بورتو

  • مباراة نارية تنتهي بوداع الأهلي من كأس العالم للأندية

    شهد ملعب كأس العالم للأندية مساء اليوم عرضاً كروياً مثيراً، حيث تبادل فريقا الأهلي المصري وبورتو البرتغالي الأهداف في مواجهة مجنونة انتهت بالتعادل 4-4، لكنها حملت في طياتها نهاية رحلة الفريق المصري بالبطولة.

    بدأ وسام أبو علي المهرجان الهجومي مبكراً بتسجيله الهدف الأول للأهلي في الدقيقة 15، قبل أن يرد البرتغاليون بقوة من خلال رودريجو مورا في الدقيقة 24. وفي الشوط الثاني، تحول اللقاء إلى مباراة مفتوحة النتائج، حيث تبادل الفريقان الأهداف بوتيرة محمومة.

    أضاف أبو علي هدفه الثاني قبل نهاية الشوط الأول بدقائق معدودة، بينما سجل وليام جوميز وصامويل أوموروديون للفريق البرتغالي في الدقيقتين 50 و53 على التوالي. رد محمد علي بن رمضان بهدف جميل للأهلي في الدقيقة 64، لكن بيبي أكينو أنهى المطاف بهدف التعادل للبرتغاليين في الدقيقة 89.

    رغم الأداء الهجومي المبهر، لم تكن النتيجة كافية لإنقاذ آمال الأهلي، حيث تجمد رصيد الفريق عند نقطتين في المركز الرابع والأخير، مما أطاح بأحلامه في مواصلة المشوار نحو دور الستة عشر.

    في المقابل، ضمن كل من بالميراس البرازيلي وإنتر ميامي الأمريكي بطاقتي التأهل من هذه المجموعة، حيث يتصدر الفريق البرازيلي الترتيب بخمس نقاط، يليه فريق ليونيل ميسي برصيد مماثل، بينما احتل بورتو المركز الثالث بنقطتين.

    قد يهمك أيضا:

  • الأهلي وبورتو.. معركة البقاء في كأس العالم للأندية

    تشهد ساعات الليل الأخيرة قبل انطلاق الجولة الحاسمة حالة من الترقب الشديد في أوساط جماهير الأهلي المصري، حيث يقف العملاق المصري على أعتاب لحظة الحقيقة التي ستحدد مصيره في البطولة القارية الأهم.

    تبدو خارطة المجموعة الأولى معقدة للغاية، حيث يتربع النادي البرازيلي بالميراس على قمة الترتيب بأربع نقاط، في صراع محتدم مع نادي إنتر ميامي الأمريكي الذي يتنفس في مؤخرة عنقه بنفس الرصيد. أما القاع فيضم كلاً من الأهلي وبورتو البرتغالي بنقطة وحيدة لكل منهما، في موقف بالغ الحساسية.

    مع إشراق فجر الثلاثاء، ستشتعل نيران المواجهات الحاسمة على جبهتين متوازيتين. فبينما يخوض الفراعنة حرباً ضروساً أمام التنين البرتغالي، سيدور في الوقت ذاته صراع الكبار بين وردي ميامي والأخضر البرازيلي.

    المعادلة الرياضية أمام الأهلي محددة وقاسية في آن واحد. فالطريق الوحيد للنجاة يمر عبر انتصار مقنع على الفريق البرتغالي بهامش لا يقل عن هدفين، مع ضرورة انهيار حلم الفريق الأمريكي أمام الآلة البرازيلية بذات الفارق أو أكثر.

    وفي سيناريو أكثر تفاؤلاً، قد يكتفي الأحمر بسقوط غريمه الأمريكي بهدف واحد فقط، شريطة أن يحرز ثلاثية أو أكثر في شباك بورتو.

    لكن الكابوس الأسود يتمثل في أي نتيجة إيجابية لإنتر ميامي، سواء كانت تعادلاً أو فوزاً، فحينها ستنطفئ شعلة الأمل المصري نهائياً مهما كانت النتيجة في مواجهة العمالقة البرتغاليين.

    قد يهمك أيضا:

  • إنتر ميامي ينتفض من الرماد أمام بورتو

    في ليلة مليئة بالدراما والإثارة ضمن منافسات المجموعة الأولى لكأس العالم للأندية، كتب إنتر ميامي الأمريكي فصلاً جديداً من ملاحم الانتصارات المُدهشة، حيث انتزع فوزاً ثميناً من براثن بورتو البرتغالي بنتيجة 2-1، في مباراة شهدت عودة مُذهلة بقيادة الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي.

    انطلقت صافرة البداية لتُعلن عن بداية مُؤلمة للفريق الأمريكي، حيث تمكن الدراجون البرتغاليون من هز الشباك مُبكراً عبر ضربة جزاء محققة. في الدقيقة الثامنة، وقع جواو ماريو فريسة لمخالفة داخل منطقة العمليات، وبعد مراجعة دقيقة لتقنية الفيديو، أكد الحكم صحة القرار ليتقدم سامو بثقة مُطلقة ويُسكن الكرة في الشباك، مانحاً بورتو تقدماً مُبكراً قتل حماس اللقاء.

    سيطر الحذر والتردد على أجواء الشوط الأول، حيث فشل تلاميذ المدرب الأسطوري خافيير ماسكيرانو في تقديم أي رد فعل هجومي مُقنع، بينما اكتفى الفريق البرتغالي بالمحافظة على تقدمه دون السعي لتوسيع الفجوة. وسط هذا الجمود، لمع بنجامين كريماسكي بفرصة ذهبية، لكن براعة الحارس كلاوديو راموس حرمته من هدف التعادل المُستحق.

    مع إطلاق صافرة الشوط الثاني، تبدلت الأحوال كلياً لصالح الفريق الأمريكي. في الدقيقة 47، أشعل تيلاسكو سيغوفيا شرارة الأمل عندما استغل تمريرة حاسمة من مارسيلو وايغاندت ليُسجل هدف التعادل المُنتظر، مُحولاً طاقة الملعب بالكامل.

    وعندما بدا أن المباراة تتجه نحو التعادل، ظهر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ليُذكر الجميع بأن السحر لا يزال يجري في عروقه. في الدقيقة 54، وقف الأسطورة خلف كرة حرة على حافة المنطقة، وبلمسة فنية مُتقنة، أرسل صاروخاً لا يُقاوم اخترق شباك الحارس راموس، مُحولاً النتيجة لصالح فريقه وسط انفجار جماهيري مُدوٍ.

    في الربع ساعة الأخير، شن الفريق البرتغالي هجوماً شرساً بحثاً عن هدف التعادل، مُستفيداً من التبديلات الجذرية التي أجراها المدرب أنسيلمي. لكن التكتل الدفاعي المُحكم لإنتر ميامي وقف سداً منيعاً أمام محاولات الضيوف المُتكررة، حيث غابت اللمسة الأخيرة الحاسمة عن مهاجمي بورتو رغم استحواذهم الواضح.

    بهذا الانتصار المُهم، قفز إنتر ميامي إلى المركز الثاني في ترتيب المجموعة خلف المتصدر بالميراس، مُقترباً خطوة عملاقة من تحقيق حلم التأهل إلى الدور المُقبل، في إنجاز تاريخي يُضاف إلى سجل النادي الأمريكي الفتي.

    قد يهمك أيضا:

  • بورتو وبالميراس يتعادلان سلبياً بكأس العالم للأندية

    في ليلة استثنائية على الأراضي الأمريكية، قدم بورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي درساً في الكرة الجميلة، رغم انتهاء مواجهتهما النارية بالتعادل السلبي، في ختام فعاليات الجولة الافتتاحية للمجموعة الأولى من كأس العالم للأندية.

    جاء هذا التعادل الثمين بمثابة هدية مجانية للأهلي المصري، الذي كان قد تعادل هو الآخر مع إنتر ميامي الأمريكي بنفس النتيجة. وهكذا، تتواجد الفرق الأربعة على خط البداية ذاته، برصيد نقطة واحدة لكل منها، في توازن مثالي يجعل من الجولة الثانية معركة حاسمة للغاية.

    شهدت المواجهة لحظة تاريخية بالظهور الرسمي الأول للنجم الإسباني جابرييل فيجا بقميص بورتو، بعد رحلته الانتقالية من الأهلي السعودي. كان حضور فيجا بمثابة نقطة جذب إضافية للمباراة، حيث ترقب الجماهير أداءه الأول بالألوان الجديدة.

    من الناحية التكتيكية، امتدت سلسلة المدرب البرتغالي أبيل فيريرا المؤلمة أمام بورتو إلى سبع مباريات متتالية دون انتصار، وذلك عبر محطاته التدريبية المختلفة مع سبورتنج وبراجا وأخيراً بالميراس. هذه الإحصائية تضيف بُعداً نفسياً مثيراً للاهتمام حول قدرة المدرب على كسر هذه العقدة.

    انطلقت صافرة البداية لتعلن عن مباراة من الطراز الرفيع، حيث كاد بورتو أن يصدم الجميع بهدف مبكر في الدقيقة الثانية، عندما سدد جواو ماريو كرة خطيرة، لكن ويفيرتون حارس بالميراس تألق في التصدي لها بمهارة عالية.

    لم يكن الرد البرازيلي بعيداً، فبعد ثلاث دقائق فقط، جاء دور فيتور روكي ليهدد مرمى بورتو بتسديدة مرت بمحاذاة القائم، في مشهد أثار قلوب عشاق بالميراس.

    شهدت الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع للشوط الأول لحظات من الإثارة الخالصة، عندما تحول كلاوديو راموس حارس بورتو إلى جدار منيع أمام هجمة برازيلية ثلاثية. أنقذ راموس تسديدتين متتاليتين من داخل المنطقة، قبل أن يتدخل الدفاع البرتغالي لإخراج الكرة الثالثة قبل عبور خط المرمى بأعجوبة.

    مع بداية الشوط الثاني، ازدادت وتيرة المباراة وحدتها، حيث فرض بالميراس سيطرة واضحة على مجريات اللعب. الفريق البرازيلي ضغط بقوة بحثاً عن هدف الانتصار، لكنه واجه مقاومة شرسة من الفريق البرتغالي.

    جاءت اللحظة الأكثر خطورة في الدقيقة الرابعة والثمانين، عندما عاد كلاوديو راموس ليؤكد جدارته مرة أخرى، منقذاً فريقه من هدف محقق وسط ضغط برازيلي هائل كاد أن يحسم المباراة.

    مع هذه النتائج المتوازنة، تبدو الجولة الثانية المقررة يوم الخميس المقبل بمثابة يوم الحسم الحقيقي. ستشهد مواجهتين نارّيتين: الأهلي المصري أمام بالميراس البرازيلي، وإنتر ميامي في مواجهة بورتو البرتغالي.

    قد يهمك أيضا:

  • الموعد والقنوات الناقلة لمباراة بالميراس و بورتو برسم كأس العالم للأندية

    تتجه أنظار عشاق الكرة العالمية يوم الأحد 15 يونيو 2025 إلى ملعب “ميت لايف ستاديوم” الشهير في ولاية نيوجيرسي الأمريكية، حيث يستضيف مواجهة مرتقبة بين بالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي، وذلك ضمن الجولة الأولى من منافسات كأس العالم للأندية 2025 في نسختها الجديدة الموسعة التي تضم 32 من أقوى الأندية حول العالم.

    من المنتظر أن يشهد ملعب “ميت لايف ستاديوم” حضورًا جماهيريًا لافتًا، خاصة في ظل الجالية البرازيلية الكبيرة في الولايات المتحدة، إلى جانب جمهور بورتو ومحبي الكرة الأوروبية. كما توفر القنوات الناقلة تغطية حية وموسعة للمباراة، مع تحليل فني لحظة بلحظة.

    يُعد بالميراس أحد أعرق أندية البرازيل وأكثرها تتويجًا محليًا وقاريًا، ويخوض هذه البطولة بعين على المجد العالمي، خصوصًا بعد العروض القوية التي قدمها في النسخ الماضية من كأس ليبرتادوريس. ويمتلك الفريق قاعدة جماهيرية ضخمة ويضم بين صفوفه مزيجًا من المواهب الشابة والعناصر ذات الخبرة، وهو ما يمنحه تنوعًا تكتيكيًا وقدرة على التعامل مع مختلف ظروف المباريات.

    من جهته، يدخل بورتو اللقاء ممثلًا للقارة الأوروبية، وهو أحد أبرز الأندية في البرتغال وأول من حفر اسمه في ذاكرة عشاق الكرة العالمية بلقب دوري أبطال أوروبا في مناسبتين. ويعتمد بورتو على أسلوب تكتيكي محكم، مع قدرات فردية عالية ولاعبين يمتلكون الخبرة الأوروبية والدولية.

    تقام المباراة يوم الأحد الموافق له 15 يونيو وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الحادية عشرة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الثانية عشرة بعد منتصف الليل. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل.

    وستبث أحداث بالميراس و بورتو عبر شبكة قنوات:


    Showmax

    بين طموح بالميراس وإصرار بورتو، تكتب مواجهة الأحد أول سطور المنافسة في المجموعة، وتمنح الفائز دفعة قوية نحو الدور التالي. من سيفرض كلمته في بداية هذا التحدي العالمي؟

    قد يهمك أيضا:

  • الوداد الرياضي ينهزم أمام بورتو

    تكبد الوداد الرياضي هزيمة مؤلمة جديدة بهدف نظيف على يد بورتو البرتغالي، خلال المواجهة الودية التي أقيمت مساء السبت على أرضية مجمع محمد الخامس بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء.

    بدأ الفريق المغربي اللقاء بوتيرة عالية وضغط مستمر، بحثاً عن هدف مبكر يمنحه الثقة والراحة النفسية، لكن عدم الاستفادة من الفرص المتاحة كان السمة البارزة لأداء اللاعبين في الثلث الأول من المباراة.

    في المقابل، أظهر النادي البرتغالي هدوءاً ملحوظاً وصبراً تكتيكياً، حيث اكتفى بالفرص القليلة التي حصل عليها واستطاع استثمار إحداها بنجاح عند الدقيقة 37، عندما وجد أغيهوا طريقه إلى شباك الوداد ليسجل الهدف الوحيد في اللقاء.

    لجأ المدرب محمد أمين بنهاشم إلى إجراء تعديلات في التشكيلة مع بداية الشوط الثاني، حيث دفع بكل من حمزة هنوري وعزيز كي أملاً في تغيير مجرى الأحداث وإيجاد طريق الشباك البرتغالية.

    رغم هذه المحاولات التكتيكية، واصل الفريق الأحمر معاناته أمام المرمى، حيث تكررت مشاهد إضاعة الفرص الذهبية، بينما ترقبت الجماهير الحاضرة بلهفة هدف التعادل الذي لم يأتِ حتى صافرة النهاية.

    تمثل هذه النتيجة ضربة موجعة للوداد الذي يخوض مرحلة الإعداد لكأس العالم للأندية، خاصة أنها الهزيمة الثانية على التوالي بعد السقوط أمام إشبيلية الإسباني بنفس النتيجة يوم الثلاثاء الماضي.

    هذا التراجع في النتائج يثير تساؤلات حول جاهزية الفريق للمشاركة في البطولة العالمية، ويضع ضغطاً إضافياً على الجهاز الفني لإيجاد الحلول المناسبة قبل انطلاق المنافسة الأهم في تاريخ النادي المغربي.

    مع اقتراب موعد كأس العالم للأندية، يحتاج الوداد لاستعادة توازنه وثقته من خلال معالجة نقاط الضعف التي ظهرت في المباراتين الأخيرتين، خاصة في الجانب الهجومي وإنهاء الفرص، لضمان تمثيل مشرف للكرة المغربية على المسرح العالمي.

    قد يهمك أيضا:

  • الموعد والقنوات الناقلة.. الوداد يواجه بورتو في اختبار ناري قبل كأس العالم للأندية

    يتطلع نادي الوداد الرياضي إلى خوض تجربة تحضيرية مهمة عندما يحل ضيفاً ثقيلاً من القارة الأوروبية على ملعب محمد الخامس، حيث سيستقبل عملاق البرتغال بورتو في مواجهة ودية تأتي ضمن الإعداد للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية.

    ستنطلق صافرة المباراة مساء السبت الموافق 31 ماي 2025، على أرضية ملعب محمد الخامس في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، تحديداً في الثامنة مساءً حسب التوقيت المغربي (العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة).

    شهدت عملية بيع التذاكر إقبالاً استثنائياً من الجماهير المغربية، حيث نفدت جميع التذاكر في زمن قياسي، مما ينبئ بأجواء رائعة ستشهدها المدرجات لدعم الفريق الأحمر في هذا الاختبار المهم.

    تمثل هذه المواجهة امتحاناً حقيقياً للمدرب أمين بنهاشم وتلاميذه، خاصة أنهم سيواجهون خصماً من الطراز الرفيع مثل بورتو، أحد أعرق الأندية الأوروبية وأكثرها خبرة في المحافل القارية.

    سيكون هذا اللقاء بمثابة فرصة ذهبية للجهاز الفني لاختبار عدة جوانب:

    • تطبيق الأساليب التكتيكية الجديدة
    • إدماج الوافدين الجدد مثل نور الدين أمرابط
    • تقييم الجاهزية العامة للفريق

    غير أن الفريق سيفتقد لخدمات بعض عناصره الأساسية، وعلى رأسهم حمزة الهنوري الذي سيغيب عن هذه المواجهة.

    يأمل الوداد في تقديم عرض مقنع يمحو آثار الهزيمة المخيبة التي تلقاها مؤخراً أمام إشبيلية الإسباني بهدف وحيد، والتي جاءت نتيجة خطأ فردي من حارس المرمى المهدي عبيد.

    القنوات الناقلة:

    • للجمهور المغربي: القناة الرياضية المغربية HD1
    • البث الرقمي: تطبيق SNRT Live
    • للجمهور البرتغالي: قناة Sport TV Portugal
    • المنصات الاجتماعية: البث المباشر عبر فيسبوك ويوتيوب

    تشير جميع المؤشرات إلى أن الملعب سيشهد جواً جماهيرياً رائعاً، خاصة في ظل العشق الكبير الذي تكنه جماهير الدار البيضاء لفريقها، والأداء المتميز الذي قدمه الوداد في السنوات الأخيرة. هذا الدعم الجماهيري المتوقع سيمنح اللاعبين حافزاً إضافياً لتقديم مستوى يرضي تطلعات المشجعين قبل خوض الاستحقاقات الكبرى المقبلة.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button