الدوري السعودي

  • 54 صفقة تشعل سوق الانتقالات الشتوية في الدوري السعودي

    شهد سوق الانتقالات الشتوية في الدوري السعودي للموسم 2024-2025 حركة نشطة غير مسبوقة، مع إتمام الأندية لأكثر من 54 صفقة في محاولة لتعزيز صفوفها للنصف الثاني من الموسم.

    وبرز نادي الفتح كأكثر الأندية نشاطاً في سوق الانتقالات، حيث قام بإجراء 19 تحركاً ما بين تعاقدات جديدة وإنهاء عقود وإعارات. في المقابل، اكتفى الهلال بصفقة وحيدة تمثلت في ضم البرازيلي كايو سيزار، مع رحيل نجمه نيمار إلى سانتوس.

    وحظي الأهلي بنصيب وافر من التعاقدات، حيث أبرم 8 صفقات، كان أبرزها التعاقد مع الهولندي ماتيو دامس والبرازيلي غالينو، إضافة إلى تجديد عقود عدد من لاعبيه المحليين.

    وفي خطوة لافتة، نجح نادي نيوم، متصدر دوري يلو للدرجة الأولى، في إبرام صفقات نوعية، أبرزها التعاقد مع سعيد بن رحمة من ليون الفرنسي. كما شهد السوق تحركات مهمة لأندية النصر والاتحاد والاتفاق، مع تبادل عدد من اللاعبين المحليين والأجانب بين الأندية السعودية.

    وشملت التحركات أيضاً أندية الشباب والتعاون والفيحاء، التي عززت صفوفها بلاعبين محليين ودوليين في محاولة لتحسين مواقعها في جدول الترتيب مع انطلاق النصف الثاني من الموسم.

    قد يهمك أيضا:

  • الدوري السعودي يختتم فترة الانتقالات الشتوية بصفقات مدوية

    أسدل الستار على سوق الانتقالات الشتوية في الدوري السعودي بعدة صفقات لافتة، لتبدأ فترة استقرار ستستمر حتى صيف 2025. وكان النادي الأهلي أبرز المتحركين في الساعات الأخيرة من الميركاتو، حيث نجح في تعزيز خط هجومه بصفقتين مميزتين.

    تمكن الأهلي من ضم الجناح البرازيلي جالينو من بورتو البرتغالي في صفقة ضخمة بلغت قيمتها 50 مليون يورو، حيث وقع اللاعب عقداً طويل الأمد مع النادي. وفي خطوة موازية، توصل النادي لاتفاق مع نابولي الإيطالي لضم الجناح الفرنسي آلان سانت ماكسيمين على سبيل الإعارة مقابل 4 ملايين يورو، مع بقاء خطوة واحدة تتمثل في إنهاء ارتباط اللاعب مع ناديه الحالي فنربخشة التركي.

    وبإغلاق نافذة الانتقالات الشتوية، سيتعين على الأندية السعودية الانتظار حتى فترة الانتقالات الصيفية المقبلة لإجراء أي تعاقدات جديدة.

    قد يهمك أيضا:

  • ماهر إسماعيل: قائد رياضي يروي أسرار النجاح ويضع خارطة الطريق للكرة الأردنية

    أهم العناوين

    ضيف “جريدة العالم الرياضي”: خبرات فريدة ورؤية تطويرية

    استضافت صحيفة “العالم الرياضي” المدير الفني الأردني المميز ماهر إسماعيل (46 عاماً) في حوار شيّق، كشف خلاله عن أبرز محطات مسيرته الرياضية الحافلة وتجربته الغنية في عالم التدريب. وتحدث إسماعيل، الذي يشرف حالياً على أحد فرق الفئات السنية في نادي الشحانية القطري، عن رؤيته لتطوير كرة القدم الأردنية لتصل إلى العالمية، كما سلط الضوء على دوره البارز في انطلاقة النجم السعودي بسام الحريجي، زميل رياض محرز وروبرتو فيرمينو في نادي الأهلي السعودي.

    مسيرة ذهبية تجمع بين اللعب والتدريب

    برز اسم ماهر إسماعيل كلاعب لامع في صفوف المنتخب الأردني وأندية البقعة، اليرموك، والجزيرة، قبل أن يتحول إلى عالم التدريب ليخط مسيرة متميزة. قاد إسماعيل ثلاثة أندية قطرية هي العربي، أم صلال، والشحانية، حيث أثبت قدرته على العمل في بيئات تنافسية. كما تحدث عن تجربة فريدة في الدوري اليمني، حيث تولى تدريب أندية أهلي تعز وشباب الجيل، مؤكداً أن هذه التجارب ساهمت في تشكيل رؤيته الفنية ونضجه كمدرب.

    وأكد إسماعيل أن تدريب الفئات السنية يتطلب أكثر من مجرد مهارات تكتيكية، مشدداً على أهمية غرس المبادئ والقيم في اللاعبين الشبان، إلى جانب التركيز على تأسيسهم بطريقة احترافية تضمن استمراريتهم ونجاحهم.

    الكرة الأردنية: طموح يتطلب خطة شاملة

    وعن تطوير الكرة الأردنية لتحقيق حلم التأهل إلى كأس العالم، قال إسماعيل بحسم:
    “الوصول إلى كأس العالم يتطلب أكثر من تحسين البنية التحتية. يجب إعادة النظر في سياسات الأندية واتحاد الكرة، وتنظيم الرواتب وتثقيف المدربين لرفع الكفاءة. كذلك، الاحتكاك مع مدارس كروية متطورة في أوروبا وأمريكا الجنوبية ضرورة لا غنى عنها، بدلاً من الاكتفاء بمباريات ودية مع فرق آسيوية.”

    وأشار إسماعيل إلى المشكلات الإدارية التي تعاني منها الأندية الأردنية، مثل تراكم الديون وسوء التخطيط، وهو ما أدى إلى استبعاد عدد كبير من المدربين المحليين القادرين على تقديم الإضافة المطلوبة. وأضاف:
    “هناك حاجة ملحة لوضع استراتيجية واضحة وطويلة الأمد تعالج هذه التحديات وتعيد الثقة إلى الكرة الأردنية.”

    أهمية المدرب المحلي: مفتاح النجاح

    في حديثه عن دور المدرب المحلي الأردني، شدد إسماعيل على ضرورة تمكين الكوادر الوطنية داخل الأجهزة الفنية للمنتخبات، قائلاً:
    “المدرب المحلي يتمتع بإلمام كامل بنفسيات اللاعبين الأردنيين، ما يجعله قادراً على تحقيق التواصل المثالي معهم. لدينا نماذج ناجحة مثل عبد الله أبو زمع، الذي أثبت جدارته في إيصال الأفكار التكتيكية للاعبين، مع القدرة على فهم طبيعة كل لاعب والتعامل معه بذكاء.”

    محطات احترافية أضافت الكثير

    امتدت مسيرة ماهر إسماعيل إلى تجارب احترافية مميزة، حيث لعب مع الشرطة الإماراتي في موسم 2006، والنهضة العماني في 2007، والعروبة اليمني في 2009. وبعد اعتزاله اللعب في موسم 2010/2011، توجه إلى التدريب، ليبدأ رحلة جديدة من التألق. قاد أهلي تعز اليمني في موسم 2012، وشباب الجيل اليمني في 2014، والبقعة الأردني في دوري المحترفين 2015، وكان مساعداً للمدير الفني خالد القروني في نادي الباطن السعودي بالدوري السعودي موسم 2016.

    خاتمة: رؤية ملهمة لمستقبل مشرق

    أكد ماهر إسماعيل أن الكرة الأردنية قادرة على الوصول إلى منصات التتويج العالمية إذا تم وضع خطة تطويرية شاملة تُعالج التحديات الحالية. بتجربته الغنية وشغفه المستمر، يُعد إسماعيل نموذجاً يحتذى به، ودليلاً على أن الإصرار والعمل الجاد هما أساس النجاح في عالم كرة القدم.


    ماهر إسماعيل يشارك أسرار نجاحه في عالم التدريب وأهمية التوجه الاستراتيجي لتطوير الكرة الأردنية للوصول إلى كأس العالم

  • بنزيما يتصدر قائمة صناع الأهداف في الدوري السعودي متخطياً رونالدو

    تألق النجم الفرنسي كريم بنزيما في دوري روشن السعودي ليحقق إنجازاً جديداً في مسيرته الاحترافية، حيث أصبح اللاعب الأكثر مساهمة في الأهداف هذا الموسم. واستطاع مهاجم نادي الاتحاد أن يسجل بصمته بقوة في الدوري السعودي من خلال مساهمته في 16 هدفاً، ما بين تسجيل وصناعة.

    وجاء تفوق بنزيما على النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يحتل المركز الثاني برصيد 13 مساهمة في الأهداف. وتوج بنزيما تفوقه بأداء استثنائي في المباراة الأخيرة التي جمعت فريقه الاتحاد مع الرائد، والتي انتهت بفوز كاسح بأربعة أهداف مقابل هدف في الجولة الخامسة عشر من المسابقة.

    قد يهمك أيضا:

  • حوار خاص مع الكابتن ماهر إسماعيل: من ملاعب البقعة إلى عالم التدريب الاحترافي

    تستقبل جريدة العالم الرياضي يوم 28/11/2024 في حوار مع المدرب الأردني ماهر إسماعيل

    بدايةً، كابتن ماهر، حدثنا عن بداياتك في عالم كرة القدم. كيف كانت انطلاقتك؟ ومن كان الداعم الأكبر لك في تلك المرحلة؟

    بدأتُ مسيرتي في عالم كرة القدم من شوارع مخيم البقعة ومدارس وكالة الغوث، حيث نما شغفي باللعبة منذ الصغر. كنت محظوظًا بتوجيهات مدرسي التربية الرياضية الذين كان لهم دور كبير في اكتشاف موهبتي، مثل شحدة النشاش، عبدالله النشاوي، وخالد الحباري، الذين قادوني نحو نادي البقعة.
    كنت أشارك في دوري المدارس وأمثل منتخب مدارس الوكالة لشمال عمان بجانب لاعبين مميزين مثل حاتم عقل وحسونة الشيخ.
    دخلت أبواب نادي البقعة عام 1986 وبدأت رحلتي مع فرق الفئات العمرية، حيث لعبت تحت إشراف مدربين مميزين مثل خالد الحباري، تحسين الرقب، موسى الدبس، وزياد أبو حية، حتى وصلت للفريق الأول في موسم 1993-1994. أذكر جيدًا أنني لعبت مع الفريق الأول وأنا في السادسة عشرة من عمري تحت قيادة المدرب العراقي داوود العزاوي، وبتوصية من المدرب محمد أبو العز.
    كانت تلك الفترة ذهبية للنادي رغم الظروف الصعبة التي كنا نواجهها، إذ لعبنا دون أي مقابل مادي. تنقلت بين مراكز مختلفة في الملعب، مثل قلب الدفاع، الظهير الأيمن، الارتكاز، ووسط الميدان، وظللت أدافع عن ألوان البقعة لمدة 17 عامًا. كنت جزءًا من رحلة الصعود من الدرجة الأولى وحتى التألق في الدوري الممتاز.
    واجهنا تحديات كبيرة، منها عدم الاستقرار الإداري والمالي، لكننا تمكنا من تحقيق إنجازات، مثل الفوز بلقب دوري الدرجة الأولى مرتين ووصافة البطولة أربع مرات. كما شاركنا في أول بطولة خماسي نظمها اتحاد الكرة، ووصلنا إلى النهائي أمام الفيصلي عام 1997، وحصلنا على الوصافة.
    عام 2001 كان علامة فارقة، حيث قادنا المدرب عيسى الترك إلى أول ثبات بين الكبار في تاريخ النادي، وحققنا المركز الخامس بفارق نقطة واحدة عن الرمثا. وفي نفس الموسم، وصلنا إلى نهائي بطولة الدرع.

    لعبت لعدد من الأندية الأردنية والعربية، مثل نادي البقعة والشرطة الإماراتي. ما المحطة التي تعتبرها الأكثر تأثيرًا في مسيرتك كلاعب؟

    أنا لعبت لنادي البقعة والجزيرة واليرموك في الأردن، لكن في الاحتراف الخارجي لعبت للشرطة الإماراتي والنهضة العماني والعروبة اليمني الذي حققت معه بطولة الدوري الممتاز، وهي البطولة الوحيدة في تاريخ نادي العروبة.
    لكن في الواقع، الشرطة الإماراتي كان محطة مهمة جدًا، حيث كان هناك نجوم كبار ولاعبون مميزون ودوري قوي.

    حققت العديد من الإنجازات خلال مسيرتك، سواء كلاعب أو مدرب. ما البطولة أو اللحظة التي تراها الأكثر تميزًا في مسيرتك؟

    نعم، حققت إنجازات كبيرة، بصراحة، على مستوى اللعب أو التدريب. أذكر منها:

    مع نادي اليرموك الأردني، حصلنا على بطولة درع الاتحاد الأردني في مباراة كبيرة أمام نادي الوحدات.

    مع نادي البقعة، لعبنا المباراة النهائية أمام نادي الرمثا وحصلنا على وصافة البطولة، وفي نفس الموسم حققنا بطولة دوري الدرجة الأولى.

    مع نادي الجزيرة، حصلت على لقب بطولة دوري الدرجة الأولى.

    على مستوى الاحتراف كلاعب، حققت بطولة الدوري اليمني الممتاز مع العروبة.

    مع الشرطة الإماراتي، حصلنا على وصافة الدوري.

    أما على مستوى التدريب، فقد دربت في الدوري السعودي مع نادي الباطن، ونجحت بفضل الله في صناعة جيل كبير ومهم، معظمهم يلعبون حاليًا في الدوري السعودي للمحترفين، أبرزهم نجم الأهلي السعودي بسام محمد الحريجي، بدر ناصر الهويدي، طارق المطيري، يوسف الشمري، وغيرهم.
    كما سجلت إنجازًا كبيرًا في الكرة السعودية من خلال تسجيل أسرع هدف في تاريخها، حيث استطاع اللاعب محمد خالد تسجيل هدف خلال 7 ثوانٍ فقط عندما كنت مدربه.
    أيضًا، حصلت على بطولة الدوري مع نادي العربي القطري، وعملت كمدير فني للنادي الأهلي اليمني وشباب الجيل، وحققت المركز الرابع في الدوري.
    كما دربت أندية أردنية مثل البقعة، بلعما، الاتحاد جرش، والعقبة، وفي قطر دربت العربي، أم صلال، والشحانية.

    بعد اعتزالك اللعب، انتقلت إلى عالم التدريب. كيف تصف هذه النقلة؟ وما أبرز التحديات التي واجهتها؟

    اعتزلت كرة القدم بعد مسيرة طويلة بدأت عام 1987 وانتهت عام 2010. لعبت آخر مباراة لي في الأردن، وكانت مباراة اعتزالي بين النادي الفيصلي ونجوم الكرة الأردنية، وانتهت 1-0، وكنت أنا من سجل هدف المباراة.
    الانتقال إلى التدريب كان تحديًا مختلفًا تمامًا. في بعض المحطات التدريبية، خاصة في الأردن، لم تكن هناك احترافية في العمل، وكان الضغط على النتائج عاليًا وغير واقعي أحيانًا، مع إمكانيات إدارية ضعيفة.
    لكنني تعلمت من تجاربي كلاعب محترف في الخليج، حيث تعاملت مع منظومات إدارية محترفة واستقرار فني ونفسي ومالي. في قطر، على سبيل المثال، اكتسبت خبرات كبيرة خلال 7 سنوات من التدريب في دوري احترافي يحترم المدرب ويمنحه مساحة للتطور.

    درّبت في أندية مختلفة داخل الأردن وخارجه، مثل نادي الباطن السعودي وأم صلال القطري. ما الفرق بين تجربة التدريب في الأندية المحلية والأندية الخارجية؟

    في السعودية، كان هناك لاعبين مميزين لديهم الرغبة في اللعب وصنع الإنجازات. حصلنا على بطولة دوري الدرجة الأولى، وكان من بين اللاعبين الذين دربتهم 7 يلعبون حاليًا في الفريق الأول.
    أما في قطر، العمل احترافي للغاية. دربت العربي وحصلت معهم على بطولات، وهو نادٍ كبير وله جماهير ومحبة واسعة. أما أندية مثل أم صلال والشحانية، فتعتمد على تطوير اللاعبين منذ الصغر وزرع القيم والمبادئ الفنية والتربوية، مما يساهم في صناعة جيل متكامل.

    من الواضح أنك تمتلك فلسفة تدريبية مميزة. ما المبادئ التي تعتمد عليها في تحفيز اللاعبين وبناء خططك التدريبية؟

    فلسفتي كمدير فني دائمًا تعتمد على تنمية الفكر وتطوير اللاعبين. من أهم مبادئي احترام المنظومة ككل: الإدارة، اللاعبين، المدربين، الجمهور، والإعلام.
    على مستوى تحفيز اللاعبين، أضع لائحة داخلية تنظم الحوافز والعقوبات، لضمان الانضباط وتقديم أفضل ما لديهم. أعمل دائمًا على وضع أهداف واضحة واستراتيجيات قابلة للتطبيق، مع الحرص على الواقعية.

    ماذا عن أهدافك المستقبلية؟ هل هناك طموح لتدريب منتخبات وطنية أو أندية كبرى على المستوى الدولي؟

    أنا مدرب أحترم عملي وأعرف الإمكانيات والظروف وأتكيف معها بسرعة. طموحي الكبير هو تدريب المنتخبات الأردنية. أتمنى أن تتاح لي الفرصة لقيادة المنتخب وتحقيق إنجازات وصناعة أجيال جديدة للكرة الأردنية.

    بالنظر إلى خبرتك الواسعة، ما النصائح التي تقدمها للشباب الطموحين الراغبين في دخول عالم كرة القدم، سواء كلاعبين أو مدربين؟

    بالنسبة للاعبين:
    يجب أن يكون اللاعب لديه رغبة قوية في تطوير نفسه، يتميز بمواصفات فنية وجسدية، يحترم المدرب والإداري، ويبتعد عن السلبية.

    أما بالنسبة للمدربين:
    على المدرب أن يكون واقعيًا، يطور شخصيته، ويكتسب الخبرات. التدريب الاحترافي والإنجازات هي ما يتحدث عن المدرب، وليس العلاقات أو الواسطة.

    فخر”المدرب ماهر إسماعيل:

    كرم ماهر إسماعيل، ابني، لعب سابقًا لنادي السد القطري وحاليًا يلعب في نادي الشحانية القطري. هو لاعب موهوب يبلغ من العمر 17 عامًا، ويتميز بمهاراته في مركز الدفاع والوسط، بالإضافة إلى شخصيته القوية وحضوره المميز. أعتبره خليفتي في الملاعب وأتوقع له مستقبلًا كبيرًا بإذن الله.

    دائمًا ما أقول: “يا رضا الله ورضا الوالدين”. أحب قضاء الوقت مع أولادي كرم وبناتي وزوجتي، فهم أغلى ما أملك في حياتي.



    اللحظات المميزة في مسيرتك الكروية

    أجمل هدف سجلته في مسيرتي في الدوري الإماراتي أمام نادي بني ياس.

    أفضل مباراة لعبتها كانت أمام فريق الوحدة الإماراتي.

    المنتخب المغربي سيكون الرقم الصعب ومنافساً كبيراً في كأس العالم المقبل.

    أتوقع وصول منتخبنا الأردني إلى كأس العالم المقبل ولدينا حظوظ قوية على التأهل المباشر مع المدير الفني جمال سلامي.

    تشرفت بالظهور على القنوات المغربية والحديث والتحليل الفني عن المنتخب المغربي والمنتخبات العربية في كأس العالم برفقة النجوم الكبار.

    كلمة أخيرة توجهها لقراء جريدة “العالم الرياضي

    اشكرك على استضافتي والي الشرف الكبير ان اكون معكم وبينكم اشكر جميع الاخوان القائمين على جريده وموقع العالم الرياضي تحياتي للجميع

  • رابطة الدوري السعودي تكشف عن الأهداف المرشحة لجائزة الأجمل في الجولة 11

    أعلنت رابطة الدوري السعودي للمحترفين عن قائمة الأهداف الثلاثة المرشحة لنيل جائزة هدف الجولة 11 من منافسات دوري روشن السعودي. تأتي هذه الاختيارات بعد تسجيل 21 هدفًا خلال الجولة، حيث دعت الرابطة الجماهير إلى التصويت لاختيار الهدف الأجمل عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس” (تويتر سابقًا).

    وقع اختيار اللجنة الفنية في الرابطة على ثلاثة أهداف مميزة، جاءت كالتالي:

    1. هدف بيير إيميريك أوباميانغ (نجم القادسية):
      • هدف رائع سجله النجم الغابوني في شباك النصر، حيث أظهر مهارة فردية مذهلة ودقة في التسديد.
    2. هدف فابينيو (لاعب الاتحاد):
      • تألق البرازيلي فابينيو بتسجيله هدفًا جميلاً في مرمى الفتح، إذ أظهر خلاله تسديدًا قويًا ومركّزًا.
    3. هدف صالح العمري (لاعب الرائد):
      • سجل العمري هدفًا مميزًا في مواجهة العروبة، حيث أبدع بتسديدة دقيقة خطفت الأنظار.

    تمنح رابطة الدوري السعودي الفرصة للجماهير للمشاركة في اختيار الهدف الأفضل من بين الأهداف الثلاثة عبر التصويت الإلكتروني. يشهد الاستفتاء تفاعلًا كبيرًا على منصة “إكس”، حيث يعكس حب الجماهير لتقدير الإبداع الكروي في الدوري.

    شهدت الجولة 11 من دوري روشن السعودي تألقًا هجوميًا لافتًا، مع تسجيل 21 هدفًا في مختلف المباريات. هذا التنوع في الأهداف يعكس المستوى الفني العالي الذي يميز الدوري هذا الموسم، بفضل وجود نخبة من اللاعبين الدوليين والمحليين المميزين.

    قد يهمك أيضا:

  • جيسوس: الهلال هو أفضل نادي في العالم وأحتاج للإبداع لمواجهة التحديات

    جيسوس: الهلال هو أفضل نادي في العالم

    أعرب ​خورخي جيسوس​، مدرب ​الهلال السعودي​، عن فخره الكبير بتدريب الفريق السعودي، معتبرًا إياه “أفضل نادي في العالم”.

    التأكيد على الابتكار والإبداع في التدريب

    وقال جيسوس في تصريحاته: “أنا مدرب لأفضل نادي في العالم. المبدع هو من يبتكر”. وقد أشار إلى أهمية الابتكار والإبداع في مهنة التدريب، موضحًا أنه يسعى دائمًا لإيجاد حلول جديدة لمواجهة التحديات.

    التعامل مع غياب اللاعبين المهمين

    وأوضح جيسوس أنه بعد غياب نجم الفريق ​نيمار​ والمهاجم ​ميتروفيتش​، كان عليه ابتكار استراتيجيات جديدة للتعامل مع هذه الظروف. وأضاف: “عندما يغيب لاعبون مهمون مثل نيمار وميتروفيتش، يجب على المدرب أن يجد الحلول المناسبة ويبتكر الاستراتيجيات اللازمة للحفاظ على أداء الفريق المميز وتحقيق الانتصارات”.

Back to top button