يورو 2024

  • ميكوتادزه نجم جورجيا يعود إلى ليون بعد تألقه في يورو 2024

    نجح نادي أولمبيك ليون الفرنسي في ضم المهاجم الجورجي الواعد جورج ميكوتادزه قادماً من ميتز الهابط إلى الدرجة الثانية.

    ويُعد جورج أحد أبرز نجوم منتخب جورجيا، حيث لعب دورًا رئيسيًا في تأهل بلاده التاريخي إلى ثمن نهائي بطولة يورو 2024، مسجلاً 3 أهداف في دور المجموعات.

    وبهذا الانتقال، يعود ميكوتادزه إلى المدينة التي نشأ فيها وقضى فيها بداية مسيرته الكروية مع أكاديمية ليون بين عامي 2008 و 2015.

    ويُعرف ميكوتادزه بقدراته التهديفية العالية ومهاراته الفنية المميزة، ما يجعله صفقة قوية لفريق ليون الذي يسعى لاستعادة مكانته بين كبار أندية فرنسا.

    وقالت تقارير صحفية أن ليون دفع 18.5 مليون يورو لميتز مقابل ضم ميكوتادزه، مع إمكانية وصول المبلغ إلى 23 مليون يورو مع المكافآت.

    ووقع ميكوتادزه على عقدٍ يربطه بليون لمدة أربعة أعوام، مع خيار التمديد لعامٍ إضافي.

    ويرجح أن ينضم ميكوتادزه مباشرة إلى تشكيلة ليون للموسم الجديد، حيث سيكون أحد أبرز أوراق المدرب بيار ساج الهجومية.

    ويُعد هذا ثاني تعزيز كبير ينجزه ليون في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعد ضم المدافع الدولي الفرنسي جيريمي مينادي من ستراسبورغ.

    ويطمح ليون من خلال هذه التعاقدات إلى تقديم موسمٍ قويٍ في الدوري الفرنسي ومنافسة بقوة على لقب الدوري.

    هل سيكون ميكوتادزه على قدر المسؤولية ويُساهم في تحقيق طموحات ليون؟ شاركنا رأيك في التعليقات!

    قد يهمك أيضا:

  • رونالدو.. أسوأ مهاجم في يورو 2024؟ هل انتهى عهد الدون؟

    أعلن موقع “WhoScored” المتخصص بإحصائيات كرة القدم، عن تصنيفه للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو كأضعف مهاجم في بطولة أمم أوروبا 2024، وذلك بناءً على مؤشر واحد.

    وودّع منتخب البرتغال بطولة يورو 2024 بخسارة مفاجئة أمام فرنسا بركلات الترجيح في الدور ربع النهائي، تاركاً وراءه خيبة أمل كبيرة لدى جماهيره.

    وقدم “الدون” أداءً باهتاً خلال البطولة، حيث فشل في هزّ الشباك للمرة الأولى في مسيرته خلال إحدى البطولات الكبرى.

    وشارك رونالدو في جميع مباريات منتخب بلاده الخمس، لكنه لم يتمكن من تسجيل أي هدف، على الرغم من تسديده 23 كرة على المرمى، وأضاع ركلة جزاء حاسمة ضد سلوفينيا في الأشواط الإضافية. واكتفى بصناعة هدف وحيد ضد تركيا في دور المجموعات، مما يعكس ضعف أدائه في إنهاء الهجمات، وفقدانه للسمة التي ميزته لسنوات طويلة كأفضل هداف في العالم.

    لم يقتصر الأمر على رونالدو فقط، بل ضمت قائمة أسوأ خمسة مهاجمين في البطولة كلاً من:

    • كاي هافرتز (ألمانيا)
    • روميلو لوكاكو (بلجيكا)
    • كيليان مبابي (فرنسا)
    • ممفيس ديباي (هولندا)

    وتُوّج منتخب إسبانيا بلقب بطولة أمم أوروبا “يورو 2024” بعد فوزه على إنجلترا في المباراة النهائية بنتيجة 2-1 في العاصمة الألمانية برلين.

    هل ما زال رونالدو أفضل مهاجم في العالم؟ وهل انتهى عهده كملك للهدافين؟ هذا ما يُثيره هذا التقييم المُخيب للآمال.

    شاركنا رأيك في التعليقات!

    هل توافق على تصنيف رونالدو كأضعف مهاجم في يورو 2024؟ وما هي أسباب تراجع مستواه؟

    قد يهمك أيضا:

  • هل يمهد خروج إنجلترا من يورو 2024 الطريق أمام كلوب لتدريب الأسود الثلاثة؟

    يُواجه منتخب إنجلترا لكرة القدم ضغوطًا جماهيرية وإعلامية بعد خروجه من بطولة يورو 2024 بخسارة قاسية في النهائي أمام إسبانيا.

    وتتجه أصابع الاتهام نحو المدرب غاريث ساوثغيت، الذي يتعرض لانتقادات واسعة بسبب أسلوبه الدفاعي المُتّبع مع المنتخب، وعدم قدرته على قيادة الفريق لتحقيق لقبٍ كبيرٍ بعد وصوله إلى نهائي بطولتين أوروبيتين متتاليتين.

    في هذا السياق، طالب غاري لينيكر، أسطورة منتخب إنجلترا، الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بالتعاقد مع يورغن كلوب، المدير الفني السابق لفريق ليفربول، لتولي مهمة تدريب الأسود الثلاثة.

    ويرى لينيكر أن أسلوب كلوب الهجومي الحديث يُعدّ الحل الأمثل لتطوير أداء المنتخب الإنجليزي وتحقيق النجاحات على الصعيد الدولي.

    هل كلوب هو الحل؟

    لا شكّ أن يورغن كلوب يُعدّ من أفضل المدربين في العالم حاليًا، وقد حقق نجاحاتٍ هائلةً مع بوروسيا دورتموند وليفربول.

    ويتمتع كلوب بشخصية قيادية قوية، وقدرة على استخراج أفضل ما في كل لاعب، كما أنه يُفضّل أسلوب لعبٍ هجوميٍ مُمتعٍ يُناسب قدرات وإمكانيات اللاعبين الإنجليز.

    يُشير بعض المحللين إلى أن كلوب قد لا يكون مُتحمسًا لتدريب منتخب إنجلترا في الوقت الحالي، وذلك لعدة أسباب، منها:

    • ضغط العمل الكبير: يتعرّض مدرب المنتخب الإنجليزي لضغوطٍ جماهيرية وإعلامية هائلةٍ، ممّا قد يُشكل عبئًا كبيرًا على كلوب.
    • قلة فترات الراحة: لا يحظى مدرب المنتخب الإنجليزي بفترات راحة كافية، نظرًا لكثرة المباريات الدولية الودية والرسمية.
    • التدخل الخارجي: قد يتعرّض كلوب لتدخلاتٍ من الاتحاد الإنجليزي أو من جهاتٍ أخرى في شؤون الفريق، ممّا قد يُعيق عمله ويُؤثّر على سلبًا على نتائج المنتخب.

    في حال لم ينجح الاتحاد الإنجليزي في التعاقد مع كلوب، فهناك بعض الخيارات الأخرى المتاحة أمامه، من بينها:

    • فرانك لامبارد: يمتلك لامبارد خبرةً تدريبيةً جيدةً، كما أنه يتمتع بشعبيةٍ كبيرةٍ بين الجماهير الإنجليزية.
    • ستيفن جيرارد: حقق جيرارد نجاحاتٍ مميزةً مع رينجرز الاسكتلندي، وهو من أساطير ليفربول، ممّا قد يُساعده على كسب احترام اللاعبين والجماهير.
    • غراهام بوتر: برز بوتر بشكلٍ لافتٍ مع برايتون خلال المواسم الماضية، ويُعدّ من المدربين الشباب الواعدين في إنجلترا.

    يُواجه الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم تحديًا كبيرًا في اختيار مدربٍ جديدٍ للمنتخب الوطني، خاصةً بعد خروج مُخيّبٍ للآمال من بطولة يورو 2024.

    ويُعدّ يورغن كلوب الخيار الأمثل للكثيرين، لكنّه قد لا يكون متاحًا في الوقت الحالي.

    لذلك، يجب على الاتحاد تقييم جميع الخيارات المتاحة بعنايةٍ واختيار المدرب المُناسب لقيادة المنتخب الإنجليزي نحو تحقيق النجاحات في المستقبل.

    قد يهمك أيضا:

  • ميرينو.. نجم يورو 2024 يجذب كبار أندية أوروبا.. فمن سيظفر بخدماته؟

    تألق نجم لاعب الوسط الإسباني ميكيل ميرينو خلال بطولة أمم أوروبا “يورو 2024” ليخطف الأنظار ويجذب اهتمام كبار أندية أوروبا.

    فقد لعب ميكيل دورًا محوريًا في قيادة منتخب إسبانيا لنصف نهائي البطولة، حيث سجل هدف الفوز في ربع النهائي ضد ألمانيا، قبل أن يُتوج المنتخب الإسباني بلقب البطولة.

    صراع على ضم ميرينو

    أثارت عروض ميكيل الرائعة في البطولة اهتمام العديد من الأندية الأوروبية، حيث ذكرت تقارير إسبانية سابقة عن رغبة برشلونة في ضمه، بينما دخل أرسنال مؤخرًا في سباق التوقيع معه.

    ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن أرسنال يُبدي اهتمامًا كبيرًا بضم ميكيل، الذي يُعد إضافة قوية لتشكيلة المدرب ميكيل أرتيتا.

    أتلتيكو مدريد هو الآخر من بين الأندية المُتنافسة على ضم ميرينو، وستُحدد الأشهر القليلة القادمة وجهة اللاعب في حال قرر الرحيل عن ريال سوسيداد، فريقه الحالي.

    تكلفة الصفقة

    وتُشير التوقعات إلى أن صفقة انتقال ميرينو ستُكلف ما يُقارب 20 مليون باوند.

    من هو ميكيل ميرينو؟

    • العمر: 28 عامًا
    • المركز: لاعب وسط محوري
    • النادي الحالي: ريال سوسيداد
    • تاريخ الانضمام لريال سوسيداد: 2018
    • عدد المباريات مع سوسيداد: 242 مباراة
    • عدد الأهداف مع سوسيداد: 27 هدفًا
    • عدد التمريرات الحاسمة مع سوسيداد: 30 تمريرة حاسمة
    • تاريخ انتهاء عقد ميرينو مع سوسيداد: يونيو 2025

    السؤال:

    مع كثرة الأندية الراغبة في ضم ميرينو، أي وجهة برأيك ستكون الأنسب لمستقبله؟ شاركنا رأيك في التعليقات!

    قد يهمك أيضا:

  • من مقاعد البدلاء إلى قمة المجد.. تألق نجوم إسبانيا الخفيّة يحسم اللقب الأوروبي

    لم يكن فوز إسبانيا بلقب بطولة أمم أوروبا 2024 مفاجئًا للجميع، بل كان تتويجًا لمسيرة بطولية تجسدت فيها قيم العمل الجماعي والتضحية والإصرار. فخلف تألق نجوم الصف الأول، برزت أسماء من مقاعد البدلاء لتلعب دورًا حاسماً في حسم المباريات وتحقيق الانتصارات.

    فعلى سبيل المثال، خطف البديل ميكل أويارزابال الأضواء في المباراة النهائية بتسجيله هدف الفوز القاتل، ليصبح عاشر لاعب من تشكيلة إسبانيا يهز الشباك في البطولة. كما لعب ميكل ميرينو دورًا بطوليًا في ربع النهائي بتسجيل هدف الفوز على ألمانيا في الوقت الإضافي.

    ولم تقتصر الإسهامات على أرضية الملعب، بل امتدت إلى دكة الاحتياط، حيث برز داني أولمو كبديل مُلهم، فسجل هدف التعادل أمام ألمانيا في ربع النهائي، ولعب دورًا حاسماً في صناعة هدف الفوز في نصف النهائي ضد فرنسا.

    روح الفريق تتحدى الإصابات وتُصنع المعجزات

    تعرضت إسبانيا لضربة قوية في دور الثمانية عندما فقدت نجمها الشاب بيدري بسبب إصابة في الركبة. بيد أن ذلك لم يثنِ عزيمة الفريق، بل زاد من إصراره على تحقيق الفوز. فتكاتفت الجهود وتناوب اللاعبون على سد الثغرات، ليُقدموا أداءً بطوليًا يُجسد روح الفريق الواحد.

    واجهت إسبانيا تحديًا آخر في المباراة النهائية عندما أصيب القائد رودري، أفضل لاعب في البطولة، بين الشوطين. لكن زملاءه لم يستسلموا، بل واصلوا القتال حتى خطفوا هدف الفوز في اللحظات الأخيرة.

    نجوم من الظلّ يُنيرون درب المجد

    لم يكن نجاح إسبانيا مقتصرًا على الأسماء المعروفة، بل برز لاعبون من الظلّ ليُقدموا أداءً استثنائيًا ويُساهموا في حصد اللقب. ومن بين هؤلاء، الظهير مارك كوكوريلا الذي لعب دورًا حاسماً في هدف الفوز في المباراة النهائية، بعد أن كان قد تسبب في هدف التعادل لإنجلترا.

    كما قدم الحارس أوناي سيمون أداءً رائعًا طوال البطولة، ليُنقذ مرماه من العديد من الفرص الخطيرة، ويُساهم بشكل كبير في الحفاظ على شباك إسبانيا نظيفة في ست مباريات من أصل سبع.

    قيادة حكيمة تُقود سفينة النجاح

    لعب المدرب لويس دي لا فوينتي دورًا هامًا في نجاح إسبانيا، فمنذ توليه المهمة العام الماضي، نجح في بناء فريق متماسك يُؤمن بأسلوبه ويُنفذ خططه بدقة. كما أظهر ذكاءً تكتيكيًا كبيرًا في التعامل مع مختلف المواقف، وقدرة على استغلال نقاط قوة لاعبيه وإخفاء نقاط ضعفهم.

    إرث بطولي يُلهم الأجيال القادمة

    نجاح إسبانيا في بطولة أمم أوروبا 2024 يُعد إنجازًا تاريخيًا يُلهم الأجيال القادمة. فقد أثبت هذا الفريق أن الإيمان بالقدرات، والعمل الجماعي، والتضحية، والإصرار، هي مفاتيح النجاح الحقيقي.

    هل ترى أن إسبانيا هي استحقاقًا لقب بطولة أمم أوروبا 2024؟ من هو لاعبك المفضل في هذه البطولة؟

    قد يهمك أيضا:

  • هاري كين يصف خسارة إنجلترا أمام إسبانيا بـ “الفرصة الضائعة”

    أعرب هاري كين، قائد منتخب إنجلترا لكرة القدم، عن خيبة أمله الكبيرة بعد خسارة المباراة النهائية لبطولة أمم أوروبا 2024 للمرة الثانية على التوالي، وهذه المرة بنتيجة 1-2 أمام منتخب إسبانيا.

    وقال كين في تصريحات للقناة التلفزيونية “أي.تي.في”: “من الصعب وصف الشعور الذي نشعر به حاليا. مباراة صعبة. قمنا بعمل جيد للعودة في نتيجة المباراة وعانينا للبناء على هذا. أن تتلقى هدفا في الدقائق الأخيرة يجعل من الصعب تقبل الخسارة.

    وأضاف: “تمكنا من قلب تأخرنا في النتيجة طوال البطولة، وكان بإمكاننا الفوز. لم نقوم بالخطوة التالية لتحقيق ذلك.

    وتابع: “عانينا في الشوط الأول. لم نتمكن من الاحتفاظ بالكرة. كان الأداء أفضل في الشوط الثاني وسجلنا الهدف. ولكن باغتتنا كرة عرضية وكانت هذه هي النهاية.

    وأكد: “كانت فرصة وأضعناها. الوصول للمباريات النهائية ليس بالأمر السهل. يجب أن تستغل الفرصة عندما تأتي ونحن لم نستغلها مرة أخرى. إنه أمر مؤلم للغاية، وسيؤلمنا لفترة طويلة.

    وإلى جانب خيبة الأمل الكبيرة بسبب الخسارة، فقد غاب هاري كين عن تحقيق أي بطولة كبيرة حتى الآن، سواء مع منتخبه أو مع نادي توتنهام هوتسبير.

    وكان قد غادر كين المباراة بعد ساعة من لعبها بسبب إصابة في الكاحل، ليعاني المنتخب الإنجليزي من ضربة مزدوجة في المباراة النهائية.

    وبشكل عام، تُعدّ خسارة منتخب إنجلترا في النهائي ضربة قاسية للطموحات الإنكليزية في تحقيق لقب أوروبي بعد انتظار طويل دام 56 عامًا.

    قد يهمك أيضا:

  • دي لافوينتي يرشح رودري للفوز بالكرة الذهبية بعد تتويج إسبانيا بلقب يورو 2024

    رشّح مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لافوينتي، أحد نجوم الماتادور للفوز بجائزة الكرة الذهبية هذا العام، وذلك بعد تتويج إسبانيا بلقب يورو 2024، عقب تفوقها على إنجلترا في المباراة النهائية بنتيجة 2-1.

    ووجه دي لافوينتي دعوة صريحة لمنح الجائزة للاعب الوسط رودري، حيث قال في تصريحات أبرزتها صحيفة “سبورت” الإسبانية: “من فضلكم امنحوا رودري الكرة الذهبية الآن”.

    وأعرب المدرب الإسباني عن سعادته الغامرة بهذا الإنجاز، مؤكداً رغبته في الاستمرار مع المنتخب خلال الفترة القادمة، وحصوله على دعم الاتحاد الإسباني لكرة القدم.

    كما أشار دي لافوينتي إلى عدم وجود أي مشكلة في تعديل عقده الحالي، وأنّه سيتم ذلك عند الحاجة، وأنّه لا يشعر بأي قلق حيال ذلك.

    ويُذكر أنّ دي لافوينتي، البالغ من العمر 62 عامًا، تمّ تصعيده لتدريب المنتخب الأول بعد استقالة لويس إنريكي من منصبه عقب خروج إسبانيا من دور ثمن نهائي كأس العالم 2022 أمام المنتخب المغربي.

    وبهذا الإنجاز، توج دي لافوينتي مسيرته بالفوز بلقب يورو 2024، وهي المرة الرابعة التي تُتوج بها إسبانيا بهذا اللقب، بعد أن سبق لها الفوز بلقب بطولة أوروبا تحت 19 و 21 عامًا.

    فهل سيُحقق رودري حلمه بالفوز بالكرة الذهبية هذا العام؟

    شاركونا آراءكم في التعليقات!

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟