مانشستر سيتي

  • مانشستر سيتي يفتتحون حملتهم العالمية.. فودين ودوكو يُطيحان بالوداد

    نجح فريق مانشستر سيتي في تحقيق انطلاقة موفقة في مشوار كأس العالم للأندية، بعد تغلبه على الوداد البيضاوي بنتيجة 2-0 في لقاء شهد تألق النجمين الشابين فيل فودين وجيريمي دوكو.

    لم يحتج جوارديولا وتلاميذه لوقت طويل للإعلان عن هويتهم، حيث تمكن العبقري الشاب فيل فودين من كسر صمت الشباك المغربية في زمن قياسي، مسجلاً هدف التقدم بعد دقيقتين فقط من انطلاق المباراة، في ضربة قاصمة أربكت حسابات الفريق المغربي وأجبرته على إعادة ترتيب خططه.

    قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق، شهد الملعب لحظة ساحرة عندما تبادل النجمان فودين ودوكو الأدوار، حيث قدم صاحب الهدف الأول تمريرة ركنية بمقاس جراحي إلى البلجيكي الموهوب جيريمي دوكو، الذي ترجمها بهدف رائع في الدقيقة 42، مُعلناً عن ثنائية مدمرة ووضع الفريق الإنجليزي في موقع مريح.

    رغم الصدمة المبكرة والهدف الثاني المؤلم، لم يستسلم محاربو الوداد، حيث نجحوا في تنظيم صفوفهم وشن هجمات متكررة على مرمى إيدرسون، مُظهرين مقاومة شرسة وروحاً قتالية عالية أثارت إعجاب الحضور، لكن دون أن يتمكنوا من اختراق الدفاع المنظم للسيتزنز أو زعزعة شباك الحارس البرازيلي.

    في المراحل الأخيرة من المباراة، شهد اللقاء منعطفاً دراميًا عندما حصل ريكو لويس على البطاقة الحمراء في الدقيقة 89، ما اضطر جوارديولا لإنهاء المباراة بعشرة لاعبين، لكن دون أن يؤثر ذلك على النتيجة النهائية.

    بهذا الانتصار المستحق، يضع مانشستر سيتي قدماً قوية على طريق التأهل من دور المجموعات، حيث يتصدر المجموعة برصيد 3 نقاط كاملة، بينما يجد الوداد نفسه في المركز الأخير بدون رصيد، لكن مع إيمان راسخ بإمكانية العودة القوية في المباريات المقبلة.

    قد يهمك أيضا:

  • جوارديولا يكشف أوراقه لكأس العالم للأندية

    رفع الساحر الكتالوني بيب جوارديولا الستار عن قائمة مانشستر سيتي المرشحة لغزو كأس العالم للأندية، في خطوة كشفت عن مزيج متفجر من النجوم المخضرمين والمواهب الصاعدة، بقيادة الفرعون المصري عمر مرموش.

    تشهد قائمة السيتي زلزالاً حقيقياً في التشكيلة، حيث يقود الرباعي الجديد عملية تجديد دماء الفريق بطريقة مثيرة. الجزائري الشاب ريان آيت نوري يحمل آمال المغرب العربي، بينما يشعل البريطاني ماركوس بيتينلي حلم الحراسة المحلية، والفرنسي ريان شرقي يضيف لمسة الإبداع الغالي، والهولندي تيجاني رايندرز يكمل هذا الكوكتيل المتفجر.

    يتربع عمر مرموش على عرش الآمال العربية، حاملاً على كتفيه أحلام الملايين من عشاق الكرة في المنطقة. هذا الظهور في قائمة أعظم أندية العالم ليس مجرد إنجاز شخصي، بل رسالة قوية تؤكد أن المواهب العربية قادرة على المنافسة في أعلى المستويات.

    رغم الألم الذي يسببه غياب النجم البلجيكي كيفين دي بروين، الذي يعيش أيامه الأخيرة مع النادي قبل انتهاء عقده، إلا أن هذا الغياب قد يفتح المجال أمام نجوم جدد لإثبات جدارتهم. كما تضيف غيابات جريليش وماكيتي وكوفاسيتش بسبب الإصابة عنصر التحدي الإضافي للمدرب جوارديولا.

    حراسة المرمى: ثلاثية الأمان

    تتزين قائمة الحراس بحضور الخبير البرازيلي إيدرسون، الذي يتقاسم المسؤولية مع الأرجنتيني أورتيجا والواعد بيتينلي، في تشكيلة تضمن الأمان الكامل بين القوائم.

    الدفاع: جدار فولاذي متعدد الجنسيات

    يقود الدفاع النجم الإنجليزي جون ستونز، بمساندة كوكبة من النجوم أمثال جفارديول الكرواتي وآكي الهولندي، بينما يضيف آيت نوري نكهة عربية جديدة لهذا الخط المنيع.

    الوسط: مصنع الإبداع الحقيقي

    يتألق في قلب الملعب الثنائي الذهبي رودري وجوندوجان، بينما يشعل سيلفا البرتغالي نار الإبداع، ويكمل فودين الإنجليزي لوحة الفن الكروي بلمساته السحرية.

    الهجوم: مصنع الأهداف الرهيب

    يقود الخط الأمامي العملاق النرويجي هالاند، قاتل الشباك الأول عالمياً، بمساندة النجم الجديد مرموش، بينما يضيف سافيو ودوكو وشرقي عنصر السرعة والمراوغة القاتلة.

    ينتظر مانشستر سيتي تحدٍ حقيقي في مجموعة متفجرة تضم العملاق الإيطالي يوفنتوس، والمارد المغربي الوداد الرياضي، إضافة إلى المفاجآت المحتملة من العين الإماراتي، في مجموعة تحمل كل مقومات الإثارة والدراما.


    قد يهمك أيضا:

  • عاصفة إسطنبول تهز مانشستر.. جوندوجان يختار الحنين التركي

    تتصاعد الأنباء حول رغبة النجم الألماني إلكاي جوندوجان في ترك عرش مانشستر سيتي الذهبي، ليكتب فصلاً جديداً من مسيرته في أحضان العملاق التركي غلطة سراي، في قرار يتحدى كل المنطق المالي التقليدي.

    رغم الإغراءات المالية الباهظة القادمة من الدوري السعودي، يبدو أن قلب صانع الألعاب الألماني قد حسم أمره، منحازاً للعشق التركي على الكنوز السعودية. هذا القرار الجريء يعكس شخصية لاعب يضع الشغف قبل الأرقام، والأحلام قبل الأموال.

    تتحرك ماكينة المفاوضات في إسطنبول بسرية تامة، حيث يقود الصحفي الموثوق ياغيز سابونكوغلو عملية كشف أسرار هذه الصفقة المثيرة. وفق مصادره المطلعة، فإن المحادثات بين إدارة غلطة سراي ومعسكر جوندوجان تسير في مسار متقدم، مع تفاؤل حذر يسود الأجواء.

    يضع عقد جوندوجان الممتد حتى صيف 2026 مع مانشستر سيتي عنصر التعقيد في المعادلة، لكن الرغبة الجامحة للاعب في خوض التجربة التركية قد تكون المفتاح السحري لحل هذا اللغز. الوقت يجري، والأحلام تتسابق مع الواقع في ماراثون مثير.

    بينما ينشغل بيب غوارديولا بخططه التكتيكية، تتسارع الأحداث خلف الكواليس لتهدد بفقدان أحد أهم محركات فريقه. فقدان جوندوجان لن يكون مجرد خسارة لاعب، بل فقدان عقل مدبر وقائد يحمل خبرة سنوات طويلة من النجاح.

    مدينة إسطنبول، بكل ما تحمله من سحر وتاريخ، تبدو وكأنها تستدعي جوندوجان بطريقة صوفية غريبة. هناك شيء في هواء البوسفور يجذب النجوم، وغلطة سراي يعرف كيف يستثمر هذا السحر لجذب أكبر الأسماء إلى معقله الأسطوري.


    قد يهمك أيضا:

  • ريندرز يرسو في موانئ مانشستر بصفقة عملاقة!

    نجح عمالقة مانشستر سيتي في خطف النجم الهولندي الصاعد تيجاني ريندرز من قلب العاصمة الإيطالية ميلان، ليرتدي القميص السماوي لمدة خمس سنوات كاملة قادمة.

    هذه الصفقة الاستثنائية لا تحمل في طياتها مجرد انتقال لاعب عادي، بل استقطاب موهبة فريدة في عمر الـ26 ربيعاً، تألقت كالنجم الساطع في سماء الكالتشيو الإيطالي، حيث حصد لقب “ساحر الوسط” للموسم المنصرم 2024/2025.

    الأرقام تتحدث عن نفسها: 15 هدفاً في 54 مواجهة، إنجاز تاريخي يُسجل باسم هذا الفنان الهولندي الذي حطم حاجز التهديف الشخصي بطريقة مذهلة. لكن ريندرز ليس مجرد مُحرز أهداف، إنه الدينامو الذي يحرك عجلة الفريق بين المناطق.

    ما يميز هذا اللاعب الاستثنائي قدرته الفريدة على التنقل بسلاسة مطلقة بين خطوط الدفاع والهجوم، كالسيف ذي الحدين الذي يقطع في كلا الاتجاهين. تمريراته الجراحية الدقة، وحركاته الشبحية الذكية، إضافة إلى صواريخه النارية من خارج الصندوق، جعلته محط أنظار كبار الأندية الأوروبية.

    بكلمات مفعمة بالعاطفة والطموح، عبّر النجم الهولندي عن غمرة سعادته بهذا الانتقال التاريخي، واصفاً إياه بـ”الحلم الذي تحوّل إلى واقع ملموس”. فرصة العمل تحت جناح الساحر الكتالوني بيب جوارديولا تمثل بالنسبة له قفزة نوعية نحو آفاق جديدة من التطور والإبداع.

    قد يهمك أيضا:

  • مانشستر سيتي يضم الجزائري آيت نوري في صفقة بـ33 مليون جنيه

    نجح نادي مانشستر سيتي في إنهاء مفاوضاته بنجاح للحصول على خدمات الظهير الأيسر الجزائري ريان آيت نوري من فريق وولفرهامبتون، في انتظار الكشف الرسمي عن الصفقة.

    كشف الصحفي المختص دافيد أورنستين أن الاتفاق تم إبرامه بقيمة 33 مليون جنيه إسترليني، حيث تمكن السيتيزنز من التوصل لتسوية نهائية مع إدارة الذئاب حول شروط الانتقال.

    سيرتبط اللاعب الدولي الجزائري بعقد يمتد لخمس سنوات مع النادي الإنجليزي، مع إمكانية تمديد التعاقد لموسم إضافي واحد، مما يعكس ثقة الإدارة في قدرات الشاب الواعد.

    من المقرر أن يتوجه آيت نوري لإجراء الفحوصات الطبية الإلزامية مع مانشستر سيتي يوم السبت المقبل، وهي الخطوة الأخيرة قبل الإعلان الرسمي وتوقيع العقود النهائية.

    قد يهمك أيضا:

  • ريندرز على أعتاب الانضمام لمانشستر سيتي

    يقترب مانشستر سيتي من حسم صفقة مهمة خلال فترة الانتقالات الحالية، حيث وصل النادي الإنجليزي لاتفاق مبدئي مع نجم الوسط الهولندي تيجاني ريندرز لاعب ميلان الإيطالي.

    التقارير الصحفية المتخصصة، وعلى رأسها ما نشره الخبير فابريزيو رومانو، تشير إلى أن المفاوضات بين الطرفين وصلت لمراحلها الأخيرة، بعد اتفاق شفوي تم قبل أيام قليلة. الصفقة المتوقعة قد تصل قيمتها إلى حوالي 70 مليون يورو.

    اللاعب الهولندي ذو الـ26 عامًا قدم مستويات رائعة خلال موسمه الثاني مع الروسونيري، حيث لعب دورًا محوريًا في إحراز ميلان لكأس إيطاليا وإعادة تأكيد مكانة النادي في المشهد المحلي.

    إدارة مانشستر سيتي والطاقم الفني بقيادة بيب جوارديولا يرون في ريندرز البديل المثالي لتعزيز خط الوسط، خاصة مع توقعات رحيل كيفن دي بروين البلجيكي، كجزء من خطة تطوير التشكيلة.

    مواصفات ريندرز التقنية العالية في صناعة اللعب والسيطرة على نبضات المباراة، بالإضافة لإسهاماته في الجانب الهجومي، تجعله يتناسب بشكل مثالي مع فلسفة مانشستر سيتي التكتيكية.

    قد يهمك أيضا:

  • كوفاسيتش يخضع لجراحة ويفوت كأس العالم للأندية

    تلقى مانشستر سيتي ضربة موجعة قبل انطلاق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية هذا الشهر، بعد تأكيد غياب لاعب وسطه الكرواتي ماتيو كوفاسيتش عن البطولة.

    أصدر النادي الإنجليزي بياناً طبياً رسمياً عبر موقعه الإلكتروني أوضح فيه أن كوفاسيتش اضطر للخضوع لتدخل جراحي بسبب مشكلة في وتر العرقوب، مما يستدعي فترة نقاهة طويلة.

    وأكد البيان أن النجم الكرواتي سيكون خارج حسابات المدرب بيب جوارديولا خلال مشاركة الفريق في البطولة القارية التي تقام لأول مرة بنظامها الموسع في شهر يونيو الجاري.

    سيقضي كوفاسيتش فترة الصيف بأكملها في مرحلة التعافي والعلاج الطبيعي عقب العملية الجراحية، حيث عبر النادي عن تمنياته بالشفاء السريع للاعب البالغ من العمر 30 عاماً.

    يُذكر أن مانشستر سيتي سيخوض غمار المنافسة ضمن المجموعة السابعة التي تضم أيضاً يوفنتوس الإيطالي ونادي العين الإماراتي والوداد البيضاوي المغربي، في مواجهات تعد بالإثارة والتنافس الشديد.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button