مانشستر يونايتد

  • مانشستر يونايتد وأستون فيلا يكتفيان بالتعادل السلبي في الجولة السابعة

    تعادل سلبي بين مانشستر يونايتد وأستون فيلا في الجولة السابعة

    ضمن منافسات الجولة السابعة من ​الدوري الإنجليزي​ الممتاز، اكتفى ناديا​ مانشستر سيتي ​أستون فيلا​ بالتعادل السلبي 0-0 في اللقاء الذي جمع بينهما.

    شوط أول بلا أهداف وإصابة كونسا

    انتهى الشوط الأول دون أهداف، وشهد إصابة مدافع أستون فيلا، إزري كونسا، ليضطر المدرب اوناي إيمري إلى إقحام البرازيلي كارلوس مكانه. وسيطر الفيلانس على مجريات الشوط الأول، ولكن لم يتمكنوا من ترجمة الفرص إلى أهداف.

    تغييرات تن هاغ لم تثمر

    في الشوط الثاني، حاول المدرب إريك تن هاغ إدخال عدة تغييرات دفاعية وهجومية بهدف خطف النقاط الثلاث، إلا أن الفعالية غابت عن لاعبي مانشستر يونايتد. من جهته، دفع اوناي إيمري لاعبيه للهجوم، لكن دون جدوى، لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.

    تعادل 1-1 بين تشيلسي ونوتنغهام فورست

    وفي مباراة أخرى، تعادل ​تشيلسي​ مع ​نوتنغهام فورست​ بنتيجة 1-1. انتهى الشوط الأول دون أهداف، وفي الشوط الثاني، سجل المخضرم كريس وود الهدف الأول لفورست، لكن تشيلسي لم يستسلم وعادل مادويكي النتيجة بعد تمريرة من بالمر.

    طرد وارد براوز وفورست يحافظ على التعادل

    رغم طرد لاعب فورست وارد براوز في الدقائق الأخيرة، إلا أن تشيلسي لم يتمكن من الاستفادة من النقص العددي، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1.

  • موعد والقنوات الناقلة لمباراة أستون فيلا و مانشستر يونايتد برسم الدوري الإنجليزي

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    يستضيف نادي أستون فيلا نظيره مانشستر يونايتد، غدًا الأحد 6 أكتوبر 2024، في مباراة قوية ضمن الجولة السابعة من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2024/25. ستُقام المباراة على ملعب “فيلا بارك” في مدينة برمنغهام، حيث يسعى كلا الفريقين للظفر بالنقاط الثلاث. تشير الأرقام إلى تفوق مانشستر يونايتد في المواجهات السابقة، حيث فاز في 13 مباراة من أصل 20 مواجهة جمعت الفريقين، بينما حقق أستون فيلا الفوز في 3 مباريات فقط، وانتهت 4 مباريات بالتعادل. هذا التفوق التاريخي قد يمنح مانشستر يونايتد أفضلية نفسية قبل المواجهة، لكن كرة القدم دائمًا ما تكون مليئة بالمفاجآت.
    يدخل أستون فيلا المباراة وعينه على تحقيق الفوز على أرضه، خاصة أن الفريق يطمح للاستمرار في تقديم أداء جيد في الدوري هذا الموسم. يعلم فيلا أن مواجهة مانشستر يونايتد ليست سهلة، لكن تحقيق نتيجة إيجابية أمام جمهورهم سيكون دافعًا كبيرًا للمدرب واللاعبين. من المتوقع أن يعتمد الفريق على الهجمات المرتدة السريعة واستغلال أخطاء الخصم لتحقيق المفاجأة.
    من ناحية أخرى، يتطلع مانشستر يونايتد لتحقيق الفوز في هذه المباراة المهمة لمواصلة مطاردة صدارة الدوري. يعوّل المدرب على خبرة اللاعبين وقوة الفريق في المواجهات الكبرى، كما يسعى الفريق لاستغلال نقاط ضعف دفاع أستون فيلا. مانشستر يونايتد يمتلك قوة هجومية ضاربة يمكنها قلب مجريات المباراة في أي لحظة.

    تقام المباراة يوم الأحد الموافق له 6 أكتوبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثانية زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الرابعة زوالاً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الثالثة زوالاً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الخامسة زوالاً.

    وستبث أحداث أستون فيلا و مانشستر يونايتد عبر شبكة قنوات:

    بي ان سبورتس beIN Sports

    كونوا على الموعد مع مباراة أستون فيلا ومانشستر يونايتد في “فيلا بارك” لتشاهدوا أحد أقوى لقاءات الجولة السابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز.

    قد يهمك أيضا:

  • الدوري الأوروبي: انتصارات مثيرة وتعادلات حاسمة في الجولة الثانية

    ضمن فعاليات الجولة الثانية من منافسات ​الدوري الأوروبي ​، شهدت الجولة العديد من المواجهات القوية والنتائج المثيرة، حيث واصل بعض الأندية تألقها بينما سقطت أخرى في فخ التعادل.

    لاتسيو يتألق ويكتسح نيس برباعية

    واصل نادي ​لاتسيو​ الإيطالي بدايته القوية في الدوري الأوروبي بعدما حقق فوزًا عريضًا أمام ​نيس​ الفرنسي بنتيجة 4-1.

    سيطر لاعبو لاتسيو على مجريات اللقاء منذ البداية، حيث أضاع تاتي كاستيلانوس فرصة ذهبية ارتطمت بالقائم، قبل أن يسجل ​بيدرو رودريغيز​ الهدف الأول في الدقيقة 20.

    وفي الدقيقة 36، عزز كاستيلانوس التقدم بهدف ثانٍ بعد تمريرة حاسمة من بيدرو، إلا أن نيس رد سريعًا عن طريق ​جيريمي بوغا​ في الدقيقة 42.

    في الشوط الثاني، واصل لاتسيو ضغطه وسط الأمطار الغزيرة، وأضاف كاستيلانوس هدفًا ثالثًا في الدقيقة 53 قبل أن يختتم ​ماتياس زاكاني​ الرباعية في الدقيقة 67.

    توتنهام و​هوفنهايم​ يحققان الفوز، وأولمبياكوس يكتسح براغا

    في مباريات أخرى، حقق نادي توتنهام هوتسبير الإنجليزي فوزًا صعبًا أمام فراكيفاروس المجري بنتيجة 2-1، بينما تفوق ​هوفنهايم​ الألماني على دينامو كييف الأوكراني 2-0.

    وفي اليونان، اكتسح نادي ​أولمبياكوس​ خصمه ​براغا البرتغالي بنتيجة 3-0.

    نتائج أخرى: تعثر سوسييداد وغلطة سراي وتعادل أياكس

    تعرض ​ريال سوسييداد​ الإسباني للخسارة أمام ​أندرلخت​ البلجيكي بنتيجة 2-1،

    بينما تعادل ​غلطة سراي​ التركي خارج ملعبه أمام RFS بنتيجة 2-2.

    وفي هولندا، تعادل ​أياكس أمستردام​ مع ​سلافيا براغ​ التشيكي بنتيجة 1-1.

    بورتو يقلب الطاولة على مانشستر يونايتد ويتعادل في اللحظات الأخيرة

    شهدت مواجهة مثيرة بين ​بورتو​ البرتغالي و​مانشستر يونايتد​ الإنجليزي على أرضية ملعب الدراغاو.

    بدأ الشياطين الحمر المباراة بقوة حيث تقدموا بهدفين نظيفين عن طريق ​ماركوس راشفورد​ و​راسموس هويلاند​ في الدقائق 7 و20 على التوالي.

    ولكن، سرعان ما عاد بورتو في المباراة، حيث سجل ​بيبي​ هدفًا في الدقيقة 28 ثم أضاف ​سامو أوميرديون​ هدف التعادل في الدقيقة 34.

    في الشوط الثاني، تمكن أوميرديون من تسجيل هدف التقدم لبورتو في الدقيقة 50،

    إلا أن مانشستر يونايتد ضغط بقوة في الدقائق الأخيرة ونجح ​هاري ماجواير​ في خطف هدف التعادل في الدقيقة 92 لتنتهي المباراة بنتيجة 3-3

    أبرز النتائج الأخرى:

    • فوز ​أينتراخت فرانكفورت​ الألماني على ​بشيكتاش​ التركي بنتيجة 3-1.
    • فوز ​أتليتك بلباو​ الإسباني على ​ألكمار​ الهولندي بنتيجة 2-0.
    • فوز ​الفسبورغ​ السويدي على ​روما​ الإيطالي بنتيجة 1-0.
    • اكتساح ​أولمبيك ليون​ الفرنسي لغلاسكو راينجرز الاسكتلندي بنتيجة 4-1.
    • تعادل ​تفينتي​ الهولندي مع ​فنربخشة​ التركي بنتيجة 1-1.
    • تعادل ​رويال يونيون​ البلجيكي مع ​بودو/غليمت​ بنتيجة 0-0.
    • تعادل ​فيكتوريا بلزن​ التشيكي مع ​لودغوريتس​ رازغراد البلغاري بنتيجة 0-0.

    ختام مثير للجولة الثانية

    الجولة الثانية من الدوري الأوروبي شهدت مواجهات قوية بين أندية القارة، مع أداء مميز من بعض الفرق الكبرى،

    فيما سقطت أخرى في فخ التعادل.

  • الموعد والقنوات الناقلة لمباراة بورتو و مانشستر يونايتد برسم الدوري الأوروبي

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    تترقب جماهير كرة القدم المباراة المرتقبة غدًا الخميس 3 أكتوبر 2024، حيث يستضيف بورتو البرتغالي نظيره مانشستر يونايتد الإنجليزي في الجولة الثانية من منافسات الدوري الأوروبي لموسم 2024/25. ستُقام المباراة على ملعب الدراجاو، الذي يُعرف بأجوائه الرائعة وتاريخه الكبير.
    يدخل بورتو المباراة بمعنويات عالية بعد تقديم أداء قوي في الدوري البرتغالي، حيث يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية لتعزيز فرصه في المنافسة على البطولة الأوروبية. الفريق يمتاز بقوته على ملعبه، ويعتمد على جماهيره العاشقة التي تدعمهم بكل قوة.
    من جهة أخرى، يسعى مانشستر يونايتد إلى تحقيق انتصار هام خارج أرضه لمواصلة تقديم مستوى قوي في البطولة الأوروبية. الفريق يعاني من بعض الإصابات، ولكن إيريك تن هاغ سيكون مدربًا فذًا يسعى لتحقيق الفوز من خلال استغلال الخبرات الكبيرة للاعبين مثل برونو فيرنانديز وماركوس راشفورد.

    تقام المباراة يوم الخميس الموافق له 3 أكتوبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثامنة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة العاشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة التاسعة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً.

    وستبث أحداث بورتو و مانشستر يونايتد عبر شبكة قنوات:

    بي ان سبورتس beIN Sports

    من المتوقع أن يلعب بورتو بطريقة هجومية، مع محاولة السيطرة على وسط الملعب. في المقابل، سيسعى مانشستر يونايتد لتنظيم دفاعي محكم مع التركيز على الهجمات المرتدة السريعة.

    قد يهمك أيضا:

  • كيف أطاحت صفقة رونالدو وبيل بأسطورة السير فيرجسون ؟

    في كواليس كرة القدم الإنجليزية، تتكشف قصة مثيرة تروي فصولًا غير معلنة من نهاية حقبة ذهبية في تاريخ مانشستر يونايتد. يكشف باتريس إيفرا، نجم الشياطين الحمر السابق، النقاب عن سر صادم يتعلق باعتزال المدرب الأسطوري السير أليكس فيرجسون.

    في صيف 2013، كان فيرجسون على أعتاب إحداث زلزال كروي بإعادة نجمه المتألق كريستيانو رونالدو إلى ملعب الأحلام، مع ضم الموهبة الويلزية الصاعدة جاريث بيل. كانت الخطة تهدف إلى إعادة الهيبة الأوروبية للنادي الإنجليزي العريق، لكن الحلم تبخر أمام جدار مالي صلب.

    يروي إيفرا بحسرة كيف أن إدارة النادي رفضت منح فيرجسون الميزانية اللازمة لإتمام الصفقتين الضخمتين، رغم موافقة اللاعبين المبدئية. هذا الرفض، وفقًا لإيفرا، كان القشة التي قصمت ظهر البعير، دافعة فيرجسون نحو قرار الاعتزال المفاجئ.

    المفارقة المريرة، كما يشير إيفرا، تكمن في أن النادي أنفق لاحقًا مبالغ طائلة دون تحقيق النجاح المنشود. فما كان يمكن أن يكون استثمارًا ذكيًا في نجمين عالميين، تحول إلى سلسلة من الصفقات الفاشلة التي أهدرت موارد النادي.

    قد يهمك أيضا:

  • أليجري يلوح في أفق الشياطين الحمر

    يبدو أن مسرح “أولد ترافورد” يستعد لفصل جديد من الدراما الإدارية. فبعد سلسلة من النتائج المخيبة للآمال، بات الكرسي الفني لمانشستر يونايتد يهتز تحت أقدام الهولندي إريك تين هاج، وفي الأفق يلوح شبح المدرب الإيطالي المخضرم ماسيمليانو أليجري.

    الهزيمة الثقيلة أمام توتنهام بثلاثية نظيفة في عقر دار الشياطين الحمر لم تكن سوى القشة التي قصمت ظهر البعير. فالفريق الذي اعتاد على تذوق طعم الأمجاد، يجد نفسه اليوم يتخبط في المركز الثاني عشر بالدوري الإنجليزي، برصيد هزيل من النقاط لا يليق بتاريخه العريق.

    وسط هذه الأجواء المشحونة، تتردد همسات في أروقة النادي عن بديل محتمل. أليجري، صاحب السجل الحافل مع يوفنتوس، يبدو وكأنه المنقذ المنتظر في نظر بعض الشخصيات النافذة داخل النادي. خبرته في التعامل مع الفرق الكبيرة والضغوط الهائلة قد تكون المفتاح لإعادة الفريق إلى مساره الصحيح.

    لكن السؤال يبقى: هل ستكون المباريات القادمة بمثابة طوق النجاة لتين هاج، أم ستكون المسمار الأخير في نعش مسيرته مع اليونايتد؟ وهل سيكون أليجري، الذي أنهى فصله الأخير مع يوفنتوس بتتويج في كأس إيطاليا، قادراً على إعادة بريق الشياطين الحمر إذا ما تسلم دفة القيادة؟

    قد يهمك أيضا:

  • توتنهام يُلحق هزيمة مذلة بالشياطين الحمر في معقلهم

    شهد ملعب أولد ترافورد أحد أكثر الليالي قتامة في تاريخه الحديث. ففي الجولة السادسة من البريميرليغ، تجرع مانشستر يونايتد كأس الهزيمة المرة أمام ضيفه توتنهام في لقاء كشف عن الفجوة الشاسعة بين الفريقين.

    بدأت المأساة الحمراء منذ الدقائق الأولى، حيث صدم بيرنان جونسون الجماهير بهدف مبكر، واضعاً توتنهام في المقدمة بعد ثلاث دقائق فقط من صافرة البداية. هذه الضربة المبكرة وضعت الشياطين الحمر في موقف دفاعي منذ البداية، محاولين جاهدين استعادة توازنهم.

    لكن الأمور ازدادت سوءاً للفريق المضيف. ففي لحظة من الغضب والإحباط، فقد القائد برونو فرنانديز أعصابه ليتلقى البطاقة الحمراء قبل نهاية الشوط الأول، تاركاً فريقه في مواجهة عاصفة توتنهام بعشرة لاعبين فقط.

    ومع بداية الشوط الثاني، لم يرحم توتنهام مضيفه المنهك. فبعد دقيقتين فقط من استئناف اللعب، أضاف ديان كولوسيفسكي الهدف الثاني، موجهاً ضربة قاصمة لآمال اليونايتد في العودة. وكأن ذلك لم يكن كافياً، جاء دومينيك سولانكي ليضع المسمار الأخير في نعش الشياطين الحمر بتسجيله الهدف الثالث قبل ربع ساعة من النهاية.

    هذه الهزيمة القاسية لم تكن مجرد خسارة ثلاث نقاط، بل كانت بمثابة جرس إنذار يدق بقوة في أروقة النادي العريق. فالأداء الباهت والنتيجة المخيبة تطرح تساؤلات عديدة حول مستقبل الفريق وقدرته على المنافسة في موسم يبدو أنه سيكون طويلاً وشاقاً.

    في المقابل، يبدو أن توتنهام قد وجد الوصفة السحرية للنجاح، مقدماً أداءً متكاملاً جمع بين القوة الهجومية والصلابة الدفاعية. هذا الانتصار الكبير سيمنح الفريق اللندني دفعة معنوية هائلة في سعيه للمنافسة على المراكز المتقدمة هذا الموسم.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟