ألعاب القوى

  • ماراثون الدار البيضاء 2024.. ملحمة رياضية عالمية تجمع نخبة العدّائين

    تستعد مدينة الدار البيضاء لاستضافة نسختها الخامسة عشر من الماراثون الدولي، تحت الرعاية الملكية السامية. هذا الحدث الاستثنائي الذي يُقام اليوم الأحد 27 أكتوبر، يتحول إلى كرنفال رياضي عالمي يجمع نخبة من أفضل العدّائين من أكثر من 50 دولة.

    تتألق قائمة المشاركين بأسماء لامعة في عالم رياضة الجري، حيث يبرز النجم الكيني إيمانويل نايبي، والإريتري نغيس أملوسوم، والإثيوبي غاديسا تاجيبي. وفي مواجهة هذه النخبة العالمية، يقف نجوم المغرب بقيادة حمزة الساحلي وعمر آيت شيتاشين من فئة الرجال، وكلثوم بوعسرية وحسنة زاهي من فئة السيدات.

    وفي إطار التجديد والتطوير، كشف محمد الجواهري، المدير العام لشركة “الدار البيضاء للتنشيط والتظاهرات“، عن تنوع السباقات لتناسب مختلف القدرات، من الماراثون الكامل (42 كم) إلى نصف الماراثون (21 كم) وسباق الـ 10 كم، مع إضافة خاصة تتمثل في سباق للأطفال، لغرس حب الرياضة في نفوس الجيل الصاعد.

    وما يميز نسخة هذا العام هو المسار المبتكر الذي صممه الخبير أحمد التناني، والذي يأخذ العدائين في رحلة تمزج بين التحدي الرياضي واستكشاف جمال المدينة العريقة. يبدأ المسار من ساحة محمد الخامس التاريخية، ليتجول في شرايين المدينة الرئيسية، مقدماً للمشاركين تجربة فريدة تجمع بين الرياضة والثقافة.

    ولتعزيز روح المنافسة، قررت اللجنة المنظمة مضاعفة الجوائز المالية للفائزين، مع تخصيص حوافز إضافية للأداءات الاستثنائية. كما تم إنشاء قرية خاصة بالماراثون في ساحة الراشدي، لتكون بمثابة مركز نابض بالحياة يجمع بين خدمات التسجيل والأنشطة الترفيهية ومناطق الراحة.

    وحرصاً على نجاح هذا الحدث العالمي، قررت السلطات المحلية تنظيم حركة المرور في المدينة، مما يضمن انسيابية السباق وسلامة المشاركين. هذا التنظيم المحكم يأتي ثمرة تعاون مثمر بين مختلف الهيئات المحلية والرياضية، من ولاية الجهة إلى الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى.

    قد يهمك أيضا:

  • البقالي خارج قائمة المرشحين لجائزة أفضل عداء للعام

    كتب عبدالرحيم محراش

    خلت القائمة الأولية للمرشحين لجائزة أفضل رياضي ألعاب القوى في المضمار لعام 2024 التي كشف عنها الاتحاد الدولي لالعاب القوى اليوم الاثنين 21 أكتوبر، من اسم العداء المغربي سفيان البقالي لأول مرة منذ عام 2021

    وبالرغم من فوزه باللقب الأولمبي للمرة الثانية على التوالي في سباق 3000 متر موانع، لم يجد سفيان البقالي مكانا له في القائمة الأولية التي ضمت ستة مرشحين لنيل جائزة أفضل عداء للعام في المضمار، و ذلك بسبب تألق العديد من العداءين بأداء عال جدا على مدار العام مع تسجيلهم لأرقام قياسية لافتة.

    و ضمت قائمة المرشحين لهذه الجائزة كلا من النرويجي جاكوب إنجبريغتسن الفائز بذهبية 5000 متر في أولمبياد باريس، و لقب الدوري الماسي في 1500 متر، كما حطم الرقم العالمي في مسافة 3000 متر، و الأميركي نواه لايلز المتوج بذهبية 100 متر و برونزية 200 متر في أولمبياد باريس، و البوتسواني ليتسيل تيبوغو الذي تفوق على الاميركيين و الجمايكيين في اختصاص السرعة و فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية في 200 متر، في موسم إستثنائي بأداء رائع أنهاه في صدارة الترتيب بأفضل إنجاز عالمي و كخامس أسرع عداء في التاريخ. 

    البقالي خارج قائمة المرشحين لجائزة أفضل عداء للعام

    ومن بين المرشحين أيضا، الكيني إيمانويل وانيوني الحائز على اللقب الأولمبي و لقب الدوري الماسي في 800 متر، مع تسجيله لثاني أسرع توقيت في التاريخ، و الأميركي راي بنجامين المتوج بذهبيتي 400 متر حواجز و 400 متر تتابع أربع مرات في أولمبياد باريس، وانهى الموسم بدون هزيمة و بأفضل إنجاز عالمي، وأكمل الأميركي الاخر غرانت هولواي القائمة، نظير إنجازاته اللافتة خلال الموسم بتتويجه بذهبية 110 متر حواجز في أولمبياد باريس، وذهبية 60 متر حواجز في بطولة العالم لألعاب القوى داخل الصالات في بلغراد مع رقم قياسي عالمي.

    و خلافا للمواسم الماضية فقد تم تغيير نظام إختيار الفائزين بالجوائز و تقسيمها إلى ثلاث فئات للرجال و السيدات (الميدان و المضمار و خارج الملعب) و تم العمل به أول مرة العام الماضي بعد مجموعة من التعليقات التي وردت أثناء عملية التصويت من الجمهور.

    وعلى مستوى السيدات، تصدرت قائمة المرشحات الست لأفضل رياضية في المضمار الكينية فيت كيبيغون المتوجة بالذهبية في 1500 متر في باريس للمرة الثالثة على التوالي، و لقب الدوري الماسي، مع تحسين رقمها العالمي في ذات المسافة التي لم تهزم فيها منذ ثلاث سنوات، وستنافس جوليان ألفريد من سانت لوسيان الفائزة بلقب أسرع امرأة في أولمبياد باريس، و باللقب العالمي داخل الصالات في بلغراد، و الكينية بياتريس شيبيت صاحبة الثنائية الذهبية في 5000 م و 10000 متر في أولمبياد باريس 2024، و الاميركية سيدني ماكلورين بطلة أولمبياد باريس في 400 متر حواجز مع رقم قياسي عالمي، و توجت أيضا مع منتخب بلادها بالذهبية الاولمبية في 400 متر تتابع أربع مرات، والدومينيكانية ماريلييدي باولينو، المتوجة بذهبية 400 متر في أولمبياد باريس، و لقب الدوري الماسي، و الاميركية غابرييل توماس الفائزة بالثلاثية الذهبية الاولمبية في 200 م و 100 م تتابع و 400 متر تتابع أربع مرات. 

    قد يهمك أيضا:

  • زهير الطالبي وهشام أمغار يتألقان في الصين

    كتب عبدالرحيم محراش

    أحتل العداءان المغربيان زهير الطالبي، و هشام أمغار المركزين الثالث و الرابع على التوالي في ماراثون النهر الأصفر الدولي بمدينة دونغ ينغ الصينية، الذي جرى اليوم الأحد 20 أكتوبر 2024 بمشاركة نخبة العدائين العالميين

    و انهى الطالبي أول سباق ماراثون له بعد شهرين من مشاركته في الماراثون الأولمبي في باريس 2024، في زمن مقداره 2:07.17 س، و هو ثاني أسرع توقيت له في مسيرته.

    و كان زهير الطالبي قد حقق الفوز قبل أسبوعين في نصف ماراثون جزيرة كريت باليونان مسجلا رقما قياسيا للسباق 1:05.52 ساعة.

    و في ذات السباق، حقق العداء هشام امغار نتيجة جيدة و ظهورا مذهلا في أول سباق له في الماراثون، حيث حل في المركز الرابع بزمن مشجع جدا قدره 2:07.45 س الذي يعتبر ثالث أسرع ظهور للعدائين المغاربة في سباقات الماراثون، و يسبقه فقط خالد الخنوشي الذي سجل 2:07.10س خلال فوزه بماراثون شيكاغو عام 1997، و المرحوم عبدالرحيم الكومري (2:07.44س) في ماراثون لندن 2007.

    وبات هشام امغار، بطل العالم السابق للجامعات، يقدم مستويات لافتة في السباقات الطريق، وهو الوحيد بين المتسابقين المغاربة الناشطبن حاليا الذي نجح في كسر حاجز الساعة في نصف الماراثون و حقق ذلك 3 مرات، وحامل الرقمين الوطنيين في 5 و 10 كلم على الطريق. ومن المنتظر أن يقدم مستويات أفضل في قادم المناسبات ويصبح منافسا قويا للعدائين الأفارقة في الماراثونات الكبرى.

    وعاد الفوز في هذا السباق للكيني كورنيلوس كيبيت كيبلاغات 2:05.52س، متبوعا بالاثيوبي جيبرو نجوسي ريداجني 2:06.22س.

    قد يهمك أيضا:

  • ملتقى محمد السادس لألعاب القوى رابع محطات الدوري الماسي لسنة 2025

    كتب عبدالرحيم محراش

    كشف الإتحاد الدولي لألعاب القوى عن الجدول الزمني لمحطات الدوري الماسي السنوي لعام 2025، مع توزيع المسابقات التي تمنح نقاط التأهل إلى الدور النهائي الذي يستمر يومين في زيوريخ.

    وبرمج الاتحاد الدولي لألعاب القوى، النسخة ال16 للقاء محمد السادس، رابع محطة ضمن مواعيد منافسات الدوري الماسي المؤلفة من 14 جولة، يوم 25 ماي من العام المقبل (2025).

    و يتضمن برنامج ملتقى محمد السادس للعام المقبل (2025) الذي سيكون المحطة الرابعة ضمن روزنامة مراحل الدوري الماسي، 13 سباقا و مسابقة للرجال و السيدات و هي ، 100 متر للرجال و السيدات، 200 (رجال)، 400م (رجال)، 800 للرجال و السيدات، 1500/المايل (رجال)، 3000/م5000م (سيدات)، 3000 م موانع (رجال)، 400 م حواجز (سيدات)، الوثب العالي (رجال)، القفز بالزانة (سيدات)، الوثب الثلاثي (رجال)، دفع الجلة (رجال)، و رمي الرمح (سيدات).

    وسيتنافس أفضل العدائين و العداءات في العالم عبر 14 محطة ليوم واحد عبر اربع قارات في الفترة ما بين أبريل و غشت، يحصلون من خلالها على نقاط على أمل التأهل إلى الدور النهائي المقررة في زيوريخ يومي 27 و28 غشت حيث سيتم تحديد أبطال الدوري الماسي الـ32

    وستبدأ بطولة الدوري الماسي لعام 2025، مرة أخرى بلقائين في الصين، في 26 أبريل في شيامن وفي 3 ماي في شنغهاي/ سوتشو، يتبعه موعد مزدوج بين آسيا وأفريقيا في الدوحة (16 ماي) والرباط (25 ماي)، قبل الانتقال إلى أوروبا مع لقاء روما في 6 يونيو، تليها خمس جولات متقاربة في ستوكهولم (15 يونيو) وباريس (20 يونيو)، ثم يوجين (5 يوليوز) و موناكو (11 يوليوز) و لندن (19 يوليوز)، قبل ثلاث محطات في شهر غشت في سيليزيا ببولندا (16 غشت) ولوزان (20 غشت) ثم لقاء بروكسيل (22 غشت) وهو آخر محطة لجمع النقاط للتأهل إلى النهائي الكبير الذي يقام على مدى يومين في زيوريخ في 27 و28 غشت و الذي سيتوج من خلاله 32 بطلا بالكأس الماسية وجائزة مالية، و وستكون أيضا أفضل طريقة للاستعداد لبطولة العالم لألعاب القوى في طوكيو المقررة من 13 إلى 21 شتنبر 2025.

    قد يهمك أيضا:

  • ثورة مالية في عالم ألعاب القوى.. الدوري الماسي يلمع بجوائز قياسية

    أعلن الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن زيادة غير مسبوقة في الجوائز المالية لبطولة الدوري الماسي للموسم القادم. هذا القرار، الذي يأتي كبرق في سماء الرياضة، يرفع سقف الطموحات ويشعل المنافسة بين نجوم المضمار والميدان.

    وكأنها معزوفة اقتصادية متناغمة مع إيقاع الخطوات السريعة، سيرتفع إجمالي جوائز البطولة في عام 2025 إلى 9.2 مليون دولار، رقم لم تشهده البطولة منذ انطلاقتها الأولى قبل 15 عاماً. هذه الزيادة الكبيرة تأتي في وقت يتنافس فيه البريطاني سيباستيان كو، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، على كرسي رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، في مشهد يذكرنا بسباقات المسافات الطويلة حيث الصبر والاستراتيجية هما مفتاح الفوز.

    وفي تفاصيل هذه الثورة المالية، سيشهد الموسم القادم 14 لقاءً من يوم واحد، تتوج بنهائي من يومين في مدينة زيورخ السويسرية، وكأنها رحلة عالمية تنتهي في قلب أوروبا. وفي كل محطة من هذه الرحلة، ستتراوح جوائز كل منافسة بين 30 و50 ألف دولار، لترتفع في النهائي إلى ما بين 60 و100 ألف دولار، في مشهد يشبه تصاعد وتيرة السباق حتى اللحظات الأخيرة.

    وفي لفتة تؤكد على مبدأ المساواة في عالم الرياضة، ستكون الجوائز متساوية بين الجنسين في كل منافسة من الدوري الماسي، وكأن الاتحاد يرسم خطاً متوازياً للعدالة على مضمار التنافس.

    قد يهمك أيضا:

  • أول خسارة لسفيان البقالي في العصبة الماسية منذ 2021

    كتب عبدالرحيم محراش

    تلقى العداء المغربي، سفيان البقالي، أول هزيمة له في سباق 3000 متر موانع الذي يحمل لقبه العالمي و الأولمبي، بعد سلسلة انتصارات متتالية منذ شتنبر 2021، و ذلك حين حل في المركز الثاني في نهائي الدوري الماسي الذي أقيم يوم أمس الجمعة بالعاصمة البلجيكية بروكسيل.

    و خالف العداء الكيني الشاب، أموس سيريم (22 عاما)، جميع التوقعات، ليلحق بسفيان البقالي هزيمة نادرة بعد أن سيطر هذا الاخير على هذه المسافة منذ فوزه بذهبية أولمبياد طوكيو، حيث لم يذق طعم الخسارة في 3 سنوات، و للمصادقة فقد كانت اخر خسارة له في نفس المناسبة خلال نسخة نهائي الدوري الماسي بزيوريخ و تحديدا يوم 9 شتنبر، عندما حل ثانيا خلف الكيني بنجامين كيغن و حينها خسر لقب الدوري الماسي للمرة الرابعة على التوالي و حل في جميعها في المركز الثاني، قبل ان يفك عقدة الوصافة في عام 2022 و يتوج بأول لقب ماسي له.

    وتفوق اموس سريم، بطل العالم للشباب في نيروبي 2021، الذي حل في المركز ال14 في السباق الاولمبي في باريس، على البقالي بفارق واضح، حيث تصدر السباق منذ خروج اخر أرنب السباق ليعبر خط النهاية في زمن قدره 8:06.90، بينما اكتفى سفيان البقالي الذي فاز مؤخرا بميداليته الذهبية الاولمبية الثانية بالمركز الثاني بزمن 8:08.60 د، فيما عاد المركز الثالث للتونسي محمد الجهيناوي بزمن 8:09.68 د، و جاء المغربي الاخر محمد تيندوفت في المركز السادس بزمن 8:10.93 د.

    وفاجأ البقالي المتابعين بخسارته للسباق، خصوصاً أنه كان مرشحا بقوة في غياب منافسه القوى الاثيوبي لاميشا جيرما، للفوز بثاني كأس ماسية له في ثلاث سنوات، في أعقاب الإنجاز الذي حصده مؤخرا ببتويجه باللقب الأولمبي، حيث لم يستطع فرض نفسه في اللفة الأخيرة في المقابل واصل الكيني سيريم بنفس الوثيرة ليحل في المركز الاول بشكل مريح

    ومن المؤكد أن تغير هزيمة سفيان البقالي المفاجأة تساؤلات مخيفة في ذهنه وهو المتوج حديثا بلقبه الاولمبي الثاني، و حامل أخر لقبين عالميين، ما اذا كان يستطيع مواصلة هيمنته على السباق في الموسم المقبل

    و توج البقالي بذهبية 3000 متر موانع في أولمبياد باريس، محافظا على لقبه الأولمبي الذي توج به قبل ثلاث سنوات في طوكيو، و في طريقه إلى النهائي في بروكسيل، فاز بمحطتي مراكش و كورزو ببولندا من سلسلة الدوري الماسي، لكنه خسر اليوم السباق النهائي للمرة الخامسة في مسيرته و حل في جميعها في المركز الثاني.

    قد يهمك أيضا:

  • البقالي يتعثر في بروكسيل ويفقد عرش الموانع لصالح نجم كيني صاعد

    شهدت العاصمة البلجيكية بروكسيل نهاية حقبة من الهيمنة المطلقة للعداء المغربي سفيان البقالي في سباق 3000 متر موانع. فبعد سلسلة انتصارات متتالية امتدت منذ شتنبر 2021، تلقى البطل الأولمبي والعالمي هزيمته الأولى في نهائي الدوري الماسي.

    كان الحدث بمثابة زلزال في عالم المسافات المتوسطة، حيث خالف العداء الكيني الشاب أموس سيريم (22 عامًا) كل التوقعات. سيريم، بطل العالم للشباب في نيروبي 2021، تفوق على البقالي بفارق واضح، مسجلاً زمنًا قدره 8:06.90 دقيقة، بينما اكتفى البقالي بالمركز الثاني بزمن 8:08.60 دقيقة.

    هذه الهزيمة النادرة للبقالي تضع نهاية لفترة هيمنة استمرت ثلاث سنوات، منذ فوزه بذهبية أولمبياد طوكيو. وللمفارقة، فإن آخر خسارة له كانت في نفس المناسبة، خلال نهائي الدوري الماسي بزيوريخ في 9 سبتمبر 2021، حيث حل ثانيًا خلف الكيني بنجامين كيغن.

    رغم غياب منافسه القوي الإثيوبي لاميشا جيرما، لم يستطع البقالي فرض إيقاعه في اللفة الأخيرة، بينما واصل سيريم تقدمه ليحسم السباق بشكل مريح. هذا التحول المفاجئ يثير تساؤلات حول قدرة البقالي على مواصلة هيمنته في الموسم المقبل، خاصة بعد تتويجه مؤخرًا بلقبه الأولمبي الثاني في باريس.

    جدير بالذكر أن البقالي، الذي توج بذهبية الموانع في أولمبياد باريس محافظًا على لقبه الأولمبي، كان قد فاز بمحطتي مراكش وكورزو البولندية في سلسلة الدوري الماسي هذا الموسم. لكن خسارته في النهائي تمثل المرة الخامسة في مسيرته التي يحل فيها وصيفًا في هذه البطولة المرموقة.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟