رياضات مختلفة

  • كارلوس ساينز: دروس مستفادة من مفاوضات 2025 في الفورمولا 1

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    تعلم سائق فريق فيراري في الفورمولا 1، كارلوس ساينز، درسًا مهمًا في خضم مفاوضاته بشأن مقعده للموسم القادم في 2025، وهو “الثقة بالقليل جدًا من الأشخاص” نظرًا لأن الأمر “سياسي” للغاية.

    حاليًا، يقود ساينز لفريق فيراري، لكنه سيخسر مقعده في نهاية الموسم. حتى الآن، لم يُعلن عن انتقاله إلى أي فريق آخر. وأعرب ساينز عن مدى تعقيد وصعوبة مفاوضات الفورمولا 1، مشيرًا إلى أنها تتطلب الكثير من الحذر والثقة بعدد محدود من الأشخاص.

    قال ساينز: “أولاً وقبل كل شيء، الوضع الذي مررت به هذا العام جعلني أتعلم الكثير عن الفورمولا 1 بشكل عام. من خلال التحدث إلى الفرق، أظهر لي مدى صعوبة هذه الرياضة، ومدى قلة تصديق ما يقوله الناس في بداية المفاوضات والمحادثات. وبالأساس أيضًا الثقة بعدد قليل جدًا من الأشخاص في الحلبة لأنها رياضة ‘سياسية’ للغاية. لقد جعلني ذلك أفهم أنها رياضة صعبة للغاية بهذا المعنى وأفهم صورة أفضل للفورمولا 1 دون الخوض في الكثير من التفاصيل”.

    تعكس تصريحات ساينز الطبيعة المعقدة والسياسية لرياضة الفورمولا 1، حيث تتطلب المفاوضات والمحادثات الكثير من الدقة والحذر. غالبًا ما تكون القرارات المتعلقة بالانتقالات وتحديد الفرق مليئة بالتحديات والمفاجآت، مما يجعل من الصعب على السائقين اتخاذ قرارات واضحة ومستدامة.

    يبقى مستقبل ساينز في الفورمولا 1 غير مؤكد، مع وجود العديد من الاحتمالات والمفاوضات التي تجري خلف الكواليس. من المتوقع أن يكون لمستقبله تأثير كبير على مشهد الفورمولا 1 في السنوات القادمة.

    قد يهمك أيضا:

  • مارتن براندل: قصة انتقال ماكس فرستابن إلى مرسيدس لم تنته بعد

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    يشكك سائق الفورمولا 1 السابق والمعلق الرياضي الحالي، مارتن براندل، في أن قصة انتقال بطل العالم ماكس فرستابن إلى فريق مرسيدس قد انتهت، على الرغم من تلميح فرستابن إلى أنه سيبقى مع فريقه الحالي، رد بُل، حتى عام 2025.

    قال براندل: “الأخبار حول انتقال فرستابن تتزايد، أليس كذلك؟ يبدو أن مرسيدس تتسكع في انتظار رؤية ما سيحدث بين ماكس ورد بُل. سواء كان ذلك في عام 2025 أو عام 2026، فإن الوقت سيحدد ذلك”. وأشار براندل إلى وجود بند في عقد فرستابن يسمح له بالخروج من الفريق، مما يضيف المزيد من الغموض حول مستقبله

    يرى براندل أن وجود بند الخروج في عقد فرستابن، بالإضافة إلى مستشار الفريق هلموت ماركو، قد يلعب دورًا حاسمًا في تحديد مستقبل السائق الهولندي. وأضاف براندل: “علينا أن ننتظر ونرى ما سيحصل”. هذا البند يمنح فرستابن الحرية في اتخاذ قرارات مستقبلية بشأن انتقاله، مما يجعل الشائعات حول انتقاله إلى مرسيدس أكثر جدية.

    إشاعات انتقال فرستابن إلى مرسيدس قد تؤثر على ديناميكية الفرق والمنافسة في الفورمولا 1. إذا انتقل فرستابن إلى مرسيدس، فإنه سيشكل تهديدًا كبيرًا على الفرق المنافسة، ويعزز من قوة مرسيدس في البطولات القادمة.

    من المتوقع أن تثير هذه الشائعات ردود فعل واسعة في مجتمع الفورمولا 1. فرق مثل مرسيدس ورد بُل قد تتخذ إجراءات استراتيجية بناءً على التطورات المستقبلية لموقف فرستابن. هذه التحركات قد تشمل مفاوضات عقود جديدة أو تعديلات على تشكيلة السائقين لضمان التنافسية في المواسم القادمة.

    قد يهمك أيضا:

  • جورج راسل يقترح تعديلات على لوائح نفق الرياح لمساعدة الفرق الصغيرة

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    اقترح سائق فريق مرسيدس في الفورمولا 1، جورج راسل، طريقة جديدة لتقليل وقت اختبار نفق الرياح للفرق التي تكون في مقدمة الترتيب، بهدف تقديم دعم أكبر للفرق الصغيرة. بموجب اللوائح الحالية، تقل ساعات اختبار نفق الرياح للفرق التي تحتل مراكز أعلى في بطولة الصانعين، مما يحد من فرصهم في تطوير سياراتهم بشكل متواصل.

    بموجب النظام الحالي، يتم تحديد عدد ساعات نفق الرياح على أساس الترتيب النهائي للفرق في بطولة الصانعين. كلما حصل الفريق على مركز أعلى، قل عدد الساعات المسموح له بها في نفق الرياح. هذا النظام يهدف إلى تحقيق توازن أكبر في المنافسة، ولكن جورج راسل يرى أن هناك مجالًا لتحسينه ليكون أكثر عدالة وفعالية.

    يقترح راسل أن تكون قيود نفق الرياح مبنية على النقاط المسجلة بدلاً من المركز الأخير في الترتيب. وأوضح فكرته قائلاً: “أعتقد أن موضوع نفق الرياح جيد حقًا ولكنه يعتمد على المواقع في الوقت الحالي بدلاً من النقاط. حصل فريق رد بُل على ضعف عدد النقاط مقارنة بالفريق الذي يحتل المركز الثاني في بطولة الصانعين، ويحصلون على نفس الفارق في تقليل نفق الرياح مثل المركزين الثاني والثالث. من مرسيدس إلى فيراري العام الماضي، لم يكن هناك سوى ثلاث نقاط في الفارق. ربما إذا كان الأمر يعتمد على عدد النقاط المسجلة بدلاً من المركز الفعلي في البطولة، فإن ذلك من شأنه أن يساعد الفرق على اللحاق بشكل أسرع بالمتصدر”.

    يرى راسل أن هذا التعديل سيجعل النظام أكثر دقة وعدالة، حيث ستتمكن الفرق التي تحقق نتائج جيدة من الاستفادة من وقت اختبار إضافي بناءً على النقاط الفعلية التي سجلتها. هذا سيمنح الفرق الصغيرة والمتوسطة فرصة أكبر لتطوير سياراتها وتقليص الفجوة بينها وبين الفرق الكبيرة.

    قد يهمك أيضا:

  • تجمع تدريبي انتقائي بفرنسا لاختيار عناصر لتعزيز صفوف المنتخب الوطني للريكبي

    تقيم الجامعة الملكية المغربية للريكبي ، بتنسيق مع المدرب الوطني، تجمعا تدريبيا انتقائيا مكثفا بمدينة آجين (جنوب غرب فرنسا) من 26 إلى 30 يونيو الجاري، بمشاركة اكثر من 70 لاعب مغربي ممارس بالديار الفرنسية،وذلك بهدف اختيار  أبرز  اللاعبين القادرين على تقديم الإضافة المرجوة  للمنتخب الوطني للريكبي 15 .

    ويدخل هذا التجمع التدريبي في إطار استعدادات الفريق الوطني للريكبي 15 للاستحقاقات القارية المقبلة وخاصة الدوري الإفريقي، الذي سيقام بمدينة وجدة في الفترة  ما بين  7 و18  نونبر 2024 ، بمشاركة منتخبات عدد من  البلدان الإفريقية التي ستتنافس على بطاقات الصعود الثلاثة للمجموعة الإفريقية الأولى.

     وفي هذا السياق، أقامت بلدية آجين، أمس الخميس 27 يونيو ، حفل استقبال على شرف عناصر الفريق  الوطني المغربي للريكبي 15.

    وجرت خلال هذا الحفل محادثات مثمرة بين السيد عدنان عزيزي، نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للريكبي، المشرف العام، ومسؤولين فرنسيين تركزت بالخصوص حول الهيكلة  الجديدة  للجامعة الملكية المغربية للريكبي , فيما أشار عمدة المدينة إلى  التطورات الأخيرة التي شهدتها الجامعة.

     وتناولت المحادثات بشكل خاص تبادل الخبرات والزيارات وتيسير الولوج  إلى المرافق الرياضية والإستغلال الأمثل للبنيات التحتية الرياضية بالمغرب.

    وعبر نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للريكبي  عن جزيل شكره وعميق امتنانه  إلى مسؤولي بلدية المدينة وإلى كل من ساهم في تنظيم هذا التجمع التدريبي.

    وقال السيد عدنان عزيزي ” بفضل هذه الجهود المشتركة، نحن واثقون من التطور المستمر والنجاح المستقبلي لمنتخبنا الوطني بفضل الدعم الكبير من طرف وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة، واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية ونجم الدولي السابق عبد اللطيف بعزي “.

    • تجمع تدريبي انتقائي بفرنسا لاختيار عناصر لتعزيز صفوف المنتخب الوطني للريكبي

    قد يهمك أيضا:

  • يومية الصباح عن جامعة الألعاب الإلكترونية : الألعاب الإلكترونية جامعة “شد مد”

    عنونت يومية الصباح مقالها عن جامعة الألعاب الإلكترونية : الألعاب الإلكترونية جامعة “شد مد” حيث جاء فيه:

    الألعاب الإلكترونية… جامعة ” شد مد”

    تفريخ أندية افتراضية بسرعة البرق برؤساء لا يعرفون حتى مسك الـ”مانيطا”

    کشفت معطیات حصرية حصلت عليها الصباح تفاصيل صادمة عن تحركات لتأسيس جامعة رياضية من قبل رئيسها ومجموعة من الأجراء لديه، بغرض الاستفادة من دعم بملايين الدراهم.

    وحسب هذه المعطيات، فإن الجامعة الجديدة تنشط في الفضاء الافتراضي، بما أن الهدف ليس هو تنمية الحركة الرياضية المبنية على التنافس البدني والذهني، بقدر ما هو الوصول إلى طريقة للاستفادة من الدعم العمومي.

    وانطلقت الفكرة بكيفية إيجاد كيان للحصول على الدعم لا يهم إن كان وهميا أو واقعيا، ليتم الاهتداء إلى تأسيس جامعة رياضية افتراضية، لكن كيف يمكن تأسيس جامعة رياضية دون رئيس ومكتب مديري وأندية؟

    وقبل الوصول إلى جواب عن هذا السؤال، لا بد من التعريف بصاحبي الفكرة، فأحدهما شخص ولج عالم الصحافة بحماس أغلب مشجعي أندية الكرة، بعدما كان همه هو الحصول على مهمة بالوداد، فصار مثل سوسة نخرت جسد هذا النادي العريق طيلة سنوات، أما الثاني فكان سائق سيارة أجرة، تحول بقدرة قادر إلى منشط إذاعي.

    ولم يكتف المنشط بالقيام بمهامه المهنية، بل تحول إلى متحكم في خيوط متشابكة بكرة القدم الوطنية عن طريق التوسط للمدربين واللاعبين والرؤساء إلى أن انتهى به الأمر إلى مدان في فضيحة تذاكر مونديال قطر. ومازال ملفه مفتوحا في محكمة النقض.

    وبعدما تم الحسم في موضوع الرئيس وخليفته، تم الاهتداء إلى ضرورة تفريخ أندية في مختلف المدن، مستغلين شبكة من المتعاونين معهم بعضهم لم يلمس قط في حياته محرك اللعب الوحيد هو الحصول على مهمة بالوداد (مانيطا)، لكنهم فهموا اللعبة جيدا ، فانخرطوا في المشروع.

    وهكذا، أصبح للجامعة الافتراضية الجديدة رئيس وأندية سينبثق عنها أعضاء جامعيون، ومكتب قائم الذات.

    ولإتمام المشهد أطلق مخرجو هذه المسرحية بطولة وطنية يتنافس فيها أبطال من مختلف الجهات في انتظار توقيع اتفاقيات شراكة للحصول على الدعم وتمويل تنظيم بطولات عالمية، لا يهم إن كانت واقعية أو افتراضية، لأن المهم هو الدعم، و شد مد أ احمد”.

    قد يهمك أيضا:

  • فريد فاسور يحث فيراري على تكثيف جهودها قبل سباق النمسا في الفورمولا 1

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    في ما يبدو أنه دعوة لزيادة التركيز والتحسين، طلب فريد فاسور، مدير فريق فيراري، من الفريق “أن يكثف جهوده” قبل سباق الجائزة الكبرى النمساوي، بعد سلسلة النتائج السلبية الأخيرة. تولى فاسور مهامه كمدير للفريق في بداية موسم 2023، وقد أعرب عن حاجته لرفع مستوى الأداء.

    وأوضح فاسور قائلاً: “لقد عملت الترقيات التي تم تطبيقها على السيارة في سباق إسبانيا كما هو متوقع، ولكن من الواضح أن منافسينا قاموا أيضًا بتحسين سياراتهم. في الوقت الحالي، هناك أربعة فرق تفصلها مسافة أقل من ثلاثة أعشار من النقاط”.

    وأضاف: “نحن الآن نستعد لسباق النمسا، الذي يعد بمسار قصير يمتد لأكثر من دقيقة واحدة، وبالتالي قد يكون الفارق بين الفرق ضئيلاً جدًا. سنركز بشكل كامل على أنفسنا، لأن كل تفصيل صغير قد يحدث فرقًا كبيرًا. أتطلع إلى رؤية تقدم واضح لنا في النمسا”.

    بهذا التصريح، يبرز فاسور الحاجة إلى تحسين الأداء وتعزيز التركيز لفريق فيراري، مع التركيز الكامل على استغلال كل فرصة لتحقيق نتائج إيجابية في السباقات القادمة في بطولة العالم للفورمولا 1.

    قد يهمك أيضا:

  • هاميلتون يكشف عن سر تحسن أداء فريق مرسيدس في الفورمولا 1

    كتب عبد الرحيم بنحميد (صحفي متدرب)

    بطل العالم سبع مرات وسائق فريق مرسيدس في الفورمولا 1، لويس هاميلتون، كشف عن السبب الرئيسي وراء تحسن أداء فريقه هذا الموسم، مشيرًا إلى تحسين التعامل مع الإطارات كعامل أساسي. بدأ الفريق الألماني الموسم بمشاكل في سباقات البداية قبل أن يتمكن من استعادة قوته في السباقين الأخيرين.

    هاميلتون قال: “إنها ببساطة الإطارات، لذا فإننا نواصل تحسين عملياتنا من جلسة إلى أخرى. عادةً، بمجرد وصولنا إلى التصفيات التأهيلية، تتغير الأمور قليلاً. من الواضح أن السيارة أخف وزنًا مقارنةً ببداية الموسم وهذا ساعد أيضًا”.

    وأضاف هاميلتون: “الوقت سيخبرنا بالمزيد، لكن أعتقد أننا توصلنا إلى شيء ما نحو الأفضل. كان التحسن في التعامل مع الإطارات جزءًا أساسيًا من عملنا في تحسين الأداء، ونحن نعمل بجدية للاستمرار في هذا الاتجاه”.

    تأتي هذه التصريحات في وقت يسعى فيه فريق مرسيدس إلى تعزيز موقعه في البطولة، بعد أداء متذبذب في بداية الموسم، وتشير إلى التركيز المستمر على تحسين تفاصيل السيارة واستراتيجية السباق لتحقيق نتائج أفضل في المنافسات القادمة.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟