افتتح العداء المغربي سفيان البقالي، بطل العالم والأولمبياد مرتين في سباق 3000 متر موانع، موسمه الجديد 2025، بسباق 10 كيلومتر على الطريق ضمن منافسات حدث سان أنطون الليلي الدولي في جيان بإسبانيا، الذي أقيم ليلة السبت 18 يناير
وفي اول سباق في مسيرته في 10 كيلومتر على الطريق، عبر البقالي خط النهاية بزمن مقداره 29.42 دقيقة، ليحل في المركز الثاني خلف الإسباني المغربي المولد عبدالصمد أوخلفن، حامل الرقم الإسباني (27.44د)، الذي توج بطلا للسباق بزمن 29.21 دقيقة، فيما كان المركز الثالث من نصيب الإسباني الاخر إدواردو ميناتشو بزمن 29.46 د
و يدخل هذا السباق، في اطار تحضيراته لسباقاته على المضمار في وقت لاحق من هذا العام حيث تنتظره مواجهات قوية خصوصا بعد بروز عدد من العدائين في تخصصه بشكل لافت.
سيبدأ العداء المغربي سفيان البقالي موسمه الجديد 2025 بالمشاركة بسباق 10 كيلومتر على الطريق ضمن حدث سان أنطون الليلي الدولي بمدينة جيان الأندلسية بإسبانيا مساء غد السبت 18 يناير.
وسيفتتح البقالي، بطل العالم والأولمبياد مرتين في سباق 3000 متر موانع، حملته لعام 2025 لأول مرة بسباق الطرق حيث سيخوض سباق 10 كيلومتر لأول مرة في مسيرته، من أجل الاستعداد بشكل أفضل لسباقه المفضل 3000 متر موانع في موسم يشهد بطولة العالم التي سيحاول خلالها الفوز بذهبيته الثالثة على التوالي.
في غشت من العام الماضي فاز سفيان البقالي بالميدالية الذهبية الأولمبية في سباق 3000 متر موانع في باريس واصبح ثاني عداء في تاريخ الألعاب الاولمبية يدافع بنجاح عن لقب سباق 3000 متر موانع بعد الفنلندي فولماري إيزو هولو، الذي حقق هذا الإنجاز آخر مرة في الألعاب الأولمبية في برلين 1936. لكنه أنهى موسمه باول هزيمة منذ ثلاث سنوات عندما حل ثانيا في نهائي الدوري الماسي في بروكسيل في شتنبر الماضي (2024).
سيفتتح العداء المغربي سفيان البقالي، بطل العالم والأولمبياد مرتين في سباق 3000 متر موانع موسمه لعام 2025 بالمشاركة في سباق نوشي دي سان أنطون الدولي على الطريق باسبانيا على مسافة 10 كيلومتر، الذي سيقام يوم السبت 18 يناير 2025.
وسيكون هذا الحدث اول سباق لسفيان البقالي في مسيرته في مسافة 10 كيلومتر على الطريق .
في صيف هذا العام نجح سفيان البقالي بالاحتفاظ بلقبه الأولمبي في سباق 3000 متر موانع في باريس، وأصبح ثاني عداء في التاريخ يدافع عن لقبه بنجاح في هذا الاختصاص بعد الفلندي فولماري ايسو هولو الذي حقق هذا الإنجاز في أولمبياد برلين 1936. كما حل ثانيا في نهائي الدوري الماسي في بروكسيل.
تلقى العداء المغربي، سفيان البقالي، أول هزيمة له في سباق 3000 متر موانع الذي يحمل لقبه العالمي و الأولمبي، بعد سلسلة انتصارات متتالية منذ شتنبر 2021، و ذلك حين حل في المركز الثاني في نهائي الدوري الماسي الذي أقيم يوم أمس الجمعة بالعاصمة البلجيكية بروكسيل.
و خالف العداء الكيني الشاب، أموس سيريم (22 عاما)، جميع التوقعات، ليلحق بسفيان البقالي هزيمة نادرة بعد أن سيطر هذا الاخير على هذه المسافة منذ فوزه بذهبية أولمبياد طوكيو، حيث لم يذق طعم الخسارة في 3 سنوات، و للمصادقة فقد كانت اخر خسارة له في نفس المناسبة خلال نسخة نهائي الدوري الماسي بزيوريخ و تحديدا يوم 9 شتنبر، عندما حل ثانيا خلف الكيني بنجامين كيغن و حينها خسر لقب الدوري الماسي للمرة الرابعة على التوالي و حل في جميعها في المركز الثاني، قبل ان يفك عقدة الوصافة في عام 2022 و يتوج بأول لقب ماسي له.
وتفوق اموس سريم، بطل العالم للشباب في نيروبي 2021، الذي حل في المركز ال14 في السباق الاولمبي في باريس، على البقالي بفارق واضح، حيث تصدر السباق منذ خروج اخر أرنب السباق ليعبر خط النهاية في زمن قدره 8:06.90، بينما اكتفى سفيان البقالي الذي فاز مؤخرا بميداليته الذهبية الاولمبية الثانية بالمركز الثاني بزمن 8:08.60 د، فيما عاد المركز الثالث للتونسي محمد الجهيناوي بزمن 8:09.68 د، و جاء المغربي الاخر محمد تيندوفت في المركز السادس بزمن 8:10.93 د.
وفاجأ البقالي المتابعين بخسارته للسباق، خصوصاً أنه كان مرشحا بقوة في غياب منافسه القوى الاثيوبي لاميشا جيرما، للفوز بثاني كأس ماسية له في ثلاث سنوات، في أعقاب الإنجاز الذي حصده مؤخرا ببتويجه باللقب الأولمبي، حيث لم يستطع فرض نفسه في اللفة الأخيرة في المقابل واصل الكيني سيريم بنفس الوثيرة ليحل في المركز الاول بشكل مريح
ومن المؤكد أن تغير هزيمة سفيان البقالي المفاجأة تساؤلات مخيفة في ذهنه وهو المتوج حديثا بلقبه الاولمبي الثاني، و حامل أخر لقبين عالميين، ما اذا كان يستطيع مواصلة هيمنته على السباق في الموسم المقبل
و توج البقالي بذهبية 3000 متر موانع في أولمبياد باريس، محافظا على لقبه الأولمبي الذي توج به قبل ثلاث سنوات في طوكيو، و في طريقه إلى النهائي في بروكسيل، فاز بمحطتي مراكش و كورزو ببولندا من سلسلة الدوري الماسي، لكنه خسر اليوم السباق النهائي للمرة الخامسة في مسيرته و حل في جميعها في المركز الثاني.
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسيل نهاية حقبة من الهيمنة المطلقة للعداء المغربي سفيان البقالي في سباق 3000 متر موانع. فبعد سلسلة انتصارات متتالية امتدت منذ شتنبر 2021، تلقى البطل الأولمبي والعالمي هزيمته الأولى في نهائي الدوري الماسي.
كان الحدث بمثابة زلزال في عالم المسافات المتوسطة، حيث خالف العداء الكيني الشاب أموس سيريم (22 عامًا) كل التوقعات. سيريم، بطل العالم للشباب في نيروبي 2021، تفوق على البقالي بفارق واضح، مسجلاً زمنًا قدره 8:06.90 دقيقة، بينما اكتفى البقالي بالمركز الثاني بزمن 8:08.60 دقيقة.
هذه الهزيمة النادرة للبقالي تضع نهاية لفترة هيمنة استمرت ثلاث سنوات، منذ فوزه بذهبية أولمبياد طوكيو. وللمفارقة، فإن آخر خسارة له كانت في نفس المناسبة، خلال نهائي الدوري الماسي بزيوريخ في 9 سبتمبر 2021، حيث حل ثانيًا خلف الكيني بنجامين كيغن.
رغم غياب منافسه القوي الإثيوبي لاميشا جيرما، لم يستطع البقالي فرض إيقاعه في اللفة الأخيرة، بينما واصل سيريم تقدمه ليحسم السباق بشكل مريح. هذا التحول المفاجئ يثير تساؤلات حول قدرة البقالي على مواصلة هيمنته في الموسم المقبل، خاصة بعد تتويجه مؤخرًا بلقبه الأولمبي الثاني في باريس.
جدير بالذكر أن البقالي، الذي توج بذهبية الموانع في أولمبياد باريس محافظًا على لقبه الأولمبي، كان قد فاز بمحطتي مراكش وكورزو البولندية في سلسلة الدوري الماسي هذا الموسم. لكن خسارته في النهائي تمثل المرة الخامسة في مسيرته التي يحل فيها وصيفًا في هذه البطولة المرموقة.
حقق العداء المغربي، سفيان البقالي، فوزا صعبا في سباقه المفضل 3000 متر موانع، في لقاء سيليسا الدولي لألعاب القوى ببولندا، في إطار العصبة الماسية بعد زوال اليوم الاحد
و فصلت الصورة النهائية “فوطو فينيش”، لتحديد الفائز بين البقالي و الكيني سيريم اموس اللذين سجلا نفس التوقيت 8:04.29 د، حيث حل سفيان البقالي اولا فحسن أفضل رقم له هذا العام الذي حققه (8:06.05 د) في طريقه لإحراز ذهبية أولمبياد باريس 2024 ، و الكيني الشاب سيريم اموس ثانيا، و جاء الإثيوبي صامويل فيروي في المركز الثالث بأفضل اداء له 8:04.34 د، فيما حل المغربي الاخر محمد تيندوفت في المركز ال13.
و غاب عن هذا السباق، حامل الرقم القياسي العالمي الإثيوبي لاميشا جيرما لعدم شفاءه من الإصابة التي تعرض لها في أولمبياد باريس إثر سقوطه المروع فوق الحاجز في اللفة الأخيرة من السباق النهائي الأولمبي.
و فاز البقالي بلقب السباق البولندي للعام الثاني على التوالي، محققا فوزه الثاني تواليا هذا العام في منافسات الدوري الماسي، بعد الأول في لقاء محمد السادس بالرباط في ماي الماضي، ليرفع رصيده إلى 16 نقطة و يضمن بذلك المشاركة في نهائي الدوري الماسي للمنافسة على لقب الكأس الماسية، المقرر يومي 13 و 14 شتنبر المقبل.
و حافظ سفيان البقالي بذلك على سلسلة انتصاراته في تخصصه في الدوري الماسي، حيث لم يذق الخسارة منذ نحو 3 سنوات في 10 سباقات خاضها لحد الان.
و كان البقالي احرز ذهبية 3000 متر موانع قبل اسبوعين في أولمبياد باريس، محافظا على لقبه الأولمبي الذي توح به قبل ثلاث سنوات في طوكيو، بعد أن سجل أفضل توقيت له هذا العام بمقدار 8:06.05 دقائق، و اصبح بالتالي ثاني عداء في تاريخ الاولمبياد يفوز بهذا السباق مرتين على التوالي بعد الفنلندي فولماري إيسو-هولو 1932، 1936.
يعود العداء المغربي، سفيان البقالي، إلى المنافسة بعد إنجاز الأولمبي الأخير في باريس، حيث سيكون من بين العديد من الأبطال المتوجين في أولمبياد باريس، الذين سيتنافسون في لقاء تشورزو البولندي لألعاب القوى الذي يشكل المرحلة ال12 من العصبة الماسية المقرر يوم الأحد المقبل 25 غشت 2024.
و يخوض البقالي، المتوج حديثا باللقب الأولمبي للمرة الثانية على التوالي في باريس، تحديا جديدا في سباقه المفضل، من أجل تأكيد قوته و مواصلة هيمنته على السباق و أيضا حصد نقاط جديدة لتعزيز رصيده من النقاط تضمن له المشاركة في الدور النهائي للعصبة الماسية المقرر يومي 13 و 14 شتنبر القادم ببروكسيل .
و سيواجه سفيان البقالي في هذا السباق، رفيقيه في منصة التتويج في أولمبياد باريس، و هما الأمريكي كينيث روكس والكيني أبراهام كيبيووت، بالإضافة إلى ثمانية عدائين خاضوا إلى جانبه السباق النهائي الاولمبي منهم زميله محمد تيندوفت، و التونسي محمد امين الجهيناوي صاحب المركز الرابع و الإثيوبي الشاب صامويل فيروي المتصدر لترتيب الدوري الماسي و الكيني أموس سيريم، فيما يغيب منافسه الأول الإثيوبي لاميشا جيرما، حامل الرقم العالمي، بسبب الإصابة إثر سقوطه المروع فوق الحاجز في اللفة الأخيرة من السباق النهائي الأولمبي.
و يتطلع البقالي في هذا السباق إلى تحقيق فوزه الثاني هذا العام في الدوري الماسي، بعد انتصاره في مراكش، لتأكيد سيطرته على السباق و مواصلة سلسلة إنتصاراته في هذا التخصص، و ايضا الحفاظ على لقبه في اللقاء البولندي الذي حققه قبل عامين.
و حاليا، يحتل سفيان البقالي المركز السادس في تصنيف 3000 متر موانع في الدوري الماسي برصيد ثماني نقاط حصدها بعد الفوز الذي حققه في لقاء محمد السادس لألعاب القوى في مراكش. و اذا حقق نتيجة إيجابية سيضمن بصفة رسمية المشاركة في نهائي الدوري الماسي ببروكسيل الشهر المقبل و المنافسة لاستعادة لقبه الماسي الذي احرزه قبل عامين
و كان البقالي احرز ذهبية 3000 متر موانع قبل اسبوعين في أولمبياد باريس، محافظا على لقبه الأولمبي الذي توح به قبل ثلاث سنوات في طوكيو، بعد أن سجل أفضل توقيت له هذا العام بمقدار 8:06.05 دقائق، و اصبح بالتالي ثاني عداء في تاريخ الاولمبياد يفوز بهذا السباق مرتين على التوالي بعد الفنلندي فولماري إيسو-هولو 1932، 1936) .