سجل محمود تريزيغيه الهدف الأول لمصر في الدقيقة 69 من زمن المباراة، وأضاف محمد صلاح الهدف الثاني في الدقيقة 79، ليؤكد فوز المنتخب المصري ويمنحه النقاط الثلاث. بهذا الانتصار، رفع منتخب مصر رصيده إلى 9 نقاط، محققاً العلامة الكاملة في المجموعة.
نتائج أخرى في التصفيات الأفريقية
وفي مباريات أخرى ضمن التصفيات:
فاز منتخب بنين على رواندا بنتيجة 3-0.
تعادل مدغشقر مع غامبيا 1-1.
انتهت مباراة زامبيا وتشاد بالتعادل السلبي.
حقق منتخب الكاميرون فوزاً كبيراً على كينيا بنتيجة 4-1.
تُقام غدًا الجمعة 11 أكتوبر 2024 مباراة مهمة تجمع بين منتخب زامبيا ومنتخب تشاد، وذلك ضمن منافسات الجولة الثالثة من تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2024. المباراة ستُلعب على أرض زامبيا، حيث يسعى كلا الفريقين لتحقيق الفوز والتقدم في مشوار التصفيات نحو البطولة. ستكون المباراة بين زامبيا وتشاد مواجهة صعبة لكلا المنتخبين، حيث سيحاول كل منهما تقديم أفضل أداء للوصول إلى الهدف المنشود. زامبيا تعتمد على خبرة لاعبيها بينما تشاد تسعى للتغلب على التحديات بالاعتماد على الحماس والطموح.
يدخل منتخب زامبيا المباراة بتطلعات كبيرة للفوز خاصة أنه يلعب على أرضه ووسط جماهيره. زامبيا من المنتخبات القوية في القارة وتسعى للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور للسيطرة على المباراة وحصد النقاط الثلاث، ما يعزز فرصها في التأهل إلى كأس الأمم الإفريقية.
أما منتخب تشاد، فيدخل اللقاء بأمل تحقيق نتيجة إيجابية رغم قوة خصمه. تشاد تسعى لتقديم أداء دفاعي قوي والاعتماد على الهجمات المرتدة من أجل خطف النقاط، وتعزيز حظوظها في التصفيات.
تقام المباراة يوم الجمعة الموافق له 11 أكتوبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثانية زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الرابعة زوالاً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الثالثة زوالاً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الخامسة زوالاً.
وستبث أحداث زامبيا و تشاد عبر شبكة قنوات:
بي ان سبورتس beIN Sports
من المتوقع أن تشهد المباراة منافسة قوية بين الفريقين، حيث يسعى منتخب زامبيا إلى تأكيد أفضليته واستغلال الظروف لتحقيق الفوز، بينما يأمل منتخب تشاد في مفاجأة منافسه وخطف نتيجة إيجابية خارج أرضه.
في إطار الجولة الثانية من تصفيات كأس الأمم الإفريقية موسم 2024، يستعد منتخب زامبيا لاستضافة منتخب سيراليون في مباراة مهمة ومثيرة. اللقاء سيُقام يوم الثلاثاء 10 شتنبر 2024، وسيشكل اختبارًا كبيرًا لكل من الفريقين في سعيهما للوصول إلى النهائيات. تعتبر هذه المباراة حاسمة في تصفيات كأس الأمم الإفريقية، حيث ستكون لها تأثير كبير على ترتيب الفريقين في المجموعة. الفوز سيكون له دور كبير في تعزيز فرص الفريق الفائز في التأهل إلى النهائيات، بينما تعني الخسارة لأي من الفريقين تأثرًا سلبيًا على آماله في التأهل. منتخب زامبيا، الذي يعد من الفرق القوية في كرة القدم الإفريقية، يدخل المباراة بتركيز عالٍ وطموح كبير. الفريق يضم مجموعة من اللاعبين الموهوبين الذين يمتلكون الخبرة والقدرة على تقديم أداء مميز. زامبيا ستسعى لتحقيق الفوز على أرضها لتعزيز موقفها في التصفيات وزيادة فرصها في التأهل إلى النهائيات. منتخب سيراليون يأتي إلى المباراة بأمل كبير في تحقيق نتيجة إيجابية خارج أرضه. الفريق يمتاز بالصلابة الدفاعية والروح القتالية، ويسعى إلى استغلال أي فرصة لتحقيق الفوز أو التعادل في ملعب زامبيا. سيراليون سيعتمد على الأداء الجماعي والعمل التكتيكي للظفر بالنقاط الثلاث.
تقام المباراة يوم الثلاثاء الموافق له 10 شتنبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثامنة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة العاشرة مساءً ، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة التاسعة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً.
وستبث أحداث زامبيا و سيراليون عبر شبكة قنوات:
بي ان سبورتس beIN Sports
مباراة زامبيا وسيراليون تعد من أبرز المواجهات في تصفيات كأس الأمم الإفريقية، حيث يتطلع كل فريق لتحقيق انتصار مهم في طريقه إلى النهائيات. سيكون من الرائع متابعة هذه المواجهة المثيرة ومشاهدة كيف ستسير الأمور على أرضية الملعب.
غدًا الجمعة الموافق له 6 شتنبر، في إطار الجولة الأولى من تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2024، يلتقي منتخب ساحل العاج مع منتخب زامبيا في مباراة حاسمة. تقابل الفريقان 6 مرات، فاز ساحل العاج في مرتين وفاز زامبيا في 3 مباريات، بينما تعادل الفريقان في مباراة واحدة. منتخب ساحل العاج: يتمتع الفريق العاجي بتاريخ حافل في كرة القدم الإفريقية، وقد حقق العديد من الانتصارات في البطولات السابقة. المنتخب سيحاول استغلال خبرته وتاريخه القوي لتحقيق بداية إيجابية في التصفيات. منتخب زامبيا: فريق زامبيا، الذي أثبت نفسه كقوة متصاعدة في كرة القدم الإفريقية، سيواجه تحدياً كبيراً أمام ساحل العاج. المنتخب الزامبي سيكون حريصاً على تحقيق نتيجة جيدة لمواصلة سعيه للتأهل.
تقام المباراة يوم الجمعة الموافق له 6 شتنبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثامنة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة العاشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة التاسعة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً.
وستبث أحداث ساحل العاج و زامبيا عبر شبكة قنوات:
beIN Sports 3
توقع مباراة قوية ومثيرة بين فريقين لديهما سجل جيد في المواجهات السابقة. ستكون بداية قوية مهمة لكل فريق لتعزيز فرصه في التصفيات وضمان الوصول إلى البطولة.
يوم الثلاثاء، 11 يونيو 2024، ستشهد جماهير كرة القدم مباراة مهمة تجمع بين منتخب زامبيا ومنتخب تنزانيا، وذلك في إطار الجولة الرابعة من تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2025. ستقام المباراة على ملعب ليفي مواناواسا، حيث يتطلع كل منتخب لتحقيق الفوز وتحسين موقفه في الترتيب العام. سبق لمنتخب زامبيا وتنزانيا أن تقابلا خمس مرات، حيث فاز منتخب زامبيا في ثلاث مباريات وتعادلا في مباراتين. يعكس هذا التاريخ التنافس الشديد بين الفريقين ورغبتهما في تحقيق الفوز في المواجهة القادمة. يلتقي منتخب زامبيا وهو في المركز الثاني برصيد 3 نقاط، بعد فوزه في مباراة واحدة وخسارتين. يسعى الفريق لتحقيق الفوز في هذه المباراة لتعزيز موقعه في الترتيب وزيادة فرصه في التأهل للمراحل النهائية. من جهته، يحتل منتخب تنزانيا المركز الرابع برصيد 3 نقاط، بعد فوز واحد وخسارة واحدة. يطمح الفريق في تحقيق الفوز لتحسين ترتيبه وموقعه في المجموعة.
تقام المباراة يوم الثلاثاء الموافق له 11 يونيو وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الخامسة زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة السابعة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة السادسة زوالاً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثامنة مساءً.
وستبث أحداث مباراة زامبيا و تنزانيا عبر شبكة قنوات: SSC السعودية
من المتوقع أن تكون المباراة مثيرة ومليئة بالحماس، حيث يسعى كلا الفريقين لتحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث. يتوقع أن يظهر كل منتخب بأفضل مستوياته ويسعى للتسجيل منذ بداية المباراة.
في أجواء مفعمة بالحماس والتركيز، أنهى المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة آخر حصصه التدريبية في مساء يوم الجمعة، استعدادًا للمواجهة الحاسمة ضد المنتخب الزامبي. هذه المباراة، التي تُعد جزءًا من الدور الرابع والأخير من التصفيات الإفريقية، تحمل في طياتها أحلام الوصول إلى نهائيات كأس العالم للفئات العمرية بجمهورية الدومنيكان.
المدرب يونس ربيع، الذي يُعرف بتفانيه وخبرته، قاد الحصة التدريبية بحنكة، مركزًا على تعزيز الجوانب التكتيكية والمعنوية للاعبات. الحصة التي استمرت لمدة ساعة، كانت بمثابة اللمسات الأخيرة قبل اللقاء المرتقب الذي سيقام اليوم السبت، في تمام الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت لوساكا، الثانية ظهرًا بتوقيت المغرب.
التحضيرات لم تقتصر على الملعب فحسب، بل امتدت إلى الندوة الصحفية التي عقدها السيد ربيع في مقر الاتحاد الزامبي لكرة القدم، حيث شارك رؤيته وتوقعاته للمباراة، مؤكدًا على أهمية الروح القتالية والتركيز العالي.
مع اقتراب ساعة الحسم، يتطلع الجمهور المغربي بشغف لرؤية المنتخب الوطني يرفع علم المغرب عاليًا في سماء الدومنيكان. والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن: هل ستكون هذه المباراة نقطة الانطلاق نحو تحقيق حلم عالمي جديد لكرة القدم النسوية المغربية؟
أثار الثنائي حكيم زياش ويوسف النصيري الجدل في الأوساط الرياضية بعد ردود فعلهما الواضحة على قرار المدرب وليد الركراكي بتغييرهما في الدقيقة 63 من مباراة المغرب ضد زامبيا، التي أقيمت مساء اليوم الجمعة على ملعب أدرار بأكادير. اللاعبان، اللذان يعتبران من الركائز الأساسية للمنتخب الوطني، لم يخفيا استياءهما من القرار، مما أثار تساؤلات حول تأثير هذه الحالة المزاجية على تماسك الفريق.
زياش، الذي كان قد سجل الهدف الأول للمغرب من ركلة جزاء، بدا منفعلاً وملوحاً بيده بشكل ملحوظ أثناء خروجه، مما استدعى تدخل بعض زملائه والمدرب المساعد لتهدئته. من ناحية أخرى، أظهر النصيري غضبه بركل قنينات المياه وبملامح الاستياء الواضحة أثناء جلوسه على مقاعد البدلاء.
هذه الحوادث تسلط الضوء على التحديات التي يواجهها المدربون في إدارة مشاعر اللاعبين وتوقعاتهم، خاصة في مباريات ذات ضغوط عالية مثل تصفيات كأس العالم. ومع ذلك، يبقى السؤال المطروح: هل ستؤثر هذه الأحداث على وحدة الفريق وأدائه في المباريات القادمة؟
سؤال للقارئ: ما هو رأيكم في رد فعل زياش والنصيري تجاه قرار التغيير؟ وكيف يمكن للمدرب التعامل مع مثل هذه المواقف للحفاظ على روح الفريق؟