في ليلة فرنسية استثنائية، قدم أوكسير عرضاً هجومياً مبهراً، محولاً ملعبه إلى مسرح للإبداع الكروي، وملحقاً برين هزيمة ثقيلة برباعية نظيفة في مشهد درامي من مشاهد الليغ 1.
افتتح بيرين مهرجان الأهداف بثنائية رائعة في الشوط الأول، مسجلاً في الدقيقتين 27 و39، ليرسم ملامح انتصار تاريخي لفريقه. حاول رين العودة في الشوط الثاني عبر كاليموندو، لكن تدخل حكم المباراة حال دون احتفالهم بتقليص الفارق.
ومع تقدم دقائق الشوط الثاني، واصل أوكسير عرضه الهجومي المميز، حيث أضاف سينايوكو الهدف الثالث، قبل أن يختتم أونياوو المهرجان التهديفي بهدف رابع في الوقت بدل الضائع، ليؤكد تفوق فريقه في ليلة لن تُنسى.
في مباراة موازية، نجح لوهافر في خطف فوز ثمين على حساب مونبيلييه بهدف وحيد حمل توقيع توريه من علامة الجزاء في الدقيقة 73.
هذا الانتصار الكبير رفع رصيد أوكسير إلى 13 نقطة، معززاً آماله في الابتعاد عن منطقة الخطر، بينما تجمد رصيد رين عند 11 نقطة، في موسم يبدو أنه سيكون مليئاً بالتحديات.
يشهد ملعب ستاد لابي ديشامب غدًا الأحد 3 نونبر 2024، مباراة مثيرة بين نادي أوكسير ونظيره رين، وذلك في إطار الجولة العاشرة من منافسات الدوري الفرنسي لموسم 2024/25. تعتبر هذه المباراة فرصة مهمة لكلا الفريقين لتأكيد قوتهما في البطولة والاقتراب أكثر من المراكز المتقدمة.
تاريخ المواجهات بين أوكسير ورين يُظهر توازنًا مثيرًا، حيث التقيا في 20 مباراة سابقة، حقق كل فريق الفوز في 8 مباريات، بينما انتهت 4 مباريات بالتعادل. هذه الأرقام تعكس مدى تكافؤ الفريقين، مما يزيد من أهمية المباراة ويجعلها منتظرة بشغف من قبل الجماهير.
يدخل أوكسير المباراة بآمال كبيرة لتحقيق نتيجة إيجابية على أرضه، حيث يسعى لتقديم أداء قوي يضمن له النقاط الثلاث. في المقابل، يسعى رين لإظهار قوته وتحقيق الفوز في هذه المواجهة الهامة بعد بعض الأداء الجيد في الجولات السابقة.
تقام المباراة يوم الأحد الموافق له 3 نونبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الخامسة زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة السابعة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة السادسة زوالاً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثامنة مساءً.
وستبث أحداث أوكسير و رين عبر شبكة قنوات:
بي ان سبورتس beIN Sports
ترقبوا تغطية حية ومباشرة لأحداث المباراة، التي تعد بمثابة اختبار حقيقي للطموحات بين الفريقين. ستكون المباراة مليئة بالإثارة، حيث يسعى كل فريق لكتابة فصل جديد في مسيرته هذا الموسم.
نجح رين في فك عقدة انتصاراته المتوقفة منذ منتصف الشهر، محققاً فوزاً متواضعاً بهدف نظيف على حساب لوهافر المتعثر، في إطار منافسات الجولة التاسعة من الدوري الفرنسي.
افتقرت بداية المباراة للمسات الحاسمة رغم محاولات الفريقين، حيث شهد الشوط الأول حذراً تكتيكياً واضحاً من الطرفين. لكن المشهد تغير في الدقيقة 54، عندما تحولت عرضية أدريان تروفيرت القوية إلى فرصة ذهبية استثمرها أندريس غوميز بتسديدة متقنة سكنت الشباك.
رغم محاولات لوهافر العودة للمباراة واستحواذه على الكرة، إلا أن الدفاع المحكم لرين حال دون تحقيق مراده، ليتجرع الفريق النورماندي خسارته السادسة على التوالي في مشوار موسمي محبط.
يعد هذا الانتصار بمثابة جرعة أوكسجين ل رين الذي يسعى لاستعادة توازنه في الليغ 1، فيما يواصل لوهافر نزيف النقاط في سلسلة نتائج سلبية تهدد مستقبله في دوري الأضواء الفرنسي.
على أرض ملعب فرانسيس لا بيل، شهدت الجولة الثامنة من الدوري الفرنسي مواجهة نارية بين جارين من منطقة برتاني: بريست ورين. كانت المباراة أشبه بقصة من قصص إدغار آلان بو، حيث تصاعدت الإثارة حتى اللحظات الأخيرة.
بدأت المباراة بحذر من الطرفين، حيث انتهى الشوط الأول بتعادل سلبي عكس التوتر والترقب الذي ساد أجواء الملعب. ومع بداية الشوط الثاني، بدا أن الأمور ستنقلب لصالح أصحاب الأرض. فعند الدقيقة 54، نجح روماين دسل كاستيلو في ترجمة ركلة جزاء إلى هدف، مانحاً بريست التقدم وسط فرحة جماهيره.
استمر بريست في الدفاع عن تقدمه بشراسة، وبدا أنه سيحقق فوزه الرابع هذا الموسم. لكن رين كان له رأي آخر. ففي الدقيقة 87، وفي لحظة درامية، تمكن جوتا من تسجيل هدف التعادل القاتل، ليخطف نقطة ثمينة من فكي الهزيمة.
هذا التعادل يعتبر الأول لبريست هذا الموسم بعد ثلاثة انتصارات وأربع هزائم، لكنه جاء بطعم الخسارة نظراً لتوقيته المتأخر. ورغم خيبة الأمل، فإن هذه النتيجة قد تكون نقطة تحول لبريست إذا استطاع الاستفادة منها في المباريات القادمة.
على شواطئ الريفييرا الفرنسية، شهد ملعب لويس الثاني ملحمة كروية بين أمراء موناكو وفرسان رين. كانت المباراة أشبه بمبارزة سريعة الإيقاع، حيث تبادل الفريقان الطعنات في شوط أول ناري، قبل أن تستقر الأمور في الشوط الثاني.
افتتح موناكو المهرجان التهديفي مبكرًا، وكأنه يريد إثبات سطوته على أرضه. كان ثيلو كيهرير هو من وجه الضربة الأولى، مسجلاً هدفًا سريعًا في الدقيقة السادسة، ليشعل حماس الجماهير المحلية.
لكن رين، وبروح الفارس الذي لا يستسلم بسهولة، رد الصاع صاعين. وبعد خمس دقائق فقط، نجح لودوفيتش بلاس في معادلة النتيجة، مذكرًا الجميع بأن المعركة لم تحسم بعد.
غير أن أمراء موناكو كانوا مصممين على استعادة زمام المبادرة. وفي الدقيقة 22، جاء دور فلوريان بالوغون ليسجل الهدف الثاني لموناكو، معيدًا التقدم لفريقه وواضعًا حدًا لهذا الشوط المثير.
مع بداية الشوط الثاني، بدا وكأن الفريقين قد استنفدا كل ذخيرتهما الهجومية. تحول اللعب إلى معركة تكتيكية في وسط الملعب، مع محاولات متفرقة من كلا الجانبين لتغيير النتيجة، لكن دون جدوى.
بهذا الانتصار الثمين، اعتلى موناكو عرش الدوري الفرنسي برصيد 19 نقطة، مؤكدًا طموحاته في المنافسة على اللقب هذا الموسم. أما رين، فبقي في المركز العاشر برصيد 7 نقاط، متطلعًا إلى تحسين موقفه في الجولات القادمة.
هذه المباراة لم تكن مجرد مواجهة كروية عادية، بل كانت صورة مصغرة لجمال وإثارة الدوري الفرنسي. فمن الهجوم السريع لموناكو إلى الرد الحاسم لرين، ومن ثم العودة القوية للفريق الإمارة، رأينا كل ما يجعل كرة القدم الرياضة الأكثر إثارة في العالم.
في ليلة باريسية ساحرة، تحول ملعب حديقة الأمراء إلى مسرح لعرض كروي مبهر، حيث قاد النجم الصاعد برادلي باركولا فريقه باريس سان جيرمان في رحلة العودة إلى عرش الدوري الفرنسي. كانت المباراة أشبه بمعزوفة موسيقية متقنة، عزفها لاعبو العاصمة بمهارة فائقة أمام جمهورهم المتعطش للانتصارات.
بدأت الأمسية بنغمة خادعة، حين سجل ماركينيوس هدفًا سرعان ما تبخر بسبب التسلل. لكن هذا لم يثبط من عزيمة أبطال باريس، فسرعان ما تناغم عثمان ديمبيلي مع باركولا في لحن رائع، أثمر عن الهدف الأول الذي هز شباك رين.
ومع انطلاق الفصل الثاني من هذه السيمفونية الكروية، ارتفعت وتيرة الأداء. لي كانغ لي أضاف نغمة جديدة برأسية متقنة، ليعلو صوت الجماهير بالهتاف. وكأن باركولا كان يقود الأوركسترا، عاد ليضيف اللمسة الثالثة بتناغم رائع مع أشرف حكيمي، مؤكدًا أنه نجم الأمسية بلا منازع.
وفي اللحظات الأخيرة، حاول رين إضافة لحن مختلف عبر هدف كاليمويندو، لكنه لم يكن كافيًا لتغيير مسار المباراة. وهكذا، أسدل الستار على عرض باريسي ممتع، انتهى بفوز ساحق وعودة مظفرة إلى صدارة الدوري.
بهذا الانتصار الرائع، رفع باريس سان جيرمان رصيده إلى 16 نقطة، متربعًا على عرش الدوري الفرنسي. إنها رسالة قوية من أبناء العاصمة لمنافسيهم، مفادها أن الطريق إلى اللقب لن يكون سهلًا هذا الموسم، وأن باريس مستعد للقتال حتى الرمق الأخير للحفاظ على تاجه الكروي.
تتجه أنظار عشاق كرة القدم يوم الجمعة 27 شتنبر 2024 إلى ملعب “بارك دي برانس” في العاصمة الفرنسية باريس، حيث يستضيف باريس سان جيرمان نظيره رين في مباراة هامة ضمن الجولة السادسة من منافسات الدوري الفرنسي لموسم 2024/25. تعد هذه المباراة فرصة مهمة للفريقين لتعزيز مراكزهما في جدول الترتيب، مع دخول باريس سان جيرمان كمرشح قوي للفوز، بينما يسعى رين إلى إحداث مفاجأة أمام العملاق الباريسي. عند استعراض تاريخ اللقاءات بين الفريقين، نجد أن سان جيرمان يتفوق بشكل واضح، حيث حقق الفوز في 12 مباراة من أصل 20 مواجهة. في المقابل، فاز رين في 6 مباريات فقط، بينما انتهت مباراتان بالتعادل. هذا التفوق يمنح باريس الثقة في قدرته على حسم اللقاء، لكنه أيضًا يجعل رين أكثر حذرًا وتحفيزًا لتحقيق نتيجة إيجابية.
يدخل باريس سان جيرمان المباراة وهو يتطلع إلى مواصلة سلسلة انتصاراته وتحقيق فوز جديد يعزز مركزه في قمة الترتيب. الفريق، الذي حقق 12 انتصارًا في آخر 20 مواجهة مع رين، يسعى لإظهار قوته الهجومية بقيادة نجومه البارزين الذين يمكنهم حسم المباراة في أي لحظة.
في المقابل، يدخل رين المباراة مع علمه بصعوبة المهمة أمام فريق باريس سان جيرمان القوي، لكن الفريق يمتلك الرغبة والطموح لتحقيق نتيجة إيجابية، خاصة بعد تحقيق 6 انتصارات في مواجهاته السابقة ضد باريس.
تقام المباراة يوم الجمعة الموافق له 27 شتنبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثامنة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة العاشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة التاسعة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً.
وستبث أحداث باريس سان جيرمان و رين عبر شبكة قنوات:
beIN Sports 1
من المتوقع أن يسيطر باريس سان جيرمان على مجريات المباراة من خلال الاستحواذ على الكرة وبناء الهجمات المنظمة. في المقابل، سيعتمد رين على التكتل الدفاعي والهجمات المرتدة السريعة لاستغلال أي أخطاء دفاعية قد يرتكبها أصحاب الأرض.
