تسببت أحداث المباراة المثيرة يوم أمس التي جمعت برشلونة وبنفيكا في دوري أبطال أوروبا، والتي انتهت بفوز الفريق الكتالوني بنتيجة 5-4، في نشوب توتر بين لاعبي الفريقين امتد إلى ما بعد صافرة النهاية.
وكشف نجم برشلونة رافينيا عن تفاصيل الواقعة، موضحاً أن الأجواء تصاعدت في محيط غرف تبديل الملابس بعد تبادل الإهانات بينه وبين بعض لاعبي الفريق البرتغالي، مما استدعى حضور قوات الأمن لاحتواء الموقف قبل تفاقمه.
وفي تصريحاته حول الحادث، أقر اللاعب البرازيلي بردة فعله تجاه الاستفزازات التي تعرض لها، مؤكداً أنه رغم حرصه على احترام الجميع، إلا أنه قابل الإهانات التي وجهت إليه بالمثل. واختتم حديثه مشيراً إلى أن مثل هذه التوترات تعد أمراً طبيعياً في كرة القدم، خاصة عقب مباراة حماسية بهذا المستوى.
يستعد برشلونة لمواجهة مصيرية في دوري أبطال أوروبا أمام بنفيكا البرتغالي اليوم، وسط تحديات كبيرة تتمثل في غياب عدد من ركائزه الأساسية. ويسعى الفريق الكتالوني لتعزيز صدارته للمجموعة وضمان التأهل للدور الإقصائي، رغم الظروف الصعبة التي يمر بها.
ويواجه المدرب الألماني هانزي فليك معضلة حقيقية مع غياب أربعة لاعبين مؤثرين، يتقدمهم الحارس الأساسي مارك أندريه تير شتيغن المصاب بتمزق في الوتر الرضفي بركبته اليمنى، مما يشكل ثغرة دفاعية كبيرة للفريق الذي يعاني أصلاً من هشاشة دفاعية هذا الموسم.
كما يفتقد برشلونة خدمات نجمه داني أولمو بسبب إجهاد عضلي في ساقه اليمنى إثر إصابته في مباراة خيتافي الأخيرة، بالإضافة إلى غياب المدافع المخضرم إينيغو مارتينيز لإصابة في عضلة الفخذ، فيما يواصل الشاب مارك بيرنال تعافيه من إصابة في الرباط الصليبي.
وتضع هذه الغيابات المؤثرة المدرب فليك أمام تحدٍ كبير في اختيار التشكيلة المناسبة، خاصة مع أهمية المباراة في سياق المنافسة الأوروبية وضرورة تحقيق نتيجة إيجابية تؤمن تأهل الفريق للدور المقبل، في ظل المنافسة القوية من بنفيكا الطامح لتحقيق مفاجأة على ملعب البلاوغرانا.
تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوروبية غدًا، الثلاثاء 21 يناير 2025، إلى ملعب النور في العاصمة البرتغالية لشبونة، حيث يستضيف فريق بنفيكا البرتغالي نظيره العملاق الإسباني برشلونة في مباراة مثيرة ضمن منافسات الجولة السابعة من دوري أبطال أوروبا لموسم 2024/25. ويسعى الفريقان إلى تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث لتعزيز فرص التأهل إلى الدور المقبل.
التقى الفريقان في ست مواجهات سابقة، تمكن خلالها برشلونة من تحقيق الفوز في مباراتين، بينما فاز بنفيكا في مرة واحدة، وانتهت ثلاث مواجهات بالتعادل. ما يجعل هذه المباراة فرصة للفريق البرتغالي لتحقيق توازن في سجل المواجهات وإثبات قدرته على مقارعة الكبار.
يدخل بنفيكا المباراة وعينه على تحقيق انتصار مهم على أرضه ووسط جماهيره. يتميز الفريق البرتغالي بصلابة دفاعية وأسلوب لعب منظم يعتمد على الاستحواذ والتحولات السريعة. سيسعى المدرب إلى استغلال نقاط ضعف دفاع برشلونة واللعب على المرتدات السريعة.
من جهته، يسعى فريق برشلونة إلى تحقيق فوز ثمين خارج الديار يضمن له التأهل والصدارة. يعوّل النادي الكتالوني على خبرته الأوروبية الكبيرة وقدرات لاعبيه المميزين في خلق الفرص والتحكم في مجريات اللقاء.
تقام المباراة يوم الثلاثاء الموافق له 21 يناير وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة التاسعة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة العاشرة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثانية عشرة مساءً.
وستبث أحداث بنفيكا و برشلونة عبر شبكة قنوات:
beIN Sports 1
من المتوقع أن يبدأ بنفيكا المباراة بتحفظ دفاعي مع الاعتماد على الهجمات المرتدة السريعة، بينما سيحاول برشلونة فرض أسلوب لعبه القائم على الاستحواذ والضغط الهجومي المكثف.
حقق فريق بنفيكا فوزًا ثمينًا على مضيفه ناسيونال ماديرا بنتيجة 2-0، في مباراة استُكملت اليوم الخميس ضمن منافسات الجولة الثامنة من الدوري البرتغالي لكرة القدم.
كانت المباراة قد بدأت في السادس من أكتوبر الماضي، لكنها توقفت بعد 9 دقائق فقط بسبب الضباب الكثيف الذي حال دون استكمال اللقاء.
افتتح النجم الأرجنتيني أنخل دي ماريا التسجيل لبنفيكا في الدقيقة 59 من ركلة جزاء.
عاد دي ماريا ليؤكد تألقه بإحراز الهدف الثاني في الدقيقة 74، مؤمنًا فوز فريقه.
رفع بنفيكا رصيده إلى 35 نقطة ليحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، بفارق نقطة واحدة خلف المتصدر سبورتنج لشبونة، ومتقدمًا بفارق نقطة على بورتو صاحب المركز الثالث.
تجمد رصيد ناسيونال ماديرا عند 12 نقطة في المركز الرابع عشر، ليبقى في منطقة الخطر.
يواصل أنخل دي ماريا إظهار قيمته كلاعب حاسم لبنفيكا هذا الموسم، حيث ساهم بقوة في استمرار المنافسة الشرسة على صدارة الدوري البرتغالي.
تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوروبية إلى ملعب النور في البرتغال غدًا، الأربعاء 11 دجنبر 2024، حيث يلتقي فريق بنفيكا البرتغالي بنظيره بولونيا الإيطالي في مواجهة حاسمة ضمن الجولة السادسة والأخيرة من دور المجموعات لمنافسات دوري أبطال أوروبا موسم 2024/2025. المباراة تُعد اختبارًا هامًا لكلا الفريقين، في ظل سعيهما لإنهاء مرحلة المجموعات بأفضل شكل ممكن.
بنفيكا: يطمح الفريق البرتغالي إلى تحقيق الفوز على أرضه وبين جماهيره، لتعزيز موقعه في المجموعة وحسم التأهل إلى الدور التالي، أو تأمين الانتقال إلى الدوري الأوروبي في حال لم يضمن مقعدًا في دور الـ16. يُعرف بنفيكا بتاريخه العريق في البطولات الأوروبية، وسيعتمد على خبرته لإدارة هذه المباراة.
بولونيا: الفريق الإيطالي، الذي قد يكون مشاركًا للمرة الأولى أو بعد غياب طويل في دوري الأبطال، يهدف لتقديم أداء قوي وتحقيق نتيجة إيجابية قد تمنحه فرصة للاستمرار في المنافسات الأوروبية، سواء في دوري الأبطال أو الدوري الأوروبي.
يقام اللقاء على ملعب النور في العاصمة البرتغالية لشبونة، الذي يُعد من بين الملاعب الأكثر شهرة في أوروبا. الأجواء الحماسية المنتظرة في الملعب ستكون دافعًا كبيرًا لأصحاب الأرض لتقديم أداء مميز وإسعاد جماهيرهم.
تقام المباراة يوم الأربعاء الموافق له 11 دجنبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة التاسعة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة العاشرة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثانية عشرة مساءً.
وستبث أحداث بنفيكا و بولونيا عبر شبكة قنوات:
بي ان سبورتس beIN Sports
المباراة تعد بالكثير من الإثارة، حيث يبحث كل فريق عن النقاط الثلاث في صراع قد يكون محوريًا لتحديد ملامح المجموعة. هل ينجح بنفيكا في استثمار عاملي الأرض والجمهور لحسم المباراة؟ أم يتمكن بولونيا من تحقيق مفاجأة في لشبونة؟ الإجابة ستكون حاضرة غدًا في ليلة أوروبية مشوقة.
أفادت تقارير صحفية إيطالية بأن بنفيكا البرتغالي يخطط للتعاقد مع أرتور ميلو لاعب يوفنتوس في الميركاتو الشتوي المقبل.
وفقًا للتقارير، فإن بنفيكا يسعى إلى ضم اللاعب البرازيلي على سبيل الإعارة من يوفنتوس في يناير المقبل، حيث يُعتبر أرتور ميلو خارج حسابات المدرب تياغو موتا في الفريق الإيطالي.
اللاعب البرازيلي، الذي خاض الموسم الماضي تجربة إعارة في فيورنتينا، كان قد انضم في وقت سابق إلى ليفربول معارًا من يوفنتوس، ولكن تجربته لم تستمر طويلًا بسبب تعرضه لإصابة قوية.
هذه الخطوة قد تمثل فرصة لأرتور ميلو لاستعادة مستواه والمشاركة بشكل أكبر في المباريات، خصوصًا بعد تهميشه في صفوف يوفنتوس خلال الفترة الأخيرة.
غدًا، الأربعاء 27 نونبر 2024، يلتقي فريق موناكو الفرنسي مع نظيره البرتغالي بنفيكا في مباراة هامة ضمن الجولة الخامسة من دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا موسم 2024/25. اللقاء سيُقام على ملعب لويس الثاني في مدينة موناكو، ويعد اختبارًا حاسمًا لكلا الفريقين في صراع التأهل إلى الدور الإقصائي.
التقى الفريقان في مناسبتين سابقتين، حيث فاز بنفيكا في مباراة واحدة، بينما انتهت مباراة واحدة بالتعادل، فيما لم يتمكن موناكو من تحقيق أي فوز على الفريق البرتغالي حتى الآن. هذه الأرقام تمنح بنفيكا تفوقًا نفسيًا قبل اللقاء، ولكن موناكو يسعى لتحقيق أول فوز له على الفريق البرتغالي في مباراة الغد.
يدخل موناكو المباراة وهو بحاجة ماسة للنقاط الثلاث، حيث يسعى الفريق الفرنسي للبقاء في دائرة المنافسة على التأهل إلى الدور المقبل. الفريق يعتمد على قوته الهجومية وتنظيمه الجيد في وسط الملعب، ويأمل أن يستفيد من عاملي الأرض والجمهور لتحقيق فوز مهم يعزز من آماله في التأهل.
أما بنفيكا، فيسعى الفريق البرتغالي إلى تعزيز مكانته في المجموعة وضمان التأهل إلى الأدوار الإقصائية. يتمتع الفريق البرتغالي بخبرة كبيرة في دوري الأبطال، ويعتمد على تنظيمه الدفاعي المتين، إلى جانب الهجمات المرتدة السريعة التي يقودها نجومه البارزون.
تقام المباراة يوم الأربعاء الموافق له 27 نونبر وفقًا لتوقيت دول المغرب وتونس والجزائر، ستكون المباراة عند الساعة التاسعة مساءً. أما بتوقيت السعودية (مكة المكرمة) ودول الخليج العربي في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً، وبتوقيت فلسطين ومصر، فيبدأ اللقاء في تمام الساعة العاشرة مساءً. بالنسبة لدول الإمارات وسلطنة عمان في تمام الساعة الثانية عشرة مساءً.
وستبث أحداث موناكو و بنفيكا عبر شبكة قنوات:
beIN Sports 4
مباراة موناكو وبنفيكا تعد من المباريات المهمة في مشوار الفريقين في دوري أبطال أوروبا. في ظل السعي لتحقيق التأهل، ستكون هذه المباراة فرصة حاسمة لكلا الفريقين، حيث لا مجال للتهاون. تابعوا هذا اللقاء الممتع في مساء مثير على ملعب لويس الثاني.