بعد تسجيل الأهداف، وهو ما كان يفتقده الفريق في الأسابيع الماضية.

    وعن الشائعات حول مستقبله مع النادي، أكد تين هاج أنه يركز فقط على المباريات ولا يهتم بما يُكتب، مشيرًا إلى أهمية أن يكون اللاعبون ملتزمين بأداء الفريق وأن يقدموا كل ما لديهم لتحقيق النتائج المرجوة.

    وعبّر تين هاج عن امتنانه لدعم الجماهير، قائلاً: “أنا سعيد حقًا من أجل جماهيرنا، إنهم دائمًا خلفنا، حتى عندما يكون الجميع ضدنا”. وأكد أن دعم الجماهير كان أحد الأسباب الرئيسية وراء البداية القوية للفريق في الشوط الثاني.

    واختتم تين هاج حديثه قائلاً: “كانت مباراة ممتعة للجميع، خاصة بعد الهدف غير العادل الذي استقبلناه. في الشوط الثاني أظهرنا تصميمًا وجماعية قوية، وسجلنا هدفين جميلين”.

    هل تعتقد أن هذا الفوز قد يكون نقطة تحول في موسم مانشستر يونايتد؟ وكيف يمكن أن يؤثر دعم الجماهير على أداء الفريق في المستقبل؟

    قد يهمك أيضا:

  • أليجري يلوح في أفق الشياطين الحمر

    يبدو أن مسرح “أولد ترافورد” يستعد لفصل جديد من الدراما الإدارية. فبعد سلسلة من النتائج المخيبة للآمال، بات الكرسي الفني لمانشستر يونايتد يهتز تحت أقدام الهولندي إريك تين هاج، وفي الأفق يلوح شبح المدرب الإيطالي المخضرم ماسيمليانو أليجري.

    الهزيمة الثقيلة أمام توتنهام بثلاثية نظيفة في عقر دار الشياطين الحمر لم تكن سوى القشة التي قصمت ظهر البعير. فالفريق الذي اعتاد على تذوق طعم الأمجاد، يجد نفسه اليوم يتخبط في المركز الثاني عشر بالدوري الإنجليزي، برصيد هزيل من النقاط لا يليق بتاريخه العريق.

    وسط هذه الأجواء المشحونة، تتردد همسات في أروقة النادي عن بديل محتمل. أليجري، صاحب السجل الحافل مع يوفنتوس، يبدو وكأنه المنقذ المنتظر في نظر بعض الشخصيات النافذة داخل النادي. خبرته في التعامل مع الفرق الكبيرة والضغوط الهائلة قد تكون المفتاح لإعادة الفريق إلى مساره الصحيح.

    لكن السؤال يبقى: هل ستكون المباريات القادمة بمثابة طوق النجاة لتين هاج، أم ستكون المسمار الأخير في نعش مسيرته مع اليونايتد؟ وهل سيكون أليجري، الذي أنهى فصله الأخير مع يوفنتوس بتتويج في كأس إيطاليا، قادراً على إعادة بريق الشياطين الحمر إذا ما تسلم دفة القيادة؟

    قد يهمك أيضا:

  • إقالة تين هاج.. من يمكن أن يكون المدرب القادم لمانشستر يونايتد؟

    في تطور مفاجئ، قررت إدارة نادي مانشستر يونايتد إقالة المدرب إريك تين هاج، بعد سلسلة من النتائج المخيبة للآمال، وتأتي هذه الخطوة بعد تراجع أداء الفريق في الفترة الأخيرة، مما أثار غضب الجماهير والإدارة على حد سواء.

    تعد هذه الخطوة بداية لبحث النادي عن خلف مناسب لتين هاج، وهناك ثلاثة مرشحين بارزين لتولي المسؤولية الفنية للفريق، الأسماء المرشحة تشمل كل من مايكل كاريك، الذي يشغل حاليًا منصب المدرب المساعد، ويتمتع بخبرة واسعة داخل النادي.

    بالإضافة إلى كاريك، يتم التداول أيضًا باسم الهولندي السابق إرنستو فالفيردي، الذي أظهر قدرات تدريبية مميزة خلال فترته في برشلونة.

    ولا يمكن تجاهل البديل المحتمل الثالث، وهو الألماني رالف رانجنيك، الذي يتميز بخبرته الواسعة في عالم كرة القدم، خاصة في تطبيق النهج الهجومي القوي.

    من المنتظر أن يختار النادي المرشح الأنسب لتولي المسؤولية في الأيام القادمة، في محاولة لإعادة الاستقرار والنجاح لفريق مانشستر يونايتد.

    قد يهمك أيضا:

  • خلاف جديد بين تين هاج ولاعبه البرازيلي

    كشفت تقارير صحفية إنجليزية، أن البرازيلي أنتوني لاعب فريق مانشستر يونايتد ليس مصاب، وأن سبب غيابه عن مباراة أمس ضد بورنموث التي انتهت بالتعادل 2-2 كان بسبب خلاف مع المدرب الهولندي إريك تين هاج.

    وأشارت التقارير إلى أن خلاف الثنائي كان بسبب مشاركته، حيث غادر اللاعب التدريبات يوم الجمعة بعد علمه بأنه ليس في التشكيلة الأساسية لمباراة بورنموث.

    وفي سياق متصل فقد تعادل مانشستر يونايتد بصعوبة بالغة أمام فريق بورنموث بنتيجة هدفين لمثلهما في إطار الجولة 32 من منافسات الدوري الإنجليزي.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button