FRMF

  • بلاغ توضيحي من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بعد أحداث مباراة الكونغو

    نشرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بيان توضيحي على موقعها الرسمي، ردًا على الأحداث المؤسفة التي شهدتها نهاية مباراة المنتخب الوطني أمام منتخب الكونغو الديمقراطية، ضمن الجولة الثانية للمجموعة السادسة في كأس أمم إفريقيا، التي تُقام حالياً في الكوت ديفوار.

    وفيما يلي البلاغ الكامل لجامعة الكرة:

    “1- التأكيد على العلاقات المتميزة والتاريخية بين المملكة المغربية وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وكذا روابط الأخوة بين الشعبين.

    2- إن علاقة التعاون الاستثنائية بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد الكونغولي لكرة القدم (FECOFA)، وعدد اللاعبين الكونغوليين الذين يمارسون نشاطهم في المغرب واتفاقية الشراكة التي تجمع بين الاتحادين خير دليل على ذلك؛

    3- ندين كل التصرفات غير الرياضية التي تلت هذه المباراة دون الدخول في منطق الاتهامات؛

    4- رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع كان أول من هنأ مدرب المنتخب الكونغولي سيبستيان دوسابروهو ما يترجم قيم الروح الرياضية العالية بين المنتخبين. و للإشارة فقد سهر الدولي المغربي أشرف حكيمي على تتبع علاج اللاعب هينوك باكا؛
    ومن خلال ما سبق، تؤكد الجامعة مجددا تمسكها بقيم الروح الرياضية والأخلاق واللعب النظيف، مبرزة أن هذه الاحداث لن تؤثر باي شكل من الأشكال على الروابط الأخوية بين البلدين .”

    قد يهمك أيضا:

  • التوقيع بسلا على عقد تنظيم بطولة العالم لكرة القدم المدرسية 2023 في المغرب

    كتب سفيان ضايف

    وقعت الجامعة الملكية المغربية للرياضات المدرسية (FRMSS) ، والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF) والجامعة الدولية للرياضات المدرسية (ISF) ، الجمعة ، بمجمع محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة ، سلا ، عقد تنظيم المغرب لبطولة العالم لكرة القدم المدرسية 2023.

    تم اختيار ترشيح المغرب لتنظيم هذه المسابقة ، المقرر عقدها في الفترة من 22 إلى 31 يوليو 2023 ، خلال الجمع العام للجامعة الدولية للرياضات المدرسية ، التي عقد يومي 16 و 17 مايو في نورماندي (فرنسا) على هامش الجمنازيوم المدرسي التاسع عشر. وبذلك سيكون المغرب أول بلد أفريقي يستضيف هذا الحدث الرياضي.

    من جهته ، أشار فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، إلى أن المدرسة هي الحضانة الحقيقية لتطوير الرياضة ، مضيفا أن اكتشاف الموهبة يتم في سن العاشرة ، عندما يتبع الطفل مساره المدرسي بشكل طبيعي.

    وهكذا ، أصبحت المدرسة الآن في قلب تطوير جميع الألعاب الرياضية ، ومن هنا جاءت الحاجة إلى الجمع بين التعليم والرياضة ، كما قال السيد لقجع ، مشيراً إلى أن تجربة دراسة الرياضة بدأت في المغرب، خاصة لكرة القدم النسائية مع تأهل الفريق تحت 17 سنة لكأس العالم المقرر في الهند.

    بالنسبة للمسؤول ، فإن تنظيم حدث في المغرب مثل بطولة العالم لكرة القدم المدرسية يؤكد وجوده على الساحة الدولية ، مضيفا أنه بفضل قدراتها التنظيمية وبنيتها التحتية ، فإن المملكة قادرة على تنظيم أحداث واسعة النطاق في جميع الأوقات.

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟