فاطمة تكناوت

  • فاطمة تكناوت تنضم لإشبيلية لتُضيء سماء الليغا الإسبانية!

    حققت النجمة المغربية فاطمة تكناوت إنجازًا تاريخيًا بانضمامها رسميًا إلى صفوف نادي إشبيلية الإسباني، قادمة من نادي الجيش الملكي.

    ويُمثّل هذا الانتقال خطوة مُهمة في مسيرة فاطمة المُتميزة، حيث تُصبح ثاني لاعبة مغربية من الجيش الملكي تُشارك في الدوري الإسباني بعد غزلان شباك.

    تركت تكناوت بصمة واضحة خلال سنواتها مع الجيش الملكي، حيث ساهمت بشكل كبير في تحقيق العديد من الإنجازات، منها لقب الدوري المغربي وكأس العرش في مناسبات مُتعددة.

    لم تقتصر إنجازات تكناوت على المستوى المحلي، بل حصدت أيضًا لقب أفضل لاعبة في إفريقيا لسنة 2023، مما يُؤكّد على موهبتها الفذة وإمكانياتها العالية.

    يُتوقع أن تُواصل تكناوت تألقها في الدوري الإسباني مع نادي إشبيلية.

    وتُعدّ مهاراتها الفردية ومستواها العالي ضمانًا لنجاحها في هذه التجربة الجديدة.

    هل ستُصبح تكناوت نجمة ساطعة في سماء الليغا؟

    هذا ما ستُخبرنا به الأيام القادمة، ولكنّ ما هو مؤكد أنّها لاعبة مُوهوبة ومُتميزة تمتلك كلّ الإمكانيات لتحقيق المزيد من الإنجازات.

    قد يهمك أيضا:

  • وداعًا للقلعة العسكرية.. فاطمة تكناوت ترحل بعد عقد ذهبي حافل بالإنجازات

    أعلنت النجمة الدولية المغربية فاطمة تكناوت مغادرتها نادي الجيش الملكي بعد 10 سنوات حافلة بالألقاب والإنجازات، تاركةً وراءها إرثًا عظيمًا من النجاح والتفاني.

    ووجهت فاطمة عبر رسالة وداع مؤثرة على صفحتها الرسمية، رسائل شكر وامتنان لجميع مكونات الفريق، من مسؤولين وزميلات وطاقم تقني، وكذلك للجمهور الذي ساندها خلال مسيرتها الاستثنائية.

    وعبرت تكناوت عن فخرها واعتزازها بتجربتها مع الجيش الملكي، والتي وصفتها بـ “الرائعة” و “المليئة بالتحديات والنجاحات”.

    وتأتي مغادرة تكناوت تزامنًا مع أنباء عن انتقالها إلى نادي إشبيلية الإسباني، في خطوة جديدة نحو تعزيز مسيرتها الاحترافية ورفع راية المغرب عالياً في المحافل الدولية.

    وتُعد فاطمة من أبرز نجمات الكرة النسائية المغربية، حيث حققت العديد من الإنجازات خلال مسيرتها مع الجيش الملكي، من بينها:

    • الفوز بلقب الدوري المغربي للسيدات 10 مرات.
    • التتويج بلقب كأس العرش للسيدات 5 مرات.
    • التأهل إلى دوري أبطال إفريقيا للسيدات 5 مرات.
    • المشاركة في كأس العالم للسيدات تحت 20 عامًا عام 2014.

    وبفضل مهاراتها الكروية العالية وتألقها المستمر، حظيت تكناوت بشعبية كبيرة بين الجماهير المغربية، التي تُكنّ لها كل التقدير والاحترام.

    لا شك أن رحيل تكناوت عن الجيش الملكي خسارة كبيرة للنادي، لكنه يُمثل أيضًا فرصة جديدة لها لخوض تجربة احترافية جديدة ومثيرة في إسبانيا.

    نتمنى لفاطمة تكناوت كل التوفيق والنجاح في مسيرتها القادمة، ونثق بأنها ستواصل التألق ورفع راية المغرب عالياً في عالم كرة القدم النسائية.

    هل تعتقد أن انتقالها إلى إشبيلية سيكون خطوة إيجابية في مسيرتها؟

    شاركنا رأيك: ما هي ذكرياتك المفضلة مع فاطمة تكناوت في نادي الجيش الملكي؟

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟