سفيان رحيمي

  • رحيمي يتغنى بمواهب البطولة.. قصة نجاح حركاس وبلعمري

    أدلى النجم الدولي سفيان رحيمي بتصريحات مثيرة حول قوة وجودة البطولة الاحترافية المغربية. وفي حديثه الحصري مع، سلط رحيمي الضوء على نجمين صاعدين: جمال حركاس ويوسف بلعمري.

    رحيمي، الذي يتألق حاليًا مع نادي العين الإماراتي، لم يتردد في الإشادة بزملائه السابقين في الدوري المغربي. وأكد أن أداء حركاس وبلعمري في المباراتين ضد أفريقيا الوسطى كان بمثابة برهان قاطع على استحقاقهما ارتداء قميص المنتخب الوطني.

    وبنبرة تنم عن الاعتزاز، وصف رحيمي البطولة المغربية بأنها “ولادة”، مشيرًا إلى قدرتها الفريدة على إنجاب لاعبين من الطراز الرفيع. هذا التصريح يأتي ليؤكد على الدور الحيوي الذي تلعبه المنافسات المحلية في صقل المواهب وإعدادها للمسرح الدولي.

    جدير بالذكر أن المباراتين ضد أفريقيا الوسطى شهدتا مشاركة ثلاثة لاعبين من الدوري المغربي: الحارس المتألق شهاب من نادي المغرب الفاسي، ويوسف بلعمري نجم الرجاء، وجمال حركاس مدافع الوداد الصلب. هذا الحضور القوي للاعبي الدوري المحلي في تشكيلة المنتخب يعد دليلًا دامغًا على جودة البطولة المغربية وقدرتها على إنتاج مواهب قادرة على المنافسة على أعلى المستويات.

    قد يهمك أيضا:

  • رحيمي والعين.. قصة وفاء تتجدد حتى 2028

    كشف سفيان رحيمي، الجوهرة المغربية المتألقة، عن تفاصيل مثيرة حول تجديد عقده مع نادي العين الإماراتي. هذا القرار، الذي جاء كصاعقة أذهلت عشاق كرة القدم، يرسم ملامح مستقبل واعد للاعب والنادي على حد سواء.

    بكلمات تنضح بالامتنان والولاء، روى رحيمي كيف أن مكالمة هاتفية من الشيخ هزاع، رئيس النادي، كانت كافية لحسم أمر بقائه. هذا الاتصال، الذي جاء قبيل الأولمبياد، لم يكن مجرد محادثة عابرة، بل كان بمثابة تكريم وتقدير لما قدمه رحيمي للنادي.

    وفي مشهد يجسد معنى الوفاء في عالم كرة القدم، أكد رحيمي أن رد الجميل لهذا التكريم لا يمكن أن يكون إلا بالبقاء والعطاء. فالعين، بجماهيره الغفيرة وإدارته الحكيمة، ليس مجرد ناد في نظر رحيمي، بل هو بيت ثانٍ وعائلة كبيرة.

    وبعيون تلمع بالطموح والعزيمة، رسم رحيمي خارطة طريق مستقبله مع العين. فهو لا يكتفي بالبقاء، بل يتطلع إلى قيادة الفريق نحو آفاق جديدة من النجاح والتتويجات. وعد قطعه على نفسه أمام جماهير العين، التي وصفها بأنها الداعم الأول له في مسيرته.

    هذا التجديد، الذي يمتد حتى عام 2028، ليس مجرد صفقة رياضية، بل هو تأكيد على قصة حب متبادلة بين لاعب استثنائي وناد طموح. فهل سينجح رحيمي في ترجمة هذا الولاء إلى إنجازات تاريخية تخلد اسمه في سجلات النادي الإماراتي؟ الإجابة ستتكشف على مدار السنوات القادمة، حيث سيسعى هذا النجم المغربي لنحت اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ الكرة الإماراتية والعربية.

    قد يهمك أيضا:

  • من الأولمبياد إلى برج إيفل.. هل سيخطف بي إس جي سفيان رحيمي؟

    في عالم كرة القدم، تأتي الفرص الكبيرة من حيث لا نتوقع. هذه المرة، النجم الصاعد سفيان رحيمي قد يكون على موعد مع قفزة هائلة في مسيرته الكروية. بعد أداء أسطوري في أولمبياد باريس، حيث تصدر قائمة الهدافين برصيد 8 أهداف في 5 مباريات فقط، أصبح رحيمي محط أنظار عمالقة أوروبا.

    باريس سان جيرمان، النادي الفرنسي العملاق، يبدو أنه وقع في غرام المهاجم المغربي الشاب. بعد فشل صفقات كبيرة مثل الأرجنتيني جوليان ألفاريز والنيجيري فيكتور أوسيمين، يبدو أن الباريسيين مستعدون للمغامرة بورقة جديدة.

    وفقاً لتقارير صحفية سعودية، فإن باريس سان جيرمان مستعد لتقديم عرض بقيمة 8 ملايين يورو لضم رحيمي من نادي العين الإماراتي. رغم عدم امتلاكه لخبرة سابقة في الملاعب الأوروبية، إلا أن موهبته الفذة وقدرته على هز الشباك جعلته هدفاً مثيراً للاهتمام.

    هذه الخطوة، إن تمت، ستكون بمثابة قفزة هائلة لرحيمي. من الدوري الإماراتي إلى قمة كرة القدم الأوروبية، ومن منصات التتويج الأولمبية إلى ملعب حديقة الأمراء. لكن السؤال يبقى: هل سيتمكن رحيمي من تكرار تألقه الأولمبي في دوري أبطال أوروبا؟

    سؤال للقارئ: كيف يمكن لسفيان رحيمي أن يتأقلم مع الضغوط الهائلة في ناد بحجم باريس سان جيرمان، وما هي التحديات التي قد يواجهها في الانتقال من الدوري الإماراتي إلى الدوري الفرنسي؟

    قد يهمك أيضا:

  • سفيان رحيمي.. من سجل ذهبي في الأولمبياد إلى سوق الانتقالات الساخن

    في قلب الأولمبياد الباريسي، يواصل النجم المغربي سفيان رحيمي كتابة التاريخ بحروف من ذهب. فبتسجيله خمسة أهداف حتى الآن، لم يكتف رحيمي بتحطيم الرقم القياسي المغربي الذي كان بحوزة أحمد فراس منذ دورة ميونخ 1972، بل تجاوز أيضًا أرقام أساطير أفريقية وعربية في الأولمبياد.

    هذا التألق اللافت لم يمر مرور الكرام على أعين كبار الأندية العالمية. فمع اقتراب نهاية عقده مع العين الإماراتي في يونيو 2025، بدأت بورصة الانتقالات تشتعل حول اسم رحيمي. من السعودية إلى إسبانيا وألمانيا، تتسابق الأندية للظفر بخدمات الهداف المغربي الذي تقدر قيمته السوقية بثمانية ملايين يورو.

    في الساحة السعودية، يبدو أن سباقًا محمومًا قد بدأ بين عمالقة الدوري. فبينما يظهر اتحاد جدة والهلال اهتمامًا واضحًا، يبدو النصر الأقرب لحسم الصفقة في الميركاتو الصيفي الجاري. هذا الاهتمام ليس مفاجئًا، خاصة بعد الموسم الاستثنائي الذي قدمه رحيمي مع العين، قائدًا إياه للفوز بدوري أبطال آسيا وتوجه شخصيًا كهداف للبطولة برصيد 13 هدفًا.

    ومع ذلك، فإن الأنظار تتجه الآن نحو باريس، حيث يواصل رحيمي تألقه الأولمبي. فمع كل هدف يسجله، ترتفع أسهمه في سوق الانتقالات، مما قد يغير المعادلة بشكل كامل بعد انتهاء الدورة الأولمبية.

    سؤال للقارئ: مع هذا التألق الأولمبي والاهتمام العالمي المتزايد، ما هو في رأيك الخيار الأفضل لمستقبل سفيان رحيمي الكروي؟ وكيف يمكن لهذا الانتقال المحتمل أن يؤثر على مسيرته مع المنتخب المغربي؟

    قد يهمك أيضا:

  • سفيان رحيمي يتألق في سماء الإمارات ويطمح للعالمية متجاوزا محمد صلاح

    في قصة نجاح تلهم الشباب العربي، يواصل النجم المغربي سفيان رحيمي تألقه اللافت في الملاعب الإماراتية والآسيوية. فبعد موسم استثنائي مع نادي العين، يجد رحيمي نفسه على أعتاب تحقيق إنجاز فريد بترشحه لثلاث جوائز مرموقة في الدوري الإماراتي.

    ابن مدينة اليوسفية، الذي أبهر الجماهير بأدائه المتميز، ينافس على جائزة أفضل لاعب أجنبي في دوري أدنوك، وجائزة أفضل لاعب من اختيار الجمهور، فضلاً عن جائزة أفضل هدف في الموسم. هذا التألق لم يقتصر على الساحة المحلية فحسب، بل امتد ليشمل المسرح القاري، حيث قاد رحيمي فريقه للفوز بلقب دوري أبطال آسيا، محرزاً لقب الهداف في البطولة.

    وعلى الصعيد الدولي، يواصل رحيمي تسجيل الأرقام القياسية مع المنتخب الأولمبي المغربي، متفوقاً حتى على نجوم عالميين مثل محمد صلاح في عدد الأهداف المسجلة في دورة واحدة.

    رغم العروض الاحترافية المغرية التي تنهال عليه، يبدو أن نادي العين مصمم على الاحتفاظ بجوهرته الثمينة، في خطوة تعكس قيمة اللاعب وأهميته للفريق والدوري الإماراتي ككل.

    سؤال للقارئ: مع تزايد نجاحات اللاعبين المغاربة في الدوريات الخليجية، هل ترى أن هذا التوجه يمكن أن يساهم في رفع مستوى كرة القدم العربية ككل، أم أنه قد يؤثر سلباً على تطور المواهب المحلية في هذه الدول؟

    قد يهمك أيضا:

  • سفيان رحيمي يكتب التاريخ الأولمبي المغربي بأحرف من ذهب

    في مشهد رياضي مثير، يواصل سفيان رحيمي، نجم المنتخب المغربي الأولمبي، كتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات الرياضة المغربية. فقد نجح هذا اللاعب الموهوب في تجاوز رقم الأسطورة أحمد فرس في الألعاب الأولمبية، مسجلاً حتى الآن 4 أهداف، مع إمكانية زيادة هذا الرصيد في المباريات القادمة.

    رحيمي، لاعب نادي العين الإماراتي، لم يكتف بتسجيل الأهداف فحسب، بل أصبح واحداً من أبرز نجوم المنتخب المغربي الأولمبي. بمؤهلاته التقنية والبدنية المتميزة، باتت الآمال معقودة عليه لقيادة الفريق الوطني نحو مزيد من النجاحات في هذا المحفل الأولمبي الهام.

    هذا الإنجاز يفتح الباب أمام تساؤلات عديدة: هل سنشهد ولادة أسطورة جديدة في كرة القدم المغربية؟ وكيف سيؤثر تألق رحيمي على مستقبل المنتخب المغربي في البطولات القادمة؟

    بينما تتجه الأنظار نحو المباريات القادمة للمنتخب المغربي الأولمبي، يبقى الجميع في انتظار المزيد من الإبداع والأهداف من سفيان رحيمي. فهل سيواصل تحطيم الأرقام القياسية؟ وهل سيقود المغرب إلى إنجاز تاريخي في هذه الدورة الأولمبية؟

    قد يهمك أيضا:

  • سفيان رحيمي.. رقم قياسي يعود إلى ستينات القرن الماضي

    في مفاجأة مدوية، خطف اللاعب المغربي سفيان رحيمي الأنظار في أولمبياد باريس 2024 بتسجيله ثنائية تاريخية في شباك المنتخب الأرجنتيني، ليقود منتخب بلاده للفوز بنتيجة (2-1). هذا الإنجاز الفردي المذهل ليس فقط هدية ثمينة للجمهور المغربي، بل هو أيضًا إنجاز تاريخي يسجل بأحرف من ذهب في سجلات الألعاب الأولمبية.

    حسب الإحصائيات، فإن رحيمي هو أول لاعب يسجل ثنائية في مرمى الأرجنتين في تاريخ الألعاب الأولمبية منذ عام 1960، عندما حقق اللاعب الدنماركي هارالد نيلسن هذا الإنجاز. هذا الرقم القياسي يعكس مدى صعوبة هز شباك الأرجنتين في مثل هذه المناسبة الكبرى، مما يزيد من قيمة إنجاز رحيمي.

    لم يقتصر تألق رحيمي على تسجيل الهدفين فقط، بل قدم أداءً متكاملاً طوال المباراة، حيث كان صانع اللعب الرئيسي في فريقه، وقاد هجمات خطيرة، وأظهر مهارات فردية عالية. هذا الأداء الرائع جعله نجم المباراة بلا منازع، وحصد إشادات واسعة من قبل الخبراء والجمهور على حد سواء.

    لا شك أن هذا الإنجاز سيفتح أمام رحيمي أبوابًا جديدة، حيث من المتوقع أن يرتفع سعر انتقاله، وأن يصبح هدفًا للعديد من الأندية الأوروبية الكبرى. كما أن هذا الإنجاز سيعزز من مكانته داخل المنتخب المغربي، وسيجعله أحد الركائز الأساسية في تشكيلة المدرب في المستقبل.

    أما بالنسبة للمنتخب المغربي، فإن هذا الفوز سيمنح اللاعبين دفعة معنوية كبيرة، وسيعزز ثقتهم بأنفسهم قبل خوض المباريات المقبلة في الأولمبياد. كما أنه سيؤكد على تطور الكرة المغربية، وقدرتها على المنافسة مع أقوى المنتخبات في العالم.

    سفيان رحيمي كتب اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ الكرة المغربية والأولمبية، بتسجيله ثنائية تاريخية في مرمى الأرجنتين. هذا الإنجاز يعتبر تتويجًا لمسيرة حافلة بالإنجازات لهذا اللاعب الموهوب، ويدل على المستوى العالي الذي وصل إليه الكرة المغربية.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button