أكد المدرب وليد الركراكي عودة الهدوء إلى الفريق بعد الحادثة التي وقعت مع اللاعبين يوسف النصيري وحكيم زياش. الحادثة التي وصفت بأنها “غير رياضية” وقعت خلال التغييرات في مباراة تصفيات كأس العالم 2026 ضد زامبيا، حيث أظهر اللاعبان علامات الغضب بطريقة أثارت استياء الجماهير.
في مؤتمر صحفي، شدد الركراكي على أن اللاعبين يتمتعون بأخلاق عالية وأن الأمور قد تمت معالجتها. وأشار إلى أن اللاعبين، بما في ذلك الواعد إلياس بن صغير، يمثلون مستقبل كرة القدم المغربية، وأن الجهود قد بُذلت لضمان اختيار بن صغير تمثيل المغرب.
وأضاف الركراكي أن تواجد زياش وإبراهيم عبد القادر دياز في التشكيلة يعد أمرًا مهمًا، مؤكدًا على ضرورة الاستفادة من مهاراتهما. وأكد على أن التشكيلة النهائية لمواجهة الكونغو برازافيل لم تُحسم بعد، مشيرًا إلى أهمية كل لاعب في الفريق.
سؤال للقارئ: كيف ترون تأثير الوحدة والانسجام داخل الفريق على أداء منتخب المغرب في المباريات القادمة؟
قد يهمك أيضا:
