أنشيلوتي

  • أنشيلوتي: نواجه تحديات قبل الكلاسيكو المرتقب

    في أعقاب انتصار ريال مدريد الصعب على خيتافي بهدف نظيف في الجولة 33 من الدوري الإسباني، تحدث المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي عن تفاصيل المباراة والتحضيرات لنهائي كأس الملك.

    استهل أنشيلوتي حديثه بتقييم المباراة قائلاً: “حققنا هدفنا بالحصول على النقاط الثلاث. قدمنا شوطاً أول مميزاً، لكننا واجهنا صعوبات في الشوط الثاني نتيجة ضغط خيتافي المكثف وتراجع سيطرتنا على الكرة.”

    وأشار المدرب المخضرم إلى تطور أداء فريقه دفاعياً مع التأكيد على ضرورة تحسين الفعالية الهجومية: “صحيح أننا أظهرنا صلابة دفاعية أكبر في المباريات الأخيرة، لكن علينا تطوير الجانب الهجومي، خاصة في استثمار الهجمات المرتدة.”

    وكشف أنشيلوتي عن موقف المصابين قبل نهائي الكأس: “كامافينجا وألابا يعانيان من مشكلات عضلية يصعب تجاوزها قبل مباراة السبت. فران غارسيا هو الخيار الوحيد المتاح لمركز الظهير الأيسر.”

    وأشاد بأداء النجم التركي أردا جولر: “لعب في وسط الميدان بطريقة ممتازة، بجودة عالية وهدوء كبير. يفتقر للقوة في المواجهات الثنائية، لكنه يتمتع بجودة استثنائية. مستقبله سيكون في هذا المركز أكثر من أي وقت مضى، وقد يلعب كمحور أيضاً في المستقبل.”

    وعن نهائي الكأس المرتقب قال: “قد يكون برشلونة مرشحاً للفوز، لكن النهائي يبقى نهائياً وأي شيء وارد. يمكننا اللعب بتشكيلة مختلفة، المهم أن ندافع جيداً، وأنا واثق من قدرتنا على خلق فرص هجومية.”

    وتطرق أنشيلوتي إلى موقفه من إندريك: “أتيحت له فرصتان كان بإمكانه استغلالهما بشكل أفضل. عليه أن يتعلم ويبذل قصارى جهده، وألا ينضم لنادي الدراما، فلا مكان للدراما في كرة القدم.”

    واختتم حديثه بالإشارة إلى إمكانية مشاركة إبراهيم دياز في النهائي: “إنه خيار وارد. انخفض مستواه قليلاً في الفترة الأخيرة، لكنه عاد بشكل جيد.” كما أكد ثقته في رودريجو رغم تراجع أرقامه التهديفية: “إحصائياً، يجب أن يلعب لأنه إن لم يسجل خلال هذه الفترة الطويلة، فسيسجل عاجلاً أم آجلاً. إنه دائماً ما يسجل في هذا النوع من المباريات.”

    قد يهمك أيضا:

  • وداعاً أنشيلوتي.. السيليساو ينتظر والملكي يجهز خليفته

    تتزايد المؤشرات التي تؤكد رحيل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي عن ريال مدريد بنهاية الموسم الحالي، مع تسارع وتيرة التقارير حول اقترابه من تولي قيادة المنتخب البرازيلي في المستقبل القريب.

    وكشف موقع “ريليفو” الإسباني، نقلاً عن مصادر برازيلية، أن المدرب المخضرم سيباشر مهامه مع السيليساو خلال فترة التوقف الدولي في يونيو المقبل، حيث سيقود منتخب البرازيل في مباراتي الإكوادور وباراغواي ضمن تصفيات مونديال 2026، المقررتين في السادس والتاسع من الشهر نفسه.

    ووفقاً للتقارير، من المرتقب أن يودع أنشيلوتي النادي الملكي في مايو القادم، مع ترجيحات بأن يتولى راؤول غونزاليس أو سانتياغو سولاري مسؤولية قيادة الفريق في بطولة كأس العالم للأندية، التي ستنطلق بمواجهة الهلال السعودي في 18 يونيو.

    رغم هذه التكهنات، شدد أنشيلوتي في تصريحاته على أنه لن يقدم استقالته، ولن يحدد بنفسه توقيت مغادرته، مفوضاً القرار النهائي لرئيس النادي فلورنتينو بيريز.

    وتشير المعلومات إلى أن إدارة ريال مدريد تخطط لتنظيم وداع يليق بالمدرب الأكثر تتويجاً بالألقاب في تاريخ النادي، خاصة بعد رحيله بشكل غير لائق في فترته الأولى عام 2015.

    ومن المتوقع أن تكون مباراة ريال سوسييداد في الجولة الختامية من الدوري الإسباني يوم 25 ماي هي المشهد الأخير لأنشيلوتي مع الفريق الملكي، قبل أن ينتقل الاهتمام إلى المرشح الأبرز لخلافته، تشابي ألونسو.

    قد يهمك أيضا:

  • أنشيلوتي يشيد بالتحول التكتيكي والروح القتالية بعد إقصاء الريال أوروبياً

    عقب الانتصار الصعب الذي حققه ريال مدريد على ضيفه أتلتيك بيلباو بهدف نظيف في إطار الجولة 32 من الدوري الإسباني، تحدث المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي عن التباين في أداء فريقه بين شوطي المباراة وعن العناصر التي صنعت الفارق.

    افتتح أنشيلوتي تصريحاته بتحليل مجريات المباراة قائلاً: “في الشوط الأول، كان إيقاع لعبنا بطيئاً، لكن الأمور تحسنت كثيراً في الشوط الثاني، حيث خلقنا العديد من الفرص وقدمنا أداءً متكاملاً في جميع الجوانب. كنا نسعى لتقديم رد فعل إيجابي بعد الخروج من المنافسة الأوروبية.”

    وأشاد المدرب الإيطالي بدور اللاعب الأوروغواياني فيدريكو فالفيردي مؤكداً: “كان فالفيردي مفتاح الانتصار اليوم بتسجيله لهدف الحسم. الفريق بأكمله قدم ما عليه، لكن فيدي كان العنصر الحاسم في المواجهة.”

    وتطرق أنشيلوتي للحديث عن القرارات التحكيمية بنبرة متحفظة: “هذه هي كرة القدم العصرية. بخصوص هدف فينيسيوس الملغى، فلا جدال في القرار لأنه أصبح شبه تلقائي، لكن المثير للاستغراب أن تقنية الفيديو لم تستدعِ الحكم لمراجعة الحالة المشكوك فيها لبيلينغهام داخل منطقة الجزاء. هذا هو واقع كرة القدم الحديثة.”

    وشرح المدرب تفاصيل استراتيجيته قائلاً: “في الشوط الأول، نجحنا في السيطرة على مجريات اللعب بفضل تكثيف لاعبينا في وسط الملعب، مما منع بيلباو من ممارسة أسلوبه الضاغط المعتاد. لكننا افتقدنا للفعالية الهجومية بسبب قلة المهاجمين، وهو ما دفعنا لتغيير خطتنا في الشوط الثاني. أصبحنا أكثر هجومية وتمكنا من استعادة الكرات بسرعة أكبر. كما أظهر الفريق صلابة دفاعية وتماسكاً ملحوظاً، مما مكننا من الخروج بشباك نظيفة، وهو مؤشر إيجابي نأمل في الحفاظ عليه مستقبلاً.”

    وعن سبب اختياره لطريقة 4-4-2، أوضح: “اعتمدت هذه التشكيلة لتعزيز السيطرة عبر وجود مودريتش وسيبايوس اللذين خاضا 60 دقيقة كاملة، ثم قمت بإشراك إندريك ولاعبين آخرين في الخط الأمامي سعياً لتسجيل هدف. لدينا مباراة أخرى يوم الأربعاء، وهذا الفوز يمنحنا دفعة معنوية قوية.”

    وخص أنشيلوتي فينيسيوس جونيور بإشادة خاصة: “فينيسيوس لاعب استثنائي يمتلك روحاً قتالية مميزة. قدم قصارى جهده، وفي الشوط الثاني تفوق على ظهير بيلباو، سجل هدفاً (تم إلغاؤه) وقدم عدة تمريرات حاسمة. رغم أن الأيام الماضية لم تكن سهلة عليه وعلينا، إلا أن رد فعله على أرض الملعب كان رائعاً. سيكون عنصراً محورياً في المباريات القادمة بفضل أدائه وروحه القتالية.”

    وأثنى المدرب على دعم الجماهير قائلاً: “لم أشك للحظة في مساندتهم لنا، وكان الملعب رائعاً كالمعتاد. نحن والجماهير نؤمن بقدرتنا على تحقيق إنجاز كبير هذا الموسم.”

    وعن تغيير مركز بيلينغهام في الشوط الثاني، علق: “هذا هو المركز الذي منحنا الأفضلية الموسم الماضي. في الشوط الثاني لعب بهذه الطريقة وكان متواجداً داخل منطقة الجزاء عند وصول الكرة. كان يستحق التسجيل.”

    وبخصوص الحارس الذي سيعتمد عليه في نهائي كأس الملك، أجاب: “سيكون إما لونين أو كورتوا، رغم أنني لا أستبعد فران غونزاليس الذي قدم مستويات جيدة للغاية.”

    واختتم أنشيلوتي حديثه بشرح فلسفته التكتيكية: “نظامي المفضل هو 4-4-2 لأنه يوفر أفضل تأمين دفاعي. هذا لا يعني بالضرورة استخدام أربعة لاعبين في وسط الملعب، فقد نلعب بهذه الطريقة مع فينيسيوس على أحد الأجنحة ورودريغو على الجناح الآخر. كما يمكن تطبيق نظام 4-4-2 بستة لاعبين في خط الوسط، حيث يمكن لاثنين منهم التحول إلى مهاجمين.”

    قد يهمك أيضا:

  • ألونسو على رأس قائمة خلفاء أنشيلوتي في ريال مدريد

    تشير التقارير الصحفية الموثوقة إلى أن المدرب الإسباني الشاب تشابي ألونسو قد أصبح الخيار الأول لإدارة نادي ريال مدريد لخلافة المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي الذي سيرحل عن النادي الملكي في نهاية الموسم الحالي.

    وكشف الصحفي الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو أن إدارة النادي الملكي بدأت بالفعل مفاوضات مباشرة مع ألونسو، المدير الفني الحالي لباير ليفركوزن الألماني، من أجل قيادة الفريق المدريدي بداية من الموسم المقبل.

    وأوضح رومانو أن نادي باير ليفركوزن على دراية كاملة بالمفاوضات الجارية بين مدربه والنادي الإسباني، في مؤشر على أن الأمور قد تتطور سريعاً خلال الفترة المقبلة.

    ولا تزال هناك تساؤلات حول توقيت رحيل أنشيلوتي تحديداً، حيث لم يتضح بعد ما إذا كان المدرب الإيطالي سيستمر مع الفريق حتى نهاية مشاركته في كأس العالم للأندية أم سيرحل قبل انطلاق البطولة.

    ويعد تشابي ألونسو من أبرز المدربين الصاعدين في عالم كرة القدم الأوروبية حالياً، خاصة بعد النجاح اللافت الذي حققه مع باير ليفركوزن، مما جعله محط أنظار العديد من الأندية الكبرى، وعلى رأسها ريال مدريد الذي لعب له سابقاً كلاعب وسط متميز.

    قد يهمك أيضا:

  • أنشيلوتي يستعد للرحيل عن ريال مدريد نهاية الموسم

    في خبر صادم لعشاق الميرينغي، كشف الصحفي المعروف بمصداقيته دافيد أورنستين عن معلومات مفاجئة تفيد بأن المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي سيغادر نادي ريال مدريد بنهاية الموسم الحالي.

    وأشار أورنستين في تقريره إلى أن أنشيلوتي يخوض حالياً موسمه الأخير مع النادي الملكي، حيث سيرحل بشكل رسمي عند انتهاء الموسم الكروي الجاري.

    ولم يوضح التقرير تفاصيل إضافية حول مشاركة أنشيلوتي في قيادة الفريق خلال كأس العالم للأندية المقبلة، تاركاً هذه النقطة دون حسم.

    وختم أورنستين تقريره بالإشارة إلى أن المدرب الإيطالي المتوج بدوري أبطال أوروبا أربع مرات يُعد أحد المرشحين البارزين لتولي تدريب المنتخب البرازيلي، في خطوة قد تمثل تحولاً كبيراً في مسيرته التدريبية.

    قد يهمك أيضا:

  • لاعبو ريال مدريد وسط شائعات رغبتهم في التضحية باللقب لإطاحة أنشيلوتي

    كشفت تقارير صحفية إسبانية عن وجود حالة من الانقسام والتوتر داخل أروقة نادي ريال مدريد قبل المواجهة المرتقبة أمام برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا المقرر إقامته في 26 أبريل الجاري.

    ووفقاً لهذه التقارير، يرى بعض لاعبي الفريق الملكي في مباراة الكلاسيكو فرصة مناسبة لإحداث تغيير جذري في النادي، حتى لو كان ذلك على حساب خسارة اللقب، حيث بات مستقبل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي معلقاً بشكل كبير على نتيجة هذه المباراة.

    وأشارت المصادر إلى أن حالة عدم الرضا تزايدت بين لاعبي الفريق خاصة بعد الخروج المهين من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا على يد آرسنال بنتيجة إجمالية 5-1، بالإضافة إلى تراجع الأداء والنتائج في الدوري الإسباني.

    وقد عكست تصريحات بعض نجوم ريال مدريد بعد الإقصاء الأوروبي، وعلى رأسهم حارس المرمى تيبو كورتوا والنجمان جود بيلينجهام وأوريلين تشواميني، استياءً واضحاً من القرارات الفنية للمدرب الإيطالي وأسلوبه في إدارة المباريات.

    في ظل هذه الأجواء المتوترة، يعتقد البعض داخل أسوار النادي الملكي أن الخسارة أمام الغريم التقليدي برشلونة قد تكون المحفز الأخير الذي سيدفع إدارة النادي لإقالة أنشيلوتي وبدء مرحلة جديدة بقيادة فنية مختلفة، في خطوة تعتبر انقلاباً داخلياً في معقل أحد أعرق الأندية العالمية.

    قد يهمك أيضا:

  • أنشيلوتي يواجه الخسارة بصراحة بعد وداع الأبطال

    في أعقاب الخروج المفاجئ لريال مدريد من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا على يد آرسنال، كشف كارلو أنشيلوتي عن مشاعره الحقيقية وتأملاته حول مستقبله المجهول مع النادي الملكي في تصريحات اتسمت بالصدق والواقعية.

    وتحدث المدرب الإيطالي المخضرم عن الهزيمة بنبرة فلسفية قائلاً: “كرة القدم لها وجه سعيد وآخر حزين، لقد شهدنا الوجه السعيد كثيراً، واليوم جاء دور الوجه الحزين”. معترفاً بأحقية آرسنال في التأهل خلال مباراتي الذهاب والإياب.

    وبخصوص مستقبله المهني مع النادي، بدت إجابات أنشيلوتي مبهمة ومفتوحة على كافة الاحتمالات: “لا أعرف ماذا سيحدث، ولا أريد أن أعرف”، وعندما سُئل عما إذا كان سيتواجد على رأس الجهاز الفني في حال عدم تجديد عقده، أجاب بحذر: “لا أستطيع أن أجيب على ذلك الآن، لا أعرف”.

    وشدد أنشيلوتي على ضرورة تعافي الفريق سريعاً حيث تنتظره تحديات كبيرة: “الآن نحن في صراع من أجل الدوري، لدينا نهائي كأس الملك، لدينا مونديال الأندية، إنه موسم لا ينتهي، ولكن يجب أن ننهض”.

    وفي تقييمه لأداء الفريق، أقر المدرب أن الميرينغي افتقد للروح الجماعية التي ميزته في الموسم الماضي، وقال: “يجب أن نرفع رؤوسنا ونعترف أن هذا ليس موسمنا، لا توجد فرق لا تُقهر… علينا أن نتعلم لكي نكون أفضل”.

    وختم أنشيلوتي بلفتة وفاء أظهرت احترامه العميق للنادي الملكي قائلاً: “عندما ينتهي عملي هنا، سأقوم بشيء واحد فقط، شكر النادي”، مؤكداً التزامه بمواصلة القتال من أجل الألقاب المتبقية في الموسم الحالي.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button