أعرب المدرب الألماني دومينيكو تيديسكو عن إعجابه بأداء المنتخب الإيطالي بعد خسارة فريقه بلجيكا 1-0 في دوري الأمم الأوروبية.
قال دومينيكو: “يلعب المنتخب الإيطالي كرة قدم سلسة للغاية، يمكنك أن ترى أنهم في فترة جيدة ويملكون ثقة عالية.”
على الرغم من الخسارة، أثنى تيديسكو على أداء لاعبيه، مشيرًا إلى أنهم قدموا كل ما لديهم. وأوضح أن الأتزوري كانوا الأفضل في الشوط الأول، مما جعل مهمة بلجيكا صعبة.
وأكد تيديسكو، الذي ولد في إيطاليا قبل الانتقال إلى ألمانيا، أنه يدعم المنتخب الإيطالي عندما لا يكون منافسًا له مباشرةً.
في مسعى جديد لحل الأزمة المستمرة في المنتخب البلجيكي، كشفت تقارير صحفية عن تحرك رسمي من الاتحاد البلجيكي لإعادة حارس ريال مدريد المتألق تيبو كورتوا إلى صفوف “الشياطين الحمر”.
وقام بيتر ويليمز، الرئيس التنفيذي الجديد للاتحاد البلجيكي، برحلة خاصة إلى العاصمة الإسبانية مدريد في محاولة لإقناع كورتوا بالعودة إلى المنتخب. هذه الخطوة تأتي بعد غياب طويل للحارس البلجيكي عن منتخب بلاده، على خلفية خلاف مع المدرب دومينيكو تيديسكو بشأن شارة القيادة.
الأزمة التي بدأت العام الماضي في مباراة التصفيات الأوروبية أمام إستونيا، عندما لم يتم منح كورتوا شارة القيادة، دفعت الحارس المخضرم للتصريح برفضه اللعب تحت قيادة تيديسكو. ورغم المحاولات الجديدة لحل الأزمة، إلا أن عودة كورتوا للمنتخب لا تزال غير محددة بإطار زمني واضح.
تتجه أنظار محبي كرة القدم الأوروبية غدًا، الخميس 14 نونبر 2024، إلى ملعب الملك بودوان في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث يلتقي منتخب بلجيكا ومنتخب إيطاليا في مواجهة مرتقبة ضمن الجولة الخامسة من منافسات دوري الأمم الأوروبية لموسم 2024/2025. تعد هذه المباراة إحدى أقوى مواجهات البطولة، إذ يسعى كلا المنتخبين إلى تعزيز موقفه في المجموعة وتحقيق نتيجة إيجابية تساهم في مسيرتهما نحو التأهل للأدوار النهائية.
يدخل منتخب بلجيكا هذا اللقاء وعينه على تحقيق الفوز الذي يعد هامًا لاستعادة بريقه وتحقيق التفوق في مواجهة صعبة أمام منافس تاريخي قوي. ويقف التاريخ في صالح المنتخب الإيطالي الذي استطاع أن يفوز على بلجيكا في خمس مناسبات من أصل ثماني مواجهات جمعت الفريقين، بينما تمكن المنتخب البلجيكي من الفوز مرة واحدة فقط، فيما انتهت مباراتان بالتعادل. هذا السجل يجعل المنتخب الإيطالي يدخل اللقاء بثقة أكبر، لكنه يدرك في الوقت ذاته أن منتخب بلجيكا لن يكون خصمًا سهلًا، خاصة مع الدعم الجماهيري الكبير على أرضه.
تقام المباراة يوم الخميس الموافق له 14 نونبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثامنة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة العاشرة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة التاسعة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الحادية عشرة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً.
وستبث أحداث بلجيكا و إيطاليا عبر شبكة قنوات:
الموقع الرسمي للإتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا UEFA tv
تعد هذه المباراة فرصة ذهبية للمنتخب البلجيكي لإثبات جدارته وتحقيق فوز ثمين على أحد أقوى المنتخبات الأوروبية. من جانبه، يسعى منتخب إيطاليا لمواصلة سيطرته التاريخية والحفاظ على سجله القوي أمام بلجيكا، حيث يأمل في استثمار خبرة لاعبيه لتحقيق انتصار يعزز من موقعه في جدول ترتيب المجموعة.
غدًا الاثنين، 14 أكتوبر 2024، تتجه أنظار عشاق كرة القدم إلى العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث يلتقي منتخب بلجيكا بنظيره منتخب فرنسا في مواجهة مثيرة ضمن الجولة الرابعة من منافسات دوري الأمم الأوروبية لموسم 2024/2025. اللقاء سيقام على أرضية ملعب الملك بودوان، وهو يحمل أهمية كبيرة للفريقين في ظل سعي كل منهما لتعزيز موقعه في المجموعة. تقابل الفريقان 10 مرات، فاز بلجيكا في مرة واحدة وفاز فرنسا في 7 مباريات، بينما تعادل الفريقان في مباراتين.
منتخب بلجيكا، المعروف بلقب “الشياطين الحمر”، يدخل هذا اللقاء على أرضه وبين جماهيره، وعينه على تحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة خصم من العيار الثقيل. تاريخ المواجهات بين المنتخبين لا يقف في صالح بلجيكا، حيث حقق الفوز على فرنسا مرة واحدة فقط من أصل 10 لقاءات، بينما خسرت بلجيكا 7 مباريات وتعادلت في مباراتين.
على الجانب الآخر، يدخل منتخب فرنسا، حامل لقب كأس العالم 2018، المباراة بثقة كبيرة، معتمدًا على سجله القوي أمام بلجيكا. الفوز في 7 من أصل 10 مواجهات يعكس التفوق التاريخي لفرنسا في هذه المواجهات. منتخب “الديوك” يمتلك ترسانة من النجوم الذين يعرفون كيفية حسم المباريات الكبيرة، ويهدفون إلى العودة بالنقاط الثلاث من بروكسل لتعزيز صدارتهم للمجموعة والمضي قدمًا في البطولة.
تقام المباراة يوم الاثنين الموافق له 14 أكتوبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة السابعة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة التاسعة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الثامنة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة العاشرة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً.
وستبث أحداث بلجيكا و فرنسا عبر شبكة قنوات:
الموقع الرسمي للإتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا UEFA tv
يتوقع أن تكون المباراة متوازنة إلى حد كبير بين الفريقين، حيث يمتلك كل منهما عناصر هجومية ودفاعية قوية. بلجيكا ستسعى للضغط على فرنسا منذ بداية اللقاء، معتمدين على عامل الأرض والجمهور، بينما سيعتمد المنتخب الفرنسي على سرعة نقل الكرة والانطلاقات الهجومية السريعة لمحاولة إرباك الدفاع البلجيكي.
تُقام غدًا الخميس 10 أكتوبر 2024 مباراة هامة ومثيرة بين منتخب إيطاليا ونظيره منتخب بلجيكا ضمن منافسات الجولة الثالثة من دوري الأمم الأوروبية لموسم 2024/2025. المباراة ستُقام على ملعب الأوليمبيكو في العاصمة الإيطالية روما، حيث يتوقع أن تكون مواجهة نارية بين اثنين من أقوى منتخبات أوروبا. التقى الفريقان في 7 مناسبات سابقة، فازت إيطاليا في 5 منها، بينما حققت بلجيكا فوزًا وحيدًا، وتعادل الفريقان في مباراة واحدة. هذه الإحصاءات تجعل إيطاليا مرشحة بقوة لتحقيق نتيجة إيجابية، لكنها لا تستبعد قدرة بلجيكا على مفاجأة الخصم.
يدخل المنتخب الإيطالي المباراة بسجل مميز في مواجهاته ضد بلجيكا، حيث حقق الفوز في **5 مباريات** من أصل 7 لقاءات جمعت بين الفريقين. يسعى “الأتزوري” إلى تعزيز هذا التفوق وتحقيق فوز إضافي يمكنه من التقدم في البطولة، مستفيدًا من اللعب على أرضه وأمام جماهيره.
من جانبه، يدخل المنتخب البلجيكي المباراة وعينه على تحقيق نتيجة إيجابية أمام إيطاليا، خاصة وأنه حقق فوزًا واحدًا فقط في تاريخ مواجهاتهما. بلجيكا، المصنفة كواحدة من أفضل المنتخبات الأوروبية، تسعى لتقديم أداء قوي في هذه المواجهة المهمة للحفاظ على حظوظها في المنافسة على التأهل.
تقام المباراة يوم الخميس الموافق له 10 أكتوبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة السابعة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة التاسعة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الثامنة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة العاشرة وخمسة وأربعون دقيقة مساءً.
وستبث أحداث إيطاليا و بلجيكا عبر شبكة قنوات:
الموقع الرسمي للإتحاد الأوروبي لكرة القدم يويفا UEFA tv
رغم التفوق التاريخي لإيطاليا، فإن المباراة تُعتبر متكافئة نظرًا لقوة المنتخبين في الفترة الحالية. يمتلك كل فريق لاعبين مميزين في مختلف المراكز، ما يجعل اللقاء مليئًا بالإثارة والتناف.
أدخل المدرب ديدييه ديشان نجمه كيليان مبابي ليعزز من قوة منتخب فرنسا الذي واصل الضغط على بلجيكا طوال مجريات اللقاء. في المقابل، بدا المنتخب البلجيكي عاجزًا عن مجاراة فرنسا. وفي الدقائق الـ15 الأخيرة، حاول لاعبو بلجيكا الهجوم بقوة، إلا أن خطورتهم بقيت محدودة بسبب التكتل الدفاعي لفرنسا. لتنتهي المباراة بفوز منتخب الديوك بنتيجة 2-1.
إيطاليا تتفوق على الكيان الصهيوني
وفي نفس المجموعة، تمكن المنتخب الإيطالي من تحقيق فوز مستحق على الكيان الصهيوني بنتيجة 2-1، في مباراة سيطر فيها الإيطاليون وأظهروا تألقًا ملحوظًا.
سلوفينيا تواصل التألق في المستوى الثاني
في منافسات المستوى الثاني من المجموعة الثالثة، عززت سلوفينيا صدارتها للمجموعة بفوز كبير على كازاخستان بنتيجة 3-0. وفي نفس المجموعة، فازت النرويج على النمسا بنتيجة 2-1.
تركيا تخطف الصدارة في المجموعة الرابعة
في المجموعة الرابعة، فاز منتخب ويلز على مونتينيغرو بنتيجة 2-1، ولكن تركيا خطفت صدارة المجموعة بعد فوزها على أيسلندا بنتيجة 3-1.
رومانيا وكوسوفو تنتصران في المستوى الثالث
ضمن المستوى الثالث من المجموعة الثانية، حققت رومانيا فوزًا بنتيجة 3-1 على ليتوانيا، بينما فاز منتخب كوسوفو على قبرص بنتيجة كبيرة 4-0.
يستعد المنتخب البلجيكي لمواجهة نارية ضد نظيره الفرنسي في إطار دوري الأمم الأوروبية. وفي قلب هذه المعركة الكروية، يقف النجم كيفن دي بروين، صانع ألعاب مانشستر سيتي، حاملاً على عاتقه آمال الجماهير البلجيكية في كسر سلسلة الهزائم المريرة أمام “الديوك”.
التاريخ الحديث يقف شاهداً على عقدة بلجيكية أمام فرنسا، حيث تجرعت “الشياطين الحمر” مرارة الهزيمة في آخر ثلاث مواجهات حاسمة. من نصف نهائي مونديال 2018، مروراً بنصف نهائي دوري الأمم 2021، وصولاً إلى دور الـ16 في يورو 2024، كانت النتيجة واحدة: خسارة بهدف وحيد.
لكن دي بروين، في تصريحات نارية، أكد عزم فريقه على قلب الطاولة. “لم يتفوق منتخب فرنسا بفارق كبير”، هكذا وصف النجم البلجيكي المواجهات السابقة، مشيراً إلى أن الفرصة سانحة لتغيير المسار. وأضاف بثقة: “سيكون من الرائع أن نحقق الفوز في مباراة اليوم”.
هذه الروح القتالية ليست مجرد كلمات عابرة. فقد أثبت المنتخب البلجيكي قوته في مباراته الافتتاحية بدوري الأمم، محققاً فوزاً مقنعاً على إسرائيل بنتيجة 3-1، حيث تألق دي بروين بتسجيله هدفين.
الآن، وأمام “أفضل مجموعة من لاعبي فرنسا” كما وصفهم دي بروين، تقف بلجيكا أمام اختبار حقيقي لقدراتها وطموحاتها. فهل ستنجح في كسر طلسم الهزائم وإثبات جدارتها كقوة كروية عالمية؟ أم أن الديوك الفرنسية ستواصل هيمنتها على هذه المواجهة الكلاسيكية؟