سليم أملاح

  • أملاح يتحدى عمالقة الريال.. صراع الوسط في برنابيو

    في مواجهة مرتقبة تحبس الأنفاس، يستعد النجم المغربي سليم أملاح لقيادة فريقه بلد الوليد في معركة شرسة ضد حامل لقب الدوري الإسباني، ريال مدريد. ستجري هذه المباراة المثيرة في معقل الملكي، سانتياغو برنابيو، ضمن فعاليات الجولة الثانية من الليغا.

    بعد عودته من رحلة إعارة مع فالنسيا، نجح أملاح في ترسيخ مكانته كعنصر أساسي في تشكيلة بلد الوليد. انضمامه للفريق في يناير 2023 قادمًا من ستاندار دو لييج البلجيكي أثبت أنه صفقة ناجحة، حيث ساهم مؤخرًا في تحقيق فوز ثمين على إسبانيول برشلونة.

    يواجه أملاح اليوم تحديًا كبيرًا في خط الوسط، حيث سيصطدم بنجوم الريال أمثال تشواميني وفالفيردي ومودريتش. هذه المباراة لا تمثل فقط فرصة لإثبات قدراته أمام أحد أقوى الفرق في العالم، بل هي أيضًا خطوة مهمة في مسعاه لاستعادة مكانه في المنتخب المغربي.

    بعد موسم صعب مع فالنسيا أدى لغيابه عن صفوف “أسود الأطلس”، يتطلع أملاح لاستعادة بريقه الذي جعله عنصرًا أساسيًا في ملحمة كأس العالم 2022 بقطر. بـ37 مباراة دولية و4 أهداف في رصيده، يسعى هذا اللاعب البالغ من العمر 27 عامًا لإثبات أنه ما زال قادرًا على التألق في أعلى المستويات.

    قد يهمك أيضا:

  • عودة أملاح لبلد الوليد.. هل سيبقى أم سينتقل؟

    عاد الدولي المغربي سليم أملاح، نجم خط وسط منتخب المغرب وفريق بلد الوليد الإسباني، إلى تدريبات فريقه بعد انتهاء فترة إعارته لفالنسيا.

    يُثير عودة املاح تساؤلات حول مستقبله مع بلد الوليد، خاصة بعد تصريحات مدرب الفريق باولو بيزولانو التي أشاد فيها بإمكانياته.

    فهل سيبقى املاح مع بلد الوليد في الموسم الجديد؟ أم سيسعى لخوض تجربة جديدة في نادٍ آخر؟

    يُرجح أن تلعب رغبة أملاح الشخصية في تحديد وجهته القادمة دورًا هامًا في حسم مستقبله.

    ففي حال رغب في اللعب بانتظام والحصول على دقائق لعب أكثر، فقد يبحث عن خيارات أخرى.

    بينما قد يفضل البقاء مع بلد الوليد في حال وعده المدرب بمنحه مكانة أساسية في الفريق.

    يُشار إلى أن أملاح يملك عقدًا مع بلد الوليد يمتد حتى صيف 2027، وقد خاض 37 مباراة دولية مع المنتخب المغربي الأول سجل خلالها 4 أهداف.

    وتُعد عودة أملاح لبلد الوليد بمثابة دفعة قوية للفريق في الموسم الجديد، خاصة مع ما يتمتع به من مهارات وإمكانيات عالية.

    فهل سيكون أملاح مفتاح تألق بلد الوليد في الموسم القادم؟

    قد يهمك أيضا:

  • عودة النجم المغربي أملاح إلى أحضان بلد الوليد

    بعد رحلة قصيرة في الدوري الإسباني مع فالنسيا، يعود النجم المغربي سليم أملاح إلى بيته “بلد الوليد” استعدادًا للموسم الجديد في الليغا. عودة أملاح تُعد بمثابة دفعة قوية للفريق، خاصةً مع عودتهم إلى دوري الأضواء بعد موسم في الدرجة الثانية.

    تألق مغربي في “السيكوندا”

    كان أملاح أحد أبرز لاعبي بلد الوليد في موسم 2021-2022، حيث تألق مع الفريق في “السيكوندا” وساهم في صعودهم إلى الليغا. قدم املاح أداءً مميزًا في خط وسط الملعب، ونجح في تسجيل 4 أهداف وصنع 5 آخرين خلال 34 مباراة.

    مشاركة مميزة في كأس العالم

    لم يتوقف تألق املاح عند حدود الدوري الإسباني، بل واصل تألقه مع المنتخب المغربي في كأس العالم 2022 في قطر. قدم أملاح أداءً مميزًا في خط وسط “أسود الأطلس” وساهم في وصولهم إلى الدور ربع النهائي، وهو أفضل إنجاز تحققه المغرب في تاريخ مشاركاتها في كأس العالم.

    رهانات كبيرة على املاح

    مع عودته إلى بلد الوليد، تضع الجماهير آمالًا كبيرة على أملاح ليكون أحد نجوم الفريق في الموسم الجديد. يتمتع أملاح بموهبة كبيرة وإمكانيات هائلة، ولديه القدرة على قيادة خط وسط بلد الوليد نحو تحقيق النجاحات.

    هل سيتمكن أملاح من إعادة بلد الوليد إلى الواجهة من جديد؟ هذا ما ستكشفه لنا الأيام القادمة، لكن المؤكد أن عودته تُعد بشرى سارة لعشاق “بيزو غيوزمان” الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودة فريقهم إلى المنافسة على المراكز المتقدمة في الليغا.

    قد يهمك أيضا:

  • إصابة سليم أملاح ومستقبله مع فالنسيا

    أبعد الدولي المغربي سليم أملاح، عن مباراة فريقه فالنسيا في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني حيث لم يتم استدعاؤه من قبل مدربه باراخا بعد إصابته بتمزق عضلي في ساقه اليسرى.

    إعارة أملاح لفالنسيا انتهت بتغيبه عن التنافسية بسبب الإصابات المتتالية. شارك في سبع مباريات رسمية فقط من أصل 20 مباراة في الدوري الإسباني، بمعدل 597 دقيقة بين المشاركة الرسمية والاحتياط منذ انضمامه من بلد الوليد إلى فالنسيا.

    وفقًا لبنود العقد، سيعود اللاعب المغربي إلى فريقه الأصلي بلد الوليد الإسباني بعد صعود الأخير إلى الدرجة الأولى من الدوري. انتقل أملاح إلى صفوف فالنسيا على سبيل الإعارة بعد هبوط فريقه بلد الوليد إلى الدرجة الثانية.

    يُذكر أن فالنسيا انهى مشواره في الدوري الإسباني بالتعادل مع سيلتا فيغو في الجولة الأخيرة، حيث احتل المركز التاسع في الترتيب النهائي.

    السؤال للقارئ: ما هو رأيك في تأثير إصابات أملاح على مكانته في المنتخب المغربي؟

    قد يهمك أيضا:

  • أملاح ومعضلة الليغا

    يواجه سليم أملاح، النجم المغربي لفريق فالنسيا، موجة من الإحباط مع اقتراب ختام الموسم الكروي. تلوح في الأفق نهاية موسم ‘الليغا’، المقررة في 25 ماي، دون أن يتمكن أملاح من تحقيق طموحاته الرياضية.

    مع انتهاء الموسم بشكل لا يليق بتطلعاته، يستعد أملاح للعودة إلى ناديه الأصلي، بلد الوليد، بعد أن أغلق فالنسيا الباب أمام إمكانية شرائه. اللاعب، الذي كان يأمل في ترسيخ أقدامه بفالنسيا، يجد نفسه الآن مضطرًا لمغادرة النادي الذي لم يعد يرى فيه عنصرًا أساسيًا للمستقبل.

    تعقدت مسيرة أملاح في فالنسيا بعد مشاركته في كأس أمم إفريقيا، حيث تراجعت مكانته في الفريق عقب عودته، خاصةً بعد أدائه المتواضع مع المنتخب المغربي. هذا الوضع أدى به إلى الاكتفاء بدور البديل، حيث شارك في 8 مباريات فقط من أصل 14، وقضى 110 دقائق فقط على أرض الملعب، بينما ظل جالسًا على مقاعد البدلاء في 6 مباريات أخرى.

    لكن الأمل لا يزال قائمًا لأملاح، فبلد الوليد على أعتاب العودة إلى ‘الليغا’ بعد موسم قضاه في الدرجة الثانية. وإذا ما تحقق الصعود، سيكون على أملاح أن يثبت نفسه مجددًا ويضمن مكانه في الفريق الذي قد يكون بمثابة بداية جديدة له.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟