ألعاب القوى

  • إخفاق جديد لألعاب القوى الوطنية في مونديال الشباب

    كتب ⁩عبدالرحيم محراش

    خرجت ألعاب القوى المغربية من بطولة العالم لألعاب القوى لفئة الشباب التي اختتمت امس “السبت” بالعاصمة البيروفية ليما خاوية الوفاض، بعدما عجز كل العدائين في جميع الاختصاصات عن الصعود إلى منصة التتويج

    و جاءت نتائج ألعاب القوى الوطنية في البطولة التي أقيمت على مدار خمس ايام، منذرة بالخطر تماما مثل الاجوال الممطرة، حيث حقق المغاربة رقما قياسيا من نوع خاص بفشلهم في الحصول و لو على ميدالية في مسابقات كنا نهيمن عليها على مستوى العالم، و احتل اغلبهم مراكز متأخرة في السباقات النهائية و حثى في التصفيات الاقصائية خلف متسابقين من بلدان مغمورة في هذه الرياضة، و اتضح بالواضح الفارق الكبير في الأداء و المستوى، لكن في نفس الوقت كانت هذه النتائج منتظرة و لم تفاجئ المتباعين، ما دامت هذه الرياضة في بلادنا تسير بطرق ارتجالية و عشوائية بدون رؤية واضحة مع استمرار نفس الأشخاص على رأس الإدارة التقنية رغم فشلهم المتكرر .

    من خلال نتائج العدائين المغاربة في هذه البطولة يتضح أن لا وجود للخلف، و ينذر بأن القادم سيكون اسوء بكثير جدا، رغم ان عدد منهم حطموا ارقامهم الشخصية غير انها تبقى بعيدة جدا على المستوى العالمي، حيث ان الفارق أصبح شاسعا بينهم و بين عدائين من دول مغمورة و ضعيفة ماديا مقارنة بجامعتنا.

    و تعتبر هذه المرة الرابعة التي تفشل فيها ألعاب القوى المغربية في الدورات الست الأخيرة في تاريخ هذه البطولة العالمية.

    و جاءت نتائج العداءين المغاربة يوم أمس “السبت” في ختام منافسات البطولة كالتالي .. احتلال جواد اخشينة المركز العاشر في نهائي 1500 متر بزمن 3:46.51 د. حسام بابا في المركز ال15 في نهائي 3000م موانع 8:58.66 د، و سعيدة البوزي في المركز الثامن في نهائي سباق 1500 متر بزمن 4:21.05 د.

    و توجت الولايات المتحدة الأميركية بلقب البطولة للمرة الثانية على التوالي برصيد 16 ميدالية منها 8 ذهبيات، متبوعة باثيوبيا ب10 ميداليات، و فازت تونس بميدالية ذهبية في المشي رجال، كما سجلت العديد الدول المغمورة في هذه اللعبة اسماءها في سبورة الميداليات مثل قبرص، و و تايلاند و الهند….

    قد يهمك أيضا:

  • شباب القوى المغربية يتأهبون للتحدي العالمي

    كتب عبدالرحيم محراش

    تدخل ألعاب القوى المغربية تحديا جديدا بالمشاركة في بطولة العالم لألعاب القوى للشباب التي ستبدأ اليوم الثلاثاء 27 غشت الجاري بالعاصمة البيروفية ليما إلى غاية ال31 من الشهر نفسه.

    و يدافع عن طموحات ألعاب القوى المغربية 12 عداء و عداءة، مع العلم ان القائمة كانت تضم في الاول 13 رياضي، قبل أن يتم إقصاء عبدالرحمان العسال احد العدائين الواعدين، من دون أي توضيح، حيث كان ضمن البعثة المغربية المتوجهة إلى العاصمة البيروفية في المطار، ليتفاجأ أنه لا يمكنه مرافقة زملاءه للمشاركة في بطولة العالم بسبب مشكل تقني في تذكرة السفر على حسب ما ابلغوه.

    و يتشكل المنتخب المغربي من أيوب غزراوي 10000 متر مشي، و عبدالواحد عاشور و حسام بابا في 3000 متر موانع، و وليد البوصيري في 400 م، و أيوب الفخار 800م، و أسامة الرضواني 3000م، و أسامة فراشة 400 م حواجز ، و جواد اخشينة 1500م، و زكريا صابر 400 م حواحز، و مريم الزاهيدي 400 م حواجز، و سعيدة البوزي 800م، و حسنى ابن عبد المعطي 1500

    و يدشن العداء أيوب الفخار المشاركة المغربية، بخوضه تصفيات سباق 800 متر، اليوم الثلاثاء عند الساعة السادسة مساء، بحثا عن مقعد له في الدور قبل النهائي ، و في نفس اليوم، تخوض العداءة سعيدة البوزي، تصفيات سباق 800 م سيدات، من أجل المنافسة على حجز بطاقتها في الدور قبل النهائي.

    • شباب القوى المغربية يتأهبون للتحدي العالمي
    • شباب القوى المغربية يتأهبون للتحدي العالمي

    و ستشهد هذه البطولة مشاركة العديد من النجوم الواعدين من مختلف دول العالم، الذين اظهروا قدرات هائلة في سن مبكرة و يتفوقون حثى على الكبار و عدد منهم شارك مؤخرا في أولمبياد باريس على غرار الإثيوبية سيمبو المايو التي احتلت المركز الخامس في السباق الاولمبي في مسافة 3000م موانع في باريس، و سبق لها الفوز بالميدالية الفضية في مونديال يوجين 2022 في سن 17 عاما.

    يذكر ان المغرب أحرز في البطولة الأخيرة التي جرت بمدينة كالي الكولومبية 2022 على ميدالية برونزية بواسطة العداء المغربي صلاح الدين بن يزيد في 3000 م موانع.

    قد يهمك أيضا:

  • البقالي يحقق فوزا صعبا في لقاء سيليسيا و يضرب موعدا مع نهائي الدوري الماسي ببروكسيل

    كتب عبدالرحيم محراش

    حقق العداء المغربي، سفيان البقالي، فوزا صعبا في سباقه المفضل 3000 متر موانع، في لقاء سيليسا الدولي لألعاب القوى ببولندا، في إطار العصبة الماسية بعد زوال اليوم الاحد

    و فصلت الصورة النهائية “فوطو فينيش”، لتحديد الفائز بين البقالي و الكيني سيريم اموس اللذين سجلا نفس التوقيت 8:04.29 د، حيث حل سفيان البقالي اولا فحسن أفضل رقم له هذا العام الذي حققه (8:06.05 د) في طريقه لإحراز ذهبية أولمبياد باريس 2024 ، و الكيني الشاب سيريم اموس ثانيا، و جاء الإثيوبي صامويل فيروي في المركز الثالث بأفضل اداء له 8:04.34 د، فيما حل المغربي الاخر محمد تيندوفت في المركز ال13.

    و غاب عن هذا السباق، حامل الرقم القياسي العالمي الإثيوبي لاميشا جيرما لعدم شفاءه من الإصابة التي تعرض لها في أولمبياد باريس إثر سقوطه المروع فوق الحاجز في اللفة الأخيرة من السباق النهائي الأولمبي.

    و فاز البقالي بلقب السباق البولندي للعام الثاني على التوالي، محققا فوزه الثاني تواليا هذا العام في منافسات الدوري الماسي، بعد الأول في لقاء محمد السادس بالرباط في ماي الماضي، ليرفع رصيده إلى 16 نقطة و يضمن بذلك المشاركة في نهائي الدوري الماسي للمنافسة على لقب الكأس الماسية، المقرر يومي 13 و 14 شتنبر المقبل.

    و حافظ سفيان البقالي بذلك على سلسلة انتصاراته في تخصصه في الدوري الماسي، حيث لم يذق الخسارة منذ نحو 3 سنوات في 10 سباقات خاضها لحد الان.

    و كان البقالي احرز ذهبية 3000 متر موانع قبل اسبوعين في أولمبياد باريس، محافظا على لقبه الأولمبي الذي توح به قبل ثلاث سنوات في طوكيو، بعد أن سجل أفضل توقيت له هذا العام بمقدار 8:06.05 دقائق، و اصبح بالتالي ثاني عداء في تاريخ الاولمبياد يفوز بهذا السباق مرتين على التوالي بعد الفنلندي فولماري إيسو-هولو 1932، 1936.

    قد يهمك أيضا:

  • البقالي يواصل التألق.. انتصار مدوٍ في بولندا يؤكد هيمنة البطل الأولمبي

    حقق سفيان البقالي، البطل الأولمبي المغربي، فوزًا مثيرًا في سباق 3000 متر موانع ضمن ملتقى سيليزيا ببولندا. هذا الانتصار، الذي جاء في إطار المرحلة 12 من الدوري الماسي، يضيف فصلاً جديدًا إلى سجل إنجازات البقالي الحافل.

    بزمن قدره 8:04.29 دقيقة، تفوق البقالي على منافسيه الأقوياء، متقدمًا على الكيني أموس سيريم والإثيوبي صامويل فيريو. هذا الفارق الضئيل في الزمن بين المتسابقين الثلاثة الأوائل يعكس شدة المنافسة وقوة الأداء الذي قدمه البطل المغربي.

    ما يجعل هذا الفوز أكثر أهمية هو أنه يأتي بعد أيام قليلة من تتويج البقالي بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس. هذا الإنجاز المزدوج – الاحتفاظ باللقب الأولمبي وتحقيق الفوز في الدوري الماسي – يؤكد قدرة البقالي الاستثنائية على الحفاظ على مستواه العالي والتألق في أكبر المحافل الرياضية العالمية.

    إن نجاح البقالي في الحفاظ على لقبه الأولمبي، بعد فوزه السابق في أولمبياد طوكيو، يضعه في مصاف أعظم الرياضيين في تاريخ هذه المسابقة. فهو لم يعد مجرد بطلاً أولمبيًا، بل أصبح ظاهرة رياضية تثير الإعجاب والاحترام على الصعيد العالمي.

    هذا الفوز في بولندا لا يمثل فقط إنجازًا شخصيًا للبقالي، بل هو أيضًا مصدر فخر وإلهام للرياضة المغربية ككل. فهو يؤكد مرة أخرى على المكانة المرموقة التي تحتلها ألعاب القوى المغربية على الساحة الدولية، ويفتح الباب أمام جيل جديد من الرياضيين المغاربة للحلم بتحقيق إنجازات مماثلة.

    مع هذا الفوز، يواصل البقالي مسيرته نحو تحقيق المزيد من الإنجازات. فهل سنراه يحطم أرقامًا قياسية جديدة في المستقبل القريب؟ وكيف سيؤثر هذا الفوز على استعداداته للبطولات القادمة؟

    قد يهمك أيضا:

  • البقالي يخوض أول سباق له بعد إنجازه الأولمبي

    كتب ⁩عبدالرحيم محراش

    يعود العداء المغربي، سفيان البقالي، إلى المنافسة بعد إنجاز الأولمبي الأخير في باريس، حيث سيكون من بين العديد من الأبطال المتوجين في أولمبياد باريس، الذين سيتنافسون في لقاء تشورزو البولندي لألعاب القوى الذي يشكل المرحلة ال12 من العصبة الماسية المقرر يوم الأحد المقبل 25 غشت 2024.

    و يخوض البقالي، المتوج حديثا باللقب الأولمبي للمرة الثانية على التوالي في باريس، تحديا جديدا في سباقه المفضل، من أجل تأكيد قوته و مواصلة هيمنته على السباق و أيضا حصد نقاط جديدة لتعزيز رصيده من النقاط تضمن له المشاركة في الدور النهائي للعصبة الماسية المقرر يومي 13 و 14 شتنبر القادم ببروكسيل .

    و سيواجه سفيان البقالي في هذا السباق، رفيقيه في منصة التتويج في أولمبياد باريس، و هما الأمريكي كينيث روكس والكيني أبراهام كيبيووت، بالإضافة إلى ثمانية عدائين خاضوا إلى جانبه السباق النهائي الاولمبي منهم زميله محمد تيندوفت، و التونسي محمد امين الجهيناوي صاحب المركز الرابع و الإثيوبي الشاب صامويل فيروي المتصدر لترتيب الدوري الماسي و الكيني أموس سيريم، فيما يغيب منافسه الأول الإثيوبي لاميشا جيرما، حامل الرقم العالمي، بسبب الإصابة إثر سقوطه المروع فوق الحاجز في اللفة الأخيرة من السباق النهائي الأولمبي.

    و يتطلع البقالي في هذا السباق إلى تحقيق فوزه الثاني هذا العام في الدوري الماسي، بعد انتصاره في مراكش، لتأكيد سيطرته على السباق و مواصلة سلسلة إنتصاراته في هذا التخصص، و ايضا الحفاظ على لقبه في اللقاء البولندي الذي حققه قبل عامين.

    و حاليا، يحتل سفيان البقالي المركز السادس في تصنيف 3000 متر موانع في الدوري الماسي برصيد ثماني نقاط حصدها بعد الفوز الذي حققه في لقاء محمد السادس لألعاب القوى في مراكش. و اذا حقق نتيجة إيجابية سيضمن بصفة رسمية المشاركة في نهائي الدوري الماسي ببروكسيل الشهر المقبل و المنافسة لاستعادة لقبه الماسي الذي احرزه قبل عامين

    و كان البقالي احرز ذهبية 3000 متر موانع قبل اسبوعين في أولمبياد باريس، محافظا على لقبه الأولمبي الذي توح به قبل ثلاث سنوات في طوكيو، بعد أن سجل أفضل توقيت له هذا العام بمقدار 8:06.05 دقائق،
    و اصبح بالتالي ثاني عداء في تاريخ الاولمبياد يفوز بهذا السباق مرتين على التوالي بعد الفنلندي فولماري إيسو-هولو 1932، 1936) .

    قد يهمك أيضا:

  • أبرز إنجازات سفيان البقالي

    كتب عبدالرحيم محراش

    حافظ العداء المغربي، سفيان البقالي، على لقبه الاولمبي في سباق 3000 م موانع، خلال دورة باريس الأولمبية 2024، ليصبح ثاني عداء في تاريخ الاولمبياد يدافع عن لقبه في الموانع بنجاح، بعد الفنلندي فولماري ايسو-هولو في دورتي 1932 و1936، و أصبح كذلك ثاني مغربي يفوز بمداليتين ذهبيتين في الألعاب الأولمبية بعد هشام الكروج الذي فاز بذهبيتي 1500م و 5000م في دورة واحدة خلال أولمبياد أثينا 2004.

    ♦️ و هذه أبرز إنجازات سفيان البقالي في مسيرته الرياضية الرائعة:

    💠 2014 : المركز الرابع في بطولة العالم للشباب بيوجين بالولايات المتحدة الأمريكية
    💠 2016: المركز الرابع في سباق 3000 م موانع في الألعاب الأولمبية ريو دي جانيرو
    💠 2017: المركز الأول في سباق 3000 م موانع في العصبة الماسية بالرباط
    💠 2017: الميدالية الفضية في سباق 3000 م موانع في بطولة العالم لألعاب القوى بلندن
    💠 2017: المركز الثاني في سباق 3000م م موانع في نهائي العصبة الماسية ببروكسيل
    💠 2018: الميدالية الفضية في بطولة إفريقيا لألعاب القوى بنيجيريا
    💠 2018: المركز الأول في3000 م موانع في موناكو الماسي، لاول مرة في مسيرته يكسر حاجز الثماني دقائق (7:58:15).
    💠 2018: الميدالية الذهبية في سباق 3000 متر موانع بألعاب البحر الأبيض المتوسط بتاراغون
    💠 2019 الميدالية البرونزية في سباق 3000 م موانع في بطولة العالم بالدوحة
    💠 2019 الميدالية البرونزية في سباق 3000 م موانع في الألعاب الإفريقية في بالرباط
    💠 2019 المركز الأول في سباق 3000 متر موانع في العصبة الماسية في موناكو
    💠 2021 الميدالية الذهبية في سباق 3000 م موانع في الألعاب الأولمبية طوكيو 2020
    💠 2022 الميدالية الذهبية في سباق 3000 م موانع في بطولة العالم بيوجين بالولايات المتحدة الأمريكية
    💠 2022 : لقب العصبة الماسية لألعاب القوى 2022
    💠 2022 أفضل رياضي أفريقي في ألعاب القوى
    💠 2023 تاسع أسرع توقيت في تاريخ سباق 3000 متر موانع في لقاء محمد السادس الماسي
    💠 2023 الميدالية الذهبية العالمية في بودابيست
    💠 2023 ثاني أفضل رياضي أفريقي في ألعاب القوى
    💠 2024 الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس

    قد يهمك أيضا:

  • خطأ اللجنة الأولمبية يثير جدلاً.. برشم القطري يصبح بحرينياً للحظات

    في عالم الرياضة، حيث تُحسب الأرقام بالملليمترات والثواني، يمكن لخطأ بسيط أن يثير ضجة كبيرة. هذا ما حدث بالضبط عندما وقعت اللجنة الأولمبية الدولية في زلة لسان – أو بالأحرى زلة أصابع – أثناء الإعلان عن تتويج البطل القطري معتز برشم ببرونزية الوثب العالي في أولمبياد باريس 2024.

    برشم، الذي حقق إنجازاً تاريخياً بحصوله على ميداليته الأولمبية الرابعة، وجد نفسه فجأة “مواطناً بحرينياً” على الصفحة الرسمية للجنة الأولمبية الدولية على موقع “إكس”. فبدلاً من الإشارة إليه كبطل قطري، تم وصفه بالبطل البحريني، مع إرفاق علم البحرين بجوار اسمه.

    هذا الخطأ، رغم كونه عابراً، يسلط الضوء على أهمية الدقة في التغطية الإعلامية للأحداث الرياضية الكبرى. فالهوية الوطنية للرياضيين ليست مجرد تفصيل، بل هي جزء أساسي من إنجازاتهم وفخرهم الوطني.

    برشم، الذي قفز لارتفاع 2.34 متر ليحتل المركز الثالث خلف النيوزيلندي هاميش كير والأمريكي شيلبي ماكيون، استحق بجدارة هذه الميدالية التي تضاف إلى سجله الحافل. لكن هذا الخطأ في نسب جنسيته كاد أن يسرق منه لحظات الفخر بتمثيل بلده قطر.

    يُذكر أن مثل هذه الأخطاء، رغم ندرتها، يمكن أن تكون لها تداعيات دبلوماسية وإعلامية. فالرياضة، خاصة في المحافل الدولية الكبرى مثل الألعاب الأولمبية، هي مرآة للعلاقات الدولية والفخر الوطني.

    في النهاية، رغم هذا الخطأ، يبقى إنجاز برشم هو الحدث الأبرز. فحصوله على الميدالية البرونزية يؤكد مكانته كأحد أبرز الرياضيين في تاريخ قطر والعالم العربي في رياضة الوثب العالي.

    هذا الحادث يذكرنا بأهمية التدقيق والمراجعة في نقل الأخبار الرياضية، خاصة في عصر وسائل التواصل الاجتماعي حيث تنتشر المعلومات بسرعة البرق. كما أنه يسلط الضوء على الحاجة إلى زيادة الوعي بالجغرافيا السياسية في الأوساط الرياضية الدولية.

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟