الليغا

يقترب النجم الإيطالي فيديريكو كييزا من الانضمام إلى صفوف برشلونة، في صفقة قد تغير موازين القوى في الدوري الإسباني.

وفقًا لمصادر إيطالية موثوقة، وافق يوفنتوس على عرض برشلونة البالغ 13 مليون يورو، شاملًا الحوافز والإضافات. هذه الخطوة تضع كييزا على بعد مسافة قصيرة من ارتداء قميص البلوغرانا، في انتقال من شأنه أن يعزز خط هجوم الفريق الكتالوني تحت قيادة المدرب الألماني هانز فليك.

الصحفي الإيطالي المرموق، نيك سيميرارو، كشف أن العقبة الوحيدة المتبقية تتمثل في الاتفاق على الشروط الشخصية للاعب. فبينما يعرض برشلونة راتبًا سنويًا قدره 4 ملايين يورو، مع حوافز إضافية تصل إلى مليوني يورو، يطمح كييزا للحصول على 5 ملايين يورو سنويًا، بالإضافة إلى الحوافز.

رغم هذا الاختلاف البسيط، تشير التوقعات إلى إمكانية التوصل لاتفاق وسط، حيث قد يستقر الطرفان على راتب سنوي قدره 4.5 مليون يورو، مع الإبقاء على قيمة الحوافز التي يطلبها اللاعب.

هذه الصفقة، إن تمت، ستكون بمثابة ضربة موجعة ليوفنتوس الذي يفقد أحد أبرز نجومه، بينما تمثل إضافة نوعية لبرشلونة في سعيه لاستعادة مكانته على الساحة الأوروبية. كما أنها تؤكد على جاذبية الدوري الإسباني، الذي يواصل استقطاب المواهب العالمية رغم التحديات المالية التي تواجه أنديته.

مع اقتراب إتمام هذه الصفقة، يترقب عشاق كرة القدم بشغف رؤية كييزا يتألق في ملعب كامب نو، آملين أن يضيف بعدًا جديدًا لهجوم برشلونة ويساهم في إعادة الفريق إلى منصات التتويج المحلية والقارية.

قد يهمك أيضا:

• كأس العالم للرياضات الإلكترونية.. 3 بطولات نارية تُشعل حماس الجماهير في الأسبوع الثالث
• نيوكاسل يونايتد يحسم صفقة الايطالي ساندرو تونالي
• لابورتا: الضغوطات منعت ميسي من العودة الى برشلونة
• باريس سان جيرمان يستعيد حكيمي قبل مواجهة برشلونة
• ميلان يستهدف ضم فيديريكو كييزا لتعزيز صفوفه الصيف المقبل

يستعد المهاجم المغربي الشاب وليد شديرة لخوض تحدٍ جديد في مسيرته الكروية، متجهًا هذه المرة نحو الدوري الإسباني. فبعد مسيرة حصرية في الملاعب الإيطالية، قرر نادي نابولي منح لاعبه الواعد فرصة اكتساب خبرات جديدة مع نادي إسبانيول برشلونة.

وفقًا لما أوردته “شبكة سكاي سبورت”، فإن صفقة إعارة شديرة قد تمت الموافقة عليها من قبل إدارة نابولي، وستمتد لموسم واحد دون خيار الشراء. هذا القرار يعكس ثقة النادي الإيطالي في إمكانيات اللاعب المغربي وأملهم في عودته أكثر نضجًا وخبرة بعد تجربته في الليغا.

من المتوقع أن يصل شديرة إلى برشلونة في الساعات القليلة القادمة لإتمام الإجراءات الرسمية وبدء فصل جديد في مسيرته. هذه الخطوة تمثل فرصة ذهبية للاعب الشاب لإثبات قدراته في واحد من أقوى الدوريات في العالم، وقد تكون بوابته للتألق على الساحة الدولية.

يجدر الذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يغادر فيها شديرة صفوف نابولي على سبيل الإعارة. ففي الموسم الماضي، خاض تجربة مع فروزينوني الإيطالي، مما يشير إلى استراتيجية نابولي في منح اللاعب فرصًا متعددة لاكتساب الخبرة والنضج الكروي.

هذا الانتقال لا يمثل فقط تحديًا جديدًا لشديرة، بل يفتح أيضًا آفاقًا جديدة أمام المهاجم المغربي للفت الأنظار على الصعيد الأوروبي. فنجاحه مع إسبانيول قد يكون بمثابة نقطة تحول في مسيرته، ويمهد الطريق أمامه للعب دور أكبر مع نابولي في المستقبل أو حتى الانتقال إلى أندية أكبر.

قد يهمك أيضا:

• تفاصيل مستقبل وليد شديرة في نابولي
• الموعد والقنوات الناقلة لمباراة إسبانيول و ريال سوسييداد برسم الدوري الإسباني
• الموعد والقنوات الناقلة لمباراة بلد الوليد و إسبانيول برسم الدوري الإسباني
• بلد الوليد يفتتح الليغا بانتصار واعد.. مورو يقود الفريق لفوز مستحق على إسبانيول المتعثر
• الموعد والقنوات الناقلة لمباراة يوفنتوس و لاتسيو برسم كأس إيطاليا

نجح فريق ليغانيس في تحقيق فوز ثمين على حساب ضيفه لاس بالماس بنتيجة 2-1، في مباراة شهدت تحولات مثيرة خلال شوطها الثاني. هذا الانتصار، الذي جاء ضمن الجولة الثانية من الليغا، يعزز من موقف ليغانيس في بداية الموسم ويمنحه دفعة معنوية قوية.

بدأت المباراة بحذر من الطرفين، حيث انتهى الشوط الأول بتعادل سلبي عكس التكافؤ بين الفريقين. لكن الشوط الثاني كان له رأي آخر، إذ شهد انفجارًا هجوميًا من جانب ليغانيس.

كان خوان كروز هو من فك شفرة دفاعات لاس بالماس، مسجلاً هدف السبق في الدقيقة 71. هذا الهدف فتح شهية ليغانيس للمزيد، ليأتي إنريك فرانكيسا ويضيف الهدف الثاني قبل خمس دقائق من نهاية الوقت الأصلي، مؤمنًا تقدم فريقه.

لكن لاس بالماس لم يستسلم، وأضاف ساندرو راميريز هدفًا في الدقائق الأخيرة، مشعلاً المباراة من جديد ومانحًا الأمل لفريقه. إلا أن الوقت لم يسعف الضيوف لتحقيق التعادل، لتنتهي المباراة بفوز ثمين لليغانيس.

في مكان آخر، وفي مباراة لم ترتقِ لمستوى الإثارة ذاته، اكتفى ديبورتيفو ألافيس بتعادل سلبي أمام ريال بيتيس. هذه النتيجة تعكس صلابة دفاعية من الطرفين، لكنها قد لا ترضي طموحات جماهير الفريقين.

هذه النتائج تضع الفرق الثلاثة – ليغانيس ولاس بالماس وديبورتيفو ألافيس – في مواقف متباينة مع بداية الموسم. فبينما يحتفل ليغانيس بانتصار ثمين يمنحه دفعة معنوية قوية، يجد لاس بالماس نفسه مطالبًا بتصحيح المسار سريعًا. أما ألافيس، فعليه البناء على هذا التعادل والسعي لتحقيق الانتصارات في الجولات القادمة.

مع استمرار منافسات الليغا، تبقى الأسئلة مطروحة: هل سيواصل ليغانيس عروضه القوية؟ وكيف سيرد لاس بالماس على هذه الخسارة؟ وهل سيتمكن ألافيس من تحويل التعادلات إلى انتصارات؟ الإجابات ستتكشف مع توالي الجولات في واحد من أقوى الدوريات في العالم.

قد يهمك أيضا:

• صراع الإرادة.. أوساسونا يخطف نقطة ثمينة من براثن ليغانيس
• توتنهام يحقق انتصارًا دراماتيكيًا على برينتفورد في الدوري الإنجليزي
• إنكلترا تحقق فوزًا دراماتيكيًا على سلوفاكيا 2-1 وتتأهل إلى ربع النهائي
• ريال مدريد يقترب من التتويج بالليغا بفوز صعب على ريال سوسييداد

شهد ملعب سيفيتاس ميتروبوليتانو مواجهة نارية في ختام الجولة الافتتاحية من الدوري الإسباني، حيث تعادل أتلتيكو مدريد مع ضيفه فياريال بنتيجة 2-2 في مباراة حبست الأنفاس حتى صافرتها الأخيرة.

بدأ الغواصات الصفراء المباراة بقوة، حيث تمكن أرنو دانغوما من افتتاح التسجيل في الدقيقة 18، مباغتاً دفاعات الروخيبلانكوس. لكن فرحة فياريال لم تدم طويلاً، إذ رد أتلتيكو بسرعة البرق عبر ماركوس لورينتي الذي سجل هدف التعادل بعد دقيقتين فقط.

زادت الإثارة في الدقيقة 37 عندما سجل كوكي، قائد أتلتيكو، هدفاً في مرمى فريقه بالخطأ، مانحاً فياريال التقدم مجدداً. لكن روح المقاومة لدى رجال سيميوني ظهرت مرة أخرى قبل نهاية الشوط الأول، حيث نجح ألكسندر سورلوث في إدراك التعادل في الدقيقة 45.

رغم محاولات الفريقين في الشوط الثاني، إلا أن شباك المرميين بقيت عصية على الاختراق. انخفضت وتيرة اللعب تدريجياً مع تقدم الوقت، ليحتفظ كل فريق بنقطة ثمينة في بداية مشواره بالليغا.

هذا التعادل يعكس التكافؤ الكبير بين الفريقين، ويؤكد على قوة المنافسة المتوقعة في الدوري الإسباني هذا الموسم. أظهر أتلتيكو مدريد قدرته على العودة مرتين في المباراة، مما يشير إلى الروح القتالية العالية التي يتمتع بها الفريق. في المقابل، قدم فياريال أداءً قوياً خارج أرضه، مؤكداً أنه سيكون منافساً صعب المراس هذا الموسم.

مع هذه البداية المثيرة، يتطلع عشاق الكرة الإسبانية بشغف إلى الجولات القادمة، متوقعين المزيد من المباريات الحماسية والمنافسة الشرسة على صدارة الليغا.

قد يهمك أيضا:

• ريال مدريد يقترب من التتويج بالليغا بفوز صعب على ريال سوسييداد
• الموعد والقنوات الناقلة لمباراة ريال بيتيس وفياريال برسم الدوري الإسباني
• الموعد والقنوات الناقلة لمباراة مارسيليا وفياريال برسم الدوري الأوروبي
• وكيل حمد الله يفتح النار على مسؤولي اتحاد جدة بعد الواقعة الأخيرة
• أوساسونا وفياريال يتعادلان 1-1 في الجولة الأخيرة من الليغا

في مستهل موسم الدوري الإسباني الجديد، قدم فريق بلد الوليد عرضاً لافتاً أمام ضيفه إسبانيول، مؤكداً عزمه على تحقيق بداية قوية في الليغا. رغم أن لوحة النتائج سجلت هدفاً وحيداً، إلا أن الأداء الشامل للفريق كان يستحق حصيلة أهداف أكبر.

تميز اللقاء بسيطرة واضحة لبلد الوليد، الذي نجح في فرض إيقاعه على مجريات المباراة منذ البداية. في المقابل، ظهر إسبانيول بصورة باهتة، عاجزاً عن تشكيل أي تهديد حقيقي على مرمى أصحاب الأرض طوال التسعين دقيقة.

برز نجم المباراة راؤول مورو كبطل حقيقي للقاء، حيث نجح في تسجيل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 23. هذا الهدف لم يكن مجرد نقطة فاصلة في المباراة، بل كان تتويجاً لأداء متميز قدمه مورو طوال اللقاء.

رغم الفوز بهدف وحيد، إلا أن عشاق بلد الوليد لديهم الكثير ليحتفلوا به. فقد أظهر الفريق تماسكاً دفاعياً ملحوظاً، وقدرة على خلق الفرص الهجومية بشكل مستمر. هذا الأداء المتوازن يبشر بموسم واعد للفريق، الذي يبدو مصمماً على تحقيق نتائج إيجابية في الليغا هذا العام.

في المقابل، سيكون على إسبانيول مراجعة حساباته بشكل جدي. فالأداء الباهت الذي قدمه الفريق في هذه المباراة الافتتاحية يثير القلق حول قدرته على المنافسة في موسم صعب ومليء بالتحديات.

مع هذه البداية القوية، يتطلع مشجعو بلد الوليد بتفاؤل إلى المباريات القادمة، آملين أن يواصل فريقهم العروض القوية ويحقق المزيد من النتائج الإيجابية في مشواره بالدوري الإسباني.

قد يهمك أيضا:

• الموعد والقنوات الناقلة لمباراة بلد الوليد و إسبانيول برسم الدوري الإسباني
• الليغ 1: مونبيلييه يتخطى لوريان المتعثر بثلاثية
• NBA: ثلاثية مزدوجة ل سابونيس تمنح كينغز الفوز على صانز المتعثر
• الليغا: خسارة برشلونة امام سلتا فيغو وهبوط بلد الوليد
• بوسطن سيلتيكس يفتتح السلسلة النهائية بفوز مثير على إنديانا بيسيرز

في ليلة صيفية مشحونة بالتوقعات، افتتح ملعب سان ماميس الشهير أبوابه لاستقبال أولى مباريات الموسم الجديد من الدوري الإسباني. كان المسرح جاهزاً لمواجهة نارية بين أصحاب الأرض أتلتيك بلباو وضيوفهم خيتافي، في لقاء حمل في طياته الكثير من الإثارة والمفاجآت.

بدأت المباراة بإيقاع سريع، حيث حاول كارليس بيريز من خيتافي كسر حاجز الصمت مبكراً، لكن القدر شاء أن تمر كرته بجوار القائم بفارق ضئيل. ومع مرور الوقت، ارتفعت حرارة المباراة لتصل إلى ذروتها عندما أطلق أويهان سانسيت صاروخاً أرضياً اخترق شباك خيتافي، مانحاً بلباو التقدم.

حاول إينياكي ويليامز تعزيز تقدم فريقه قبل نهاية الشوط الأول، لكن الحظ لم يحالفه هذه المرة. ومع بداية الشوط الثاني، استيقظ خيتافي من سباته، وبدأ في الضغط بقوة بحثاً عن التعادل. وبالفعل، نجح كريسانتوس أوتشي في ترجمة هذا الضغط إلى هدف التعادل، ليعيد المباراة إلى نقطة البداية.

في محاولة لحسم النتيجة، دفع مدرب أتلتيك بلباو بورقته الرابحة نيكو ويليامز، الذي أضفى حيوية جديدة على هجوم الفريق. لكن رغم المحاولات المتكررة من الطرفين، انتهت المباراة بالتعادل الإيجابي، لتعلن بداية موسم جديد مليء بالإثارة والمفاجآت في الليغا.

سؤال للقارئ: بعد هذا التعادل المثير في المباراة الافتتاحية، هل تعتقد أن هذا الموسم سيشهد منافسة أكثر شراسة على لقب الدوري الإسباني؟ وما هي توقعاتك لأداء الفرق الكبرى في ظل هذه البداية المتكافئة؟

قد يهمك أيضا:

• تعادل بين ريال بيتيس وخيتافي في مواجهة مثيرة بالدوري الإسباني
• تعادل مثير يحسم مواجهة ريال سوسييداد وخيتافي في الليغا
• رايو فاليكانو وخيتافي يتعادلان سلبيًا في الدوري الإسباني
• بوسطن سيلتيكس يفتتح السلسلة النهائية بفوز مثير على إنديانا بيسيرز
• بنفيكا يتفوق على ألميريا في مباراة ودية بنتيجة 3-1

في لقاء ودي أشعل حماس عشاق كرة القدم قبل انطلاق الموسم الرسمي، خسر ريال مدريد أمام غريمه التقليدي برشلونة. هذه المواجهة، رغم طابعها الودي، حملت في طياتها إشارات مبكرة لما قد يشهده الموسم القادم من منافسة محتدمة بين العملاقين الإسبانيين.

تيبو كورتوا، حارس مرمى الريال، أدلى بتصريحات تعكس ثقة الفريق الملكي بنفسه رغم الخسارة. إذ أكد أن المباريات الحقيقية هي التي ستكشف عن المعدن الحقيقي للفريقين. هذا التصريح يتماشى مع ما سبق وصرح به زميله كارفاخال، مما يشير إلى وحدة الرؤية داخل الفريق المدريدي.

التاريخ الأخير يقف في صف ريال مدريد، حيث نجح في تحقيق أربعة انتصارات متتالية على برشلونة في المواجهات الرسمية. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل سيستمر هذا التفوق في الموسم القادم؟ أم أن برشلونة، بقيادة مدربه الجديد، سيكون له رأي آخر في معادلة الكلاسيكو؟

هذه المباراة الودية، رغم نتيجتها، تبقى مجرد بروفة لما هو قادم. فالموسم الطويل والشاق ينتظر كلا الفريقين، وستكون المواجهات الرسمية هي الفيصل الحقيقي في تحديد من سيتربع على عرش الكرة الإسبانية.

في النهاية، يبقى الكلاسيكو أكثر من مجرد مباراة. إنه صراع تكتيكي، نفسي، وحتى تاريخي بين قطبي الكرة الإسبانية. وبينما تبدو الكفة متعادلة الآن، فإن الأشهر القادمة ستكشف عن مدى استعداد كل فريق لفرض هيمنته على الساحة المحلية والقارية.

قد يهمك أيضا:

• أنشيلوتي ينوي منح كورتوا فرصة امام بيتيس
• حسن مصطفى: الأهلي يتسلح بالخبرة والزمالك يواجه الاختبار الحقيقي
• إشادة كبيرة لمدافع برشلونة الشاب بعد مشاركته الأولى أمام بيتيس
• كورتوا يزف بشرى سارة لجماهير ريال مدريد
• نتائج المواجهات السابقة بين مانشستر سيتي وريال مدريد في دوري أبطال أوروبا