نجح نادي رومافي تحقيق فوزه الثاني على التوالي في الدوري الإيطالي بتغلبه على بارما بهدف نظيف في منافسات الجولة 25.
تعقدت مهمة بارما مبكراً بعد طرد لاعبه جيوفاني ليوني في الدقيقة 30، ومن نفس المخالفة نجح ماتياس سولي في تسجيل هدف المباراة الوحيد لروما من ركلة حرة متقنة.
رغم السيطرة المطلقة ل روما على مجريات اللقاء بعد الطرد، إلا أن الفريق فشل في إضافة المزيد من الأهداف. ومع ذلك، نجح في حصد ثلاث نقاط ثمينة رفعت رصيده إلى 37 نقطة في المركز التاسع، بينما تجمد رصيد بارما عند 20 نقطة في المركز الثامن عشر في منطقة الهبوط.
تترقب جماهير الدوري الإيطالي (سيري آ) غدًا الأحد 16 فبراير 2025، مباراة مثيرة تجمع بين فريق بارما و فريق روما ضمن الجولة الخامسة والعشرين لموسم 2024/25. المباراة ستُقام على ملعب إنيو تارديني في بارما، حيث يسعى الفريقان لتحقيق الفوز وتعزيز موقفهما في الترتيب العام.
تقابل بارما و روما في 10 مواجهات سابقة في الدوري الإيطالي، ويظهر تفوق واضح لصالح روما الذي فاز في 7 مباريات. أما بارما فتمكن من الفوز في مباراتين فقط، بينما انتهت مباراة واحدة بين الفريقين بالتعادل. هذه الإحصائيات تشير إلى أن روما كان هو المسيطر في تاريخ هذه المواجهات، ولكن يبقى لبارما أمل في تحقيق نتيجة إيجابية على أرضه.
يدخل بارما المباراة وهو في تحدي صعب أمام روما، لكنه يسعى للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتحقيق فوز هام يعزز من مركزه في الترتيب. على الرغم من تفوق روما التاريخي في المواجهات بين الفريقين، إلا أن بارما يأمل في تقديم أداء قوي وظهور مميز في هذه المباراة الهامة.
من جانب آخر، يدخل روما المباراة وهو يسعى لتحقيق فوز جديد يعزز من موقفه في صراع المراكز المتقدمة، خاصة في ظل المنافسة القوية على المراكز المؤهلة للبطولات الأوروبية. الفريق الروماني يعوّل على قوته الهجومية ولاعبيه البارعين في خط الهجوم، وهو يتطلع لتحقيق فوز جديد ضد بارما ليظل ضمن دائرة المنافسة على المراكز المتقدمة في الدوري الإيطالي.
تقام المباراة يوم الأحد الموافق له 16 فبراير وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة السادسة زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الثامنة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة السابعة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة التاسعة مساءً.
وستبث أحداث بارما و روما عبر شبكة قنوات:
AD Sports Premium
تعتبر هذه المباراة مفصلية بالنسبة لكل من بارما و روما، حيث يسعى كل فريق لتحقيق النقاط الثلاث التي قد يكون لها تأثير كبير على ترتيب الفريقين في الترتيب العام. في حين أن بارما يسعى لإيقاف هيمنة روما عليه في المواجهات السابقة، فإن روما يطمح في مواصلة مشواره نحو المراكز الأوروبية.
في ذهاب الأدوار الإقصائية المؤهلة لدور الـ16 من منافسات الدوري الأوروبي، انتهت المواجهة بين بورتو البرتغالي وروما الإيطالي بالتعادل 1-1 على أرضية ملعب الدراغاو. شهدت المباراة قوة وندية، وتعرض فريق روما لحالة طرد في الدقيقة 73 بعد تلقي لاعبه براين كريستانتي الإنذار الثاني، مما أجبر الفريق على اللعب بعشرة لاعبين في آخر 15 دقيقة. من المتوقع أن تكون مباراة الإياب في الأولمبيكو حاسمة ومثيرة لتحديد المتأهل للدور المقبل.
في الشوط الأول، فرض لاعبو بورتو سيطرتهم على مجريات اللعب، مستحوذين على الكرة بشكل كبير، بينما تمركز لاعبو روما في مناطقهم الدفاعية واعتمدوا على الهجمات المرتدة التي شكلت بعض الخطورة. ورغم الفرص المتاحة، لم يتمكن أي من الفريقين من هز الشباك حتى الدقيقة 50، حيث استغل زيكي سيليك خطأً دفاعيًا من بورتو ليسجل هدف التقدم لروما.
مع بداية الشوط الثاني، كثف بورتو من هجماته بحثًا عن التعادل، وكاد أن يحقق ذلك مبكرًا لولا تألق الحارس مايل سفيلار في التصدي لانفرادية خطيرة من فرانشيسكو مورا. واستمر ضغط الفريق البرتغالي حتى الدقيقة 67، عندما نجح مورا في تسجيل هدف التعادل بعد تسديدة ارتطمت بأحد المدافعين لتخدع الحارس وتستقر في الشباك.
بعد طرد كريستانتي، استغل بورتو النقص العددي في صفوف روما وواصل هجماته المكثفة، إلا أن الدفاع الإيطالي صمد أمام هذه المحاولات، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1، مما يجعل لقاء الإياب في روما حاسمًا لتحديد المتأهل للدور التالي.
في مباريات أخرى، حقق ألكمار الهولندي فوزًا كبيرًا على غلطة سراي التركي بنتيجة 4-1، مستفيدًا من طرد أحد لاعبي الفريق التركي الذي أثر سلبًا على أدائه الهجومي. كما خسر باوك أثينا اليوناني أمام إف سي إس بي الروماني بنتيجة 2-1، بينما تفوق تفينتي الهولندي على بودو/غليمت النرويجي بنتيجة 2-1.
تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوروبية غدًا الخميس 13 فبراير 2025 إلى ملعب الدراجاو، حيث يستضيف بورتو البرتغالي نظيره روما الإيطالي في مواجهة مرتقبة ضمن الإقصائيات من منافسات الدوري الأوروبي موسم 2024/2025. تحمل هذه المباراة أهمية كبيرة للفريقين، حيث يسعى كل منهما للعبور إلى الدور المقبل من البطولة القارية.
تقابل بورتو وروما في 5 مناسبات سابقة، حيث نجح الفريق البرتغالي في تحقيق الفوز مرتين، بينما انتصر الفريق الإيطالي مرة واحدة، وانتهت مباراتان بالتعادل. مما يعكس تكافؤًا كبيرًا بين الطرفين، ويجعل المواجهة المقبلة مفتوحة على كل الاحتمالات.
بورتو يدخل المباراة على أرضه مدعومًا بجماهيره، ويسعى لاستغلال تفوقه التاريخي النسبي على روما لتحقيق فوز مريح قبل مواجهة الإياب. الفريق البرتغالي يعتمد على أسلوبه السريع في اللعب، مع قوة هجومية يقودها مجموعة من اللاعبين المهاريين القادرين على اختراق دفاعات الخصم.
روما، بقيادة مدربه المخضرم، يطمح إلى تحقيق نتيجة إيجابية خارج ملعبه تجعله أكثر راحة في لقاء العودة. الفريق الإيطالي يتميز بتنظيمه الدفاعي القوي، مع قدرته على استغلال أنصاف الفرص بفضل سرعة مهاجميه وخبرة خط وسطه في إدارة المباريات الكبيرة.
تقام المباراة يوم الخميس الموافق له 13 فبراير وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة التاسعة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة العاشرة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثانية عشرة مساءً.
وستبث أحداث بورتو و روما عبر شبكة قنوات:
بي ان سبورتس beIN Sports
هل يستغل بورتو عاملي الأرض والجمهور ليحقق انتصارًا ثمينًا؟ أم ينجح روما في العودة بنتيجة إيجابية تعزز حظوظه في التأهل؟ الإجابة ستكون غدًا في ملعب الدراجاو في مباراة تعد بالكثير من التشويق والإثارة!
تمكن نادي روما من تحقيق انتصار مستحق في الدوري الإيطالي بفضل نجمه الأرجنتيني باولو ديبالا، الذي سجل هدف المباراة الوحيد من علامة الجزاء في مواجهة فينيزيا ضمن منافسات الأسبوع الرابع والعشرين.
شهد الشوط الأول صموداً دفاعياً لافتاً من فينيزيا، حيث نجح في إحباط جميع المحاولات الهجومية لفريق العاصمة. غير أن المشهد تغير في الشوط الثاني عندما نجح ديبالا في كسر حاجز التعادل السلبي عبر ركلة جزاء نفذها بنجاح، ليحافظ بعدها “الذئاب” على تقدمهم حتى صافرة النهاية.
وبهذا الانتصار، رفع روما رصيده إلى 34 نقطة، في حين بقي فينيزيا عند 16 نقطة. ويجدر الإشارة إلى أن ديبالا حافظ على سجله المثالي في تنفيذ ركلات الجزاء مع روما، محققاً العلامة الكاملة بتسجيل 17 ركلة من أصل 17 محاولة.
تتجه الأنظار إلى ملعب استاد بير لويجي بينزو غدًا الأحد 9 فبراير 2025 حيث يستضيف فريق فينيزيا نظيره روما في مباراة هامة ضمن الجولة الرابعة والعشرين من منافسات الدوري الإيطالي موسم 2024/25. مواجهة تحمل أهمية كبيرة للفريقين، حيث يسعى كلاهما لحصد نقاط ثمينة.
تقابل الفريقان في 9 مباريات سابقة، حقق خلالها روما الفوز في 5 مناسبات، بينما انتصر فينيزيا في مرتين، وانتهت مباراتان بالتعادل. هذا السجل يمنح فريق العاصمة الإيطالية أسبقية واضحة، لكن فينيزيا لا يستهان به خاصة على أرضه.
يدخل فينيزيا المباراة وهو يأمل في استغلال الملعب والجماهير لتحقيق نتيجة إيجابية أمام خصم قوي. يعتمد الفريق على الأداء الجماعي والانضباط الدفاعي مع محاولة استثمار الهجمات المرتدة السريعة لتحقيق المفاجأة.
في المقابل، يسعى روما لتحقيق انتصاره السادس أمام فينيزيا وتعزيز موقعه في سباق المنافسة على المراكز المتقدمة. يمتلك الفريق مجموعة من اللاعبين المهاريين الذين يمكنهم صنع الفارق في أي لحظة، مع توقعات بأن يعتمد المدرب على خطة هجومية منذ البداية.
تقام المباراة يوم الأحد الموافق له 9 فبراير وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة الثانية عشرة والنصف زوالاً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الثانية والنصف زوالاً ، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة الواحدة والنصف زوالاً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثالثة والنصف زوالاً.
وستبث أحداث فينيزيا و روما عبر شبكة قنوات:
AD Sports Premium
رغم تفوق روما في المواجهات المباشرة، إلا أن اللعب على أرض فينيزيا يزيد من صعوبة اللقاء. من المتوقع أن تكون المباراة مفتوحة ومثيرة، حيث سيحاول فينيزيا تقديم أداء بطولي أمام خصم تقليدي صعب.
كشف تامي أبراهام، مهاجم ميلان الحالي، عن مشاعره المختلطة عقب الفوز على فريقه السابق روما في ربع نهائي كأس إيطاليا. وتحدث اللاعب الإنجليزي عن الصيحات المستهجنة التي تلقاها من جماهير روما خلال المباراة، موضحاً أن هناك سوء فهم حول ما بدا وكأنه احتفال منه.
وأوضح أبراهام في تصريحاته أن ما قام به كان مجرد شكر لله وليس احتفالاً بالفوز على فريقه السابق، مؤكداً على المكانة الخاصة التي يحتلها نادي روما في قلبه. وعبر عن سعادته بتأهل فريقه الحالي ميلان إلى الدور نصف النهائي، مشدداً على ضرورة التركيز على المباريات القادمة.
وختم أبراهام حديثه بنظرة واقعية لطبيعة كرة القدم، متفهماً لمثل هذه المواقف التي تحدث في عالم الساحرة المستديرة، مع تأكيده على أهمية الاستعداد للتحديات المقبلة في المسابقة.