بعد الهزيمة التي تعرض لها مانشستر سيتي أمام يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا، بهدفين دون رد، تحدث لاعب الفريق إلكاي غوندوغان عن التراجع الواضح في أداء الفريق، مؤكدًا أن الفريق يفتقد للثقة والتركيز.
وأشار غوندوغان إلى أن الفريق يفرط في الفرص ويسمح للخصم بتنفيذ هجمات مرتدة، مؤكدًا أن الفشل في تحويل الفرص إلى أهداف وتجاهل التفاصيل الصغيرة يؤدي إلى تراجع الأداء.
وأضاف:
“نحن نعرف ما الخطأ الذي يحدث، إنه مجرد العثور على المفتاح لقلب الأمور لأنه على الرغم من أننا لا نحصل على نتائج، لا يبدو الأمر وكأننا بعيدون عن الهدف.”
غوندوغان أبدى تفاؤله في العثور على الحلول قريبًا، مشيرًا إلى أن الفريق على الرغم من التحديات التي يواجهها، لا يزال قريبًا من استعادة مستواه وتحقيق النجاح.
أعلن نادي مانشستر سيتي عن استعادة نجمه الألماني إلكاي غوندوغان، في صفقة مفاجئة هزت أركان عالم كرة القدم. بعد رحلة قصيرة في ملاعب كاتالونيا مع برشلونة، قرر غوندوغان العودة إلى حضن ناديه الأم، في خطوة عاطفية أثارت مشاعر الجماهير.
بدأت القصة بتغريدة غامضة من غوندوغان، حيث أعاد نشر إعلان انضمامه الأول للسيتي في 2016، مما أشعل التكهنات حول عودته. وسرعان ما أكد النادي الإنجليزي الخبر بطريقة ذكية، مشيراً إلى أن الأمر كان “يبدو وكأنه خطة” محكمة.
في بيانه الرسمي، أعلن مانشستر سيتي توقيع غوندوغان على عقد لمدة عام واحد، في صفقة تعكس حكمة إدارة النادي وحنين اللاعب لأيامه الذهبية في إنجلترا. وفي كلمات مليئة بالعاطفة، عبر غوندوغان عن سعادته بالعودة، واصفاً السنوات السبع التي قضاها سابقاً مع السيتي بأنها “مليئة بالرضا” و”استثنائية”.
لم يخفِ النجم الألماني إعجابه بالمدرب بيب غوارديولا، مؤكداً تطلعه للعمل معه مجدداً. كما أبدى حماسه للعب بجانب زملائه السابقين، في إشارة إلى الروابط القوية التي تجمعه بالفريق.
هذه العودة المفاجئة تطرح تساؤلات عديدة حول مستقبل مانشستر سيتي وخططه التكتيكية. فهل ستعيد هذه الخطوة رسم ملامح خط وسط الفريق؟ وكيف سيؤثر وجود غوندوغان على ديناميكيات الفريق داخل وخارج الملعب؟
في النهاية، تبقى عودة غوندوغان إلى مانشستر سيتي قصة عن الوفاء والحنين والطموح. فهي ليست مجرد صفقة كروية، بل هي عودة لاعب إلى بيته الحقيقي، حيث كتب أجمل فصول مسيرته الكروية. ومع بدء فصل جديد من هذه القصة، يترقب عشاق كرة القدم بشغف ما سيقدمه هذا “الابن الضال” في موسمه الجديد مع الفريق السماوي.
في تطور مفاجئ هز عالم كرة القدم، يستعد إلكاي غوندوغان للعودة إلى صفوف مانشستر سيتي بعد رحلة قصيرة دامت عامًا واحدًا مع برشلونة الإسباني. هذا الخبر المثير، الذي كشف عنه خبير الانتقالات الشهير فابريزيو رومانو، يأتي ليؤكد رغبة المدرب بيب غوارديولا في استعادة لاعبه السابق.
في صفقة غير تقليدية، وافق برشلونة على السماح لغوندوغان بالرحيل دون مقابل، مما يعكس تغيرًا في استراتيجية النادي الكتالوني. من جانبه، وقع غوندوغان على عقد لمدة موسم واحد مع السيتيزنز، مع إمكانية التمديد لموسم إضافي حتى صيف 2026.
خلال فترته القصيرة مع برشلونة، شارك غوندوغان في 51 مباراة وسجل 5 أهداف. ومع ذلك، يبدو أن اللاعب الألماني لم يعد ضمن خطط المدرب الجديد للفريق الكتالوني، هانز فليك، مما مهد الطريق لعودته إلى إنجلترا.
تثير هذه العودة المفاجئة تساؤلات حول تأثيرها على ديناميكيات فريق مانشستر سيتي، وكيف سيستفيد غوارديولا من خبرة غوندوغان في تعزيز خط وسط الفريق. كما يترقب عشاق كرة القدم لرؤية كيف سيتكيف اللاعب مع العودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز بعد تجربته في الدوري الإسباني.
عبر لاعب نادي برشلونة، الكاي غوندوغان، عن إحباطه الشديد بعد الخسارة أمام باريس سان جيرمان في مباراة إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، معتبرًا أن العودة بـ10 لاعبين في مباريات هذه المرحلة من البطولة “من المستحيل”.
وقال غوندوغان: “أهدرنا فرصة كبيرة للغاية، خاصة عندما كان كل شيء بين أيدينا، بعد فوزنا في مباراة الذهاب وتسجيلنا الهدف الأول هنا، كل شيء كان في أيدينا وقد أضعناه، هكذا ببساطة”.
وأضاف: “نحن نشعر بالإحباط بعد أن سهلنا الأمور لباريس سان جيرمان قدر الإمكان، على الرغم من أننا سيطرنا على المباراة قبل البطاقة الحمراء”.
تحدث اللاعب الوسط الألماني إلكاي غوندوغان، لاعب وسط برشلونة، عن مستقبله بعد الاعتزال خلال حوار مع صحيفة “سبورت” الكتالونية.
أكد غوندوغان: “أفكر في التدريب بكل صراحة. سأكون مجنونًا إذا لم أفكر في التدريب، لأنني محظوظ وكان لدي مدربين استثنائيين طوال مسيرتي وقد تعلمت منهم”.
ولعب غوندوغان (34 عامًا) تحت قيادة يورغن كلوب في بوروسيا دورتموند، وبيب غوارديولا في مانشستر سيتي، وتشافي في برشلونة، ويواخيم لوف وهانزي فليك ويوليان ناغلسمان في منتخب ألمانيا.
وأضاف: “لقد رأيت كيفية تعاملهم مع بعض المواقف الصعبة، لذلك أتخيل نفسي مدربًا عندما اعتزل نهائيًا”.
وانتقل غوندوغان إلى صفوف برشلونة في الميركاتو الصيفي الماضي قادمًا من مانشستر سيتي بصفقة مجانية بعد انتهاء عقده مع النادي الإنكليزي.
أشاد جوليان ناغلسمان، مدرب المنتخب الألماني، بأداء إلكاي غوندوغان خلال مواجهتي فرنسا وهولندا في المباريات الودية، مؤكدًا أن تصريحاته النقدية عن نفسه بعد مباراة فرنسا تظهر تعامله الممتاز مع الموقف.
وأوضح ناغلسمان: “كانت تصريحات غوندوغان بعد مباراة فرنسا تعكس وعيه واستعداده لتحسين أدائه، وكان أكثر استقرارًا في مواجهة هولندا، على الرغم من أنه يخوض الكثير من المباريات مع برشلونة”.
وأشار ناغلسمان إلى أن غوندوغان شارك في 42 مباراة رسمية مع برشلونة هذا الموسم، وهو اللاعب الوحيد الذي شارك في جميع هذه المباريات، مما يبرز تأثيره وأهميته في فريقه.
تمكن نجم فريق برشلونة الإسباني، لاعب الوسط الألماني الكاي غوندوغان، من تمرير 78 تمريرة مفتاحية مع فريقه خلال الموسم الحالي في الدوري الإسباني، في إحصائية لم يصل لها أي لاعب في البطولة هذا الموسم.
شارك غوندوغان في كامل مباريات برشلونة، أي خلال 28 جولة في الليغا الموسم الحالي، وتمكن من تسجيل خمسة أهداف وصنع ست تمريرات حاسمة لزملائه، ليوكد على أنه واحد من أنجح صفقات البارسا تحت قيادة تشافي هرنانديز.
يحتل برشلونة المركز الثالث في الليغا برصيد 61 نقطة من 28 مباراة، وسيلعب في الجولة المقبلة مع أتلتيكو مدريد.