أحمد المختاري

  • حوار خاص مع الكابتن ماهر إسماعيل

    مدرب ناشئي الشحانية (تحت 17 سنة) قبل انطلاق الدوري القطري

    • في أجواء مليئة بالحماس والطموح، يستعد فريق الشحانية للناشئين تحت 17 عامًا لخوض منافسات الدوري القطري، تحت قيادة المدرب الكابتن ماهر إسماعيل، الذي يمتلك سجلًا حافلًا كلاعب دولي سابق ومدرب خبير خاض تجارب ناجحة في عدة بلدان.

    بدايةً، كيف تسير استعداداتكم لانطلاق الدوري؟

    دخلنا رسميًا مرحلة الإعداد والتحضيرات. لعبنا مباراة ودية أمام نادي المرخية، وخلال الأسبوع المقبل سنواجه فرقًا قوية مثل الريان، السد، والوكرة، وذلك بهدف رفع مستوى الجاهزية قبل انطلاق الدوري المقرر في منتصف سبتمبر.

    ما هي الأهداف التي تضعها مع الفريق في هذه المرحلة؟

    التركيز حاليًا على تطوير اللاعبين بدنيًا وفنيًا، وإكسابهم خبرة المواجهة أمام أندية كبيرة. نطمح إلى تكوين فريق قوي قادر على المنافسة وتقديم صورة مشرّفة للشحانية.

    لديك خبرة واسعة في مجال التدريب، حدّثنا عنها؟

    بفضل الله، خضت تجارب عديدة كمدير فني في الأردن واليمن والسعودية وقطر. هذه التجارب المتنوعة صقلت شخصيتي كمدرب ومنحتني رؤية أوسع في التعامل مع مختلف المدارس الكروية.

    قبل التدريب، كنت لاعبًا دوليًا محترفًا، ماذا عن مسيرتك كلاعب؟

    صحيح، كنت لاعبًا دوليًا، واحترفت في الإمارات، الأردن، وسلطنة عمان. خلال مسيرتي كلاعب، تمكنت من تحقيق إنجازات مهمة، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، وهو ما أعتبره رصيدًا كبيرًا أفادني كثيرًا في مسيرتي التدريبية.

    نراك أيضًا محللًا رياضيًا في القنوات، ما أهمية هذه التجربة بالنسبة لك؟

    التحليل الرياضي يفتح لي آفاقًا جديدة لفهم تفاصيل المباريات من زوايا مختلفة. هذا يضيف لي كمدرب، حيث أتعامل مع الخطط والتكتيكات بوعي أكبر، مما ينعكس بشكل إيجابي على عملي داخل الملعب.

    كلمة أخيرة قبل انطلاق الدوري؟

    أود أن أشكر إدارة النادي على دعمها وثقتها، وأؤكد أننا سنبذل كل ما بوسعنا من أجل موسم ناجح ومميز. أثق في لاعبي الشحانية الشباب وقدرتهم على تحقيق نتائج مشرّفة ورفع اسم النادي عاليًا.

  • الكان للسيدات 2025 تنطلق من المغرب: لبؤات الأطلس في مواجهة زامبيا

    تنطلق اليوم السبت 5 يوليوز 2025 فعاليات النسخة الخامسة عشرة من بطولة كأس الأمم الإفريقية للسيدات، التي يحتضنها المغرب في الفترة الممتدة من 5 إلى 26 يوليوز. وستُفتتح المنافسات بمواجهة قوية بين المنتخب المغربي النسوي ونظيره الزامبي، في ملعب أولمبي جديد بمدينة الرباط.

    انطلاقة النسخة الـ15 من كأس الأمم الإفريقية للسيدات


    ملعب أولمبي حديث يحتضن المباراة الافتتاحية

    ستُجرى مباراة الافتتاح في الملعب الأولمبي الجديد بالرباط، الذي شُيّد وفق أعلى المعايير الدولية ويتسع لـ21 ألف متفرج. وستنطلق المباراة على الساعة التاسعة ليلاً بالتوقيت المحلي.


    القنوات الناقلة للمباراة

    يمكن للجمهور المغربي والإفريقي متابعة هذه المواجهة مباشرة على قناة “الرياضية” (البث الأرضي) وقناة “بي إن سبورتس 4”.


    تصريحات المدرب خورخي فيلدا

    أكد مدرب المنتخب الوطني النسوي، خورخي فيلدا، أهمية المباراة الأولى في مسار البطولة، مشدداً على ضرورة تحقيق انطلاقة قوية. وقال في تصريحه:

    “المباراة الافتتاحية تُعد حاسمة لمواصلة المشوار بثقة، وهدفنا أن نقدم أداءً مميزاً وننهي الدور الأول في صدارة المجموعة.”

    وأضاف أن المنتخب الزامبي يتمتع بإمكانيات قوية ويضم عناصر بارزة في القارة، إلا أن لبؤات الأطلس مستعدات للتحدي.


    غزلان الشباك: نطمح لتقديم صورة مشرّفة لكرة القدم النسوية

    من جهتها، عبّرت قائدة المنتخب المغربي، غزلان الشباك، عن طموح اللاعبات في الذهاب بعيداً خلال هذه البطولة، وقالت:

    “نسعى لتقديم صورة مشرّفة عن كرة القدم النسوية المغربية، خاصة بعد العمل الكبير الذي بُذل في السنوات الأخيرة.”

    وأشارت إلى أن الوصول إلى نهائي النسخة الماضية منح الفريق خبرة إضافية، وأن الاستعدادات مرت في ظروف إيجابية تعكس الطموح الكبير داخل المجموعة.

  • الهلالي إدريس ضيف شرف خلال منافسات الجائزة الكبرى للتايكواندو بالولايات المتحدة الأمريكية

    أكد إدريس الهلالي، عضو الاتحاد الدولي للتايكوندو ورئيس الاتحاد المغربي للعبة، حضوره اللافت في الساحة الدولية من خلال مشاركته الفعالة في فعاليات “جائزة شارلوت الكبرى للتايكوندو 2025″، التي احتضنتها الولايات المتحدة الأمريكية.
     
    وقد حظي الهلالي بشرف تتويج الأبطال الفائزين في فئة أقل من 58 كلغ، إحدى الفئات الأكثر تنافسية في هذه التظاهرة العالمية، التي جمعت نخبة من أبرز الممارسين في رياضة التايكوندو من مختلف القارات.
     
    وتأتي هذه المشاركة في سياق تأكيد مكانة المغرب على الخريطة الدولية للتايكوندو، حيث يُعد إدريس الهلالي من الشخصيات البارزة في مجال التسيير الرياضي على المستوى العالمي، بفضل تجربته الطويلة والتقدير الذي يحظى به داخل أروقة الاتحاد الدولي.

  • الكابتن ماهر إسماعيل: مباراة الأردن والعراق فرصة لإثبات التوازن والقوة في طريق كأس العالم

    الدارالبيضاء 10 يونيو 2025

    حوار مع الكابتن ماهر إسماعيل حول مباراة الأردن والعراق وأداء المنتخب الأردني

    جريدة العالم الرياضي


    أجواء مباراة مرتقبة بين الأردن والعراق

    رغم تأهل المنتخب الأردني مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، يتوقع الكابتن ماهر إسماعيل أن تكون مباراة الأردن والعراق القادمة ذات طابع خاص ومليئة بالحماس والتحدي.

    أوضح إسماعيل أن المنتخب العراقي سيكون تحت ضغط كبير بسبب اللعب على بطاقة الملحق، مما يجعله يدخل المباراة بقوة وتركيز عاليين، بينما سيلعب المنتخب الأردني بأسلوب متوازن يحافظ على طريقة اللعب التي أثبتت نجاحها خلال التصفيات.


    عودة اللاعبين الموقوفين وتعزيز التشكيلة

    تطرق الكابتن ماهر إلى عودة اللاعبين الموقوفين نزار الرشدان ومحمود مرضي، مؤكداً أن عودتهم ستشكل إضافة مهمة للفريق. وأشاد بقدرة المدرب جمال السلامي على إدارة التشكيلة ودمج اللاعبين لتعزيز الأداء الجماعي.


    قوة دكة البدلاء وخيارات تكتيكية متنوعة

    وأشار إسماعيل إلى أن الفوز على المنتخب العماني بثلاثية رغم غياب خمسة لاعبين يعد دليلاً على عمق التشكيلة وقوة البدائل، مما يتيح حلولاً تكتيكية متعددة خلال مسيرة التصفيات.


    العلاقة التاريخية بين المنتخبين وجماهيرهما

    أكد الكابتن إسماعيل على العلاقة الأخوية والتاريخية التي تربط بين المنتخبين الأردني والعراقي، مشيراً إلى وجود روابط قوية بين جماهير البلدين ولاعبيه ومدربيه، وهو ما يثري المنافسة بروح رياضية مميزة.


    التأثير العراقي على الكرة الأردنية

    ذكر إسماعيل التأثير الكبير للاعبين والمدربين العراقيين على الكرة الأردنية منذ التسعينات، مذكراً بعدد من النجوم والرموز مثل سمير كاظم، جبار هاشم، وأحمد عبد الجبار، إلى جانب المدربين الذين تركوا بصمات واضحة في تطوير الكرة الأردنية.


    ذكريات التعاون والتآخي في الرياضة

    استعرض الكابتن ذكريات المعسكرات والبطولات المشتركة في العراق، مشيداً بالروح الرياضية والضيافة التي وجدوها في ملعب الشعب الدولي، معبراً عن أمله في عودة تلك الروح القوية إلى الساحة الرياضية.


    رسالة إلى المنتخبات العربية

    اختتم ماهر إسماعيل حديثه بتوجيه رسالة لكل المنتخبات العربية، متمنياً لهم التوفيق في مشوارهم نحو كأس العالم، ومشيداً بأهمية التواجد القوي للكرة العربية على الساحة الدولية.

  • حوار خاص | الكابتن ماهر إسماعيل: النشامى أبدعوا في مسقط.. والدعم الملكي منح اللاعبين دفعة لا توصف

    الدارالبيضاء 6 يونيو 2025

    في ليلة كروية مميزة، حقق المنتخب الوطني⁰تاريخيًا على منتخب عمان بثلاثية نظيفة، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، وذلك على أرضية ملعب السلطان قابوس الدولي، وأمام أكثر من 40 ألف متفرج.
    وجاء الانتصار بقيادة المدير الفني المغربي جمال سلامي، وسط حضور ملكي بارز تمثل في وجود صاحب السمو الملكي الأمير علي بن الحسين، وولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني بين صفوف الجماهير، مما شكل دعمًا معنويًا كبيرًا للاعبين.
    في هذا الحوار، نستعرض مع نجم الكرة الأردنية السابق والمحلل الفني الكابتن ماهر إسماعيل أبرز ملامح هذا الفوز.


    س: كابتن ماهر، ما أهمية هذا الانتصار في مشوار المنتخب.

    ماهر إسماعيل: هذا فوز مفصلي ومؤثر للغاية. ليس فقط بسبب النتيجة الكبيرة، ولكن لما تحمله من دلالات فنية ومعنوية. الفريق أظهر نضجًا تكتيكيًا وشخصية حقيقية على أرض الملعب. كما أن الحضور الملكي منح اللاعبين دفعة استثنائية. اللاعبون شعروا أن خلفهم وطنًا بأكمله، وهذا انعكس على أدائهم وقتالهم في الملعب.


    س: كيف تقيم أداء المنتخب في الشوط الأول؟

    ماهر إسماعيل: الشوط الأول كان متوازنًا نسبيًا، مع حذر واضح من الطرفين. المنتخب العماني حاول الضغط عبر الكرات الطويلة، وتمكن من خلق فرصتين خطيرتين، لكن الحارس يزيد أبو ليلى كان حاضرًا بتصديات رائعة. دفاع المنتخب الأردني عانى قليلًا من العمق، إلا أن التنظيم كان جيدًا عمومًا. ومن هجمة منظمة، حصل مهند أبو طه على ركلة جزاء مستحقة ترجمها علي علوان لهدف أول، أنهى به الشوط الأول لصالح النشامى.


    س: وماذا عن التحول الكبير في الشوط الثاني؟

    ماهر إسماعيل: التحول كان واضحًا، ويعود إلى قراءة فنية مميزة من المدرب جمال سلامي. المنتخب ظهر أكثر تنظيمًا وانتشارًا، والفاعلية الهجومية ازدادت. موسى التعمري كان مفتاح الخطورة بانطلاقاته السريعة، وتمكن من فتح المساحات خلف الدفاع العماني، مما أتاح ليزن النعيمات تمرير كرة متقنة لعلي علوان الذي أضاف الهدف الثاني بثقة عالية.


    س: كيف جاء الهدف الثالث؟

    ماهر إسماعيل: الهدف الثالث كان تتويجًا لجماعية الأداء. إبراهيم سعادة أرسل كرة بينية إلى التعمري، الذي انفرد بالحارس ومرر كرة عرضية مثالية لعلي علوان القادم من الخلف، والذي أودعها في الشباك محققًا “هاتريك” شخصي. في تلك اللحظة، بدأت الجماهير العمانية بمغادرة المدرجات، في حين عمت الفرحة جمهور الأردن الذي واصل التشجيع حتى صافرة النهاية.


    س: ما أبرز الرسائل التي يمكن استخلاصها من هذا اللقاء؟

    ماهر إسماعيل: الرسالة الأهم أن هناك مشروعًا حقيقيًا لمنتخب الأردن بقيادة جمال سلامي. اللاعبون أظهروا التزامًا كبيرًا، والانضباط التكتيكي كان واضحًا، وهناك دعم من أعلى المستويات. هذا الانتصار ليس فقط ثلاث نقاط، بل هو إعلان بأن الأردن قادر على المنافسة والتأهل إلى كأس العالم، وهو حلم بات اليوم أقرب من أي وقت مضى.

    اتصال الكابتن ماهر إسماعيل بالفضائية الأردنية الرياضية لتهنئة النشامى بالتأهل التاريخي لكأس العالم 2026 🇯🇴📞 بكل فخر واعتزاز 📞🇯🇴 هذا كان اتصالي مع الفضائية الأردنية الرياضية، حيث عبّرت عن مباركتي الخالصة بتأهل النشامى إلى كأس العالم 2026، في إنجاز تاريخي يُسجل لأول مرة في سجل الكرة الأردنية! 🌍⚽ وليس هذا فحسب، بل هو أيضًا أول منتخب عربي يحجز مقعده رسميًا في مونديال 2026 💪🔥 أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى: 👑 جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين 🤝 ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني 🏆 الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم وإلى الأسرة الهاشمية الكريمة، وإلى كل أردني وأردنية فخورين بهذا المجد الكروي 💚 #المنتخب_الأردني #النشامى #كأس_العالم_2026 #الأردن_في_المونديال #الأسرة_الهاشمية #الملك_عبدالله #الأمير_الحسين #الأمير_علي #ماهر_إسماعيل #فخر_الأردن #كرة_القدم #الرياضة_الأردنية #Jordan_Football #FIFAWorldCup2026 #جريدة_العالم_الرياضي

    Publiée par ‎العالم الرياضي‎ sur Vendredi 6 juin 2025
  • كابتن ماهر إسماعيل : صانع المواهب في الملاعب السعودية

    في حوار خاص لجريدة العالم الرياضي، كشف المدرب القدير كابتن ماهر إسماعيل عن تفاصيل رحلته المميزة في تكوين جيل كروي صاعد نجح في فرض نفسه داخل الدوري السعودي، وعلى رأسه النجم المتألق بسام الحريجي، لاعب نادي الأهلي السعودي.

    صناعة الموهبة تبدأ من فهم الشخصية

    استهل إسماعيل حديثه بالإشارة إلى أن نجاحه في تطوير اللاعبين يعود أولًا إلى فهم إمكانياتهم الفردية وشخصياتهم العقلية والسلوكية، وهو ما مكنه من توجيههم بالشكل الصحيح. وأوضح أن أولى تجاربه كانت مع نادي الباطن، حيث قرر خوض تحدٍ استثنائي يتمثل في الاعتماد على أبناء النادي وبناء فريق قادر على خدمة رؤية النادي طويلة المدى، بإشراف من رئيسه الأستاذ ناصر الهويدي الشمري.

    وأضاف: “كان لا بد أن نخلق أسلوب لعب يتجاوز الإمكانيات البدنية للاعبين، فاعتمدنا على الضغط العالي وتنوع الأساليب الدفاعية والهجومية، إلى جانب تقديم حصص نظرية لتثقيف اللاعبين كروياً”.

    تحديات الطقس والسفر والإصابات

    وحول أبرز التحديات التي واجهها، أكد إسماعيل أن العمل في الدوري السعودي لم يكن سهلًا، خاصة مع الظروف المناخية القاسية في حفر الباطن والسفر الطويل عبر الطيران أو الحافلات، إضافة إلى التعامل مع إصابات مؤثرة خلال الموسم. رغم ذلك، تمكن من تجاوز العقبات عبر تجهيز البدائل، والتأكيد على روح الانضباط والالتزام لدى لاعبيه.

    بسام الحريجي… نجمٌ رأيته قادمًا

    تحدث إسماعيل بفخر عن اكتشافه للنجم بسام محمد الحريجي، مشيرًا إلى أنه رآه منذ البداية لاعب ارتكاز محوري بقدرات فنية وذهنية عالية. “وظفته بشكل ممتاز، واليوم هو نجم في دوري روشن، يلعب إلى جوار فيرمينو ويواجه أسماء مثل رونالدو وميتروفيتش وسالم الدوسري”، يقول إسماعيل.

    كما أشاد بإسهامه في اكتشاف وتطوير عدد كبير من النجوم أبرزهم المدافع بدر ناصر الشمري، الذي تميز بشخصية قيادية وقلب لا يعرف الخوف، إضافة إلى لاعبين مثل:

    محمد فريح: لاعب وسط قوي وصاحب تسديدات مميزة.

    ضيدان المطيري: مهاجم هداف بالفطرة.

    يوسف الشمري: جناح سريع وموهوب.

    طارق المطيري: صانع ألعاب مهاري سجل على الهلال.

    عبد الرحمن الظفيري: لاعب وسط متميز بالمهارة والهدوء.

    رؤية مستقبلية لصناعة أجيال جديدة

    أكد المدرب إسماعيل أن صناعة اللاعبين في الفئات السنية تحتاج إلى تخطيط دقيق وبيئة متكاملة تشمل معسكرات تدريبية ومدارس كروية تقودها كوادر فنية مؤهلة. واعتبر أن النتائج لا يجب أن تكون الهدف الأساسي في هذه الفئات، بل إيصال اللاعب إلى الفريق الأول هو الإنجاز الحقيقي.

    كما قدم شكره للكابتن عبد العزيز الشمري، واصفًا إياه بأنه نموذج للاحترافية والتعامل الأخلاقي مع اللاعبين.

    تجربة قطرية ناجحة ومشروع طويل الأمد

    أشار إسماعيل إلى أنه يعمل في الدوري القطري منذ ثمانية مواسم، حيث درب في الفئات السنية لأندية العربي (وتُوج معه بالبطولة)، وأم صلال، والشيحانية، حيث يُشرف حاليًا على مشروع يهدف إلى تأسيس قاعدة قوية من المواهب، بدعم من رئيس النادي الأستاذ مناحي الشمري، ومدير القطاع الأستاذ سعود الرويلي.

    ومن أبرز ما حققه، صناعته للنجم محمد خالد المطيري صاحب أسرع هدف في تاريخ الكرة السعودية خلال 7 ثوانٍ فقط، في لقاء جمع فريقه بنادي عكاظ على ملعب الملك فهد بالطائف، بعد تمريرة ساحرة من بسام الحريجي. وقد تم تكريم الفريق والمدرب على هذا الإنجاز من إدارة نادي الباطن.

    العمل مع الكابتن خالد القروني… محطة لا تُنسى

    اختتم إسماعيل حديثه بالإشارة إلى عمله كمساعد للمدرب الكبير خالد القروني في الفريق الأول للباطن، حيث تعلم منه الكثير من الجوانب الفنية والإدارية، مؤكداً أن هذا التعاون كان أحد أسباب بقاء النادي في دوري عبد اللطيف جميل، واستعاد ذكريات مواجهة النصر التي قلب فيها القروني النتيجة بطريقة “مدهشة”، لتبقى المباراة محفورة في ذاكرته.

  • وفد مهرجان الأمل والأحلام يحظى باستقبال من قبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن الحسين :

    استقبل صباح يومه الثلاثاء 29 أبريل 2025 صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن الحسين رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية وعضو اللجنة الأولمبية الدولية وفدا عن مهرجان الأمل والأحلام الذي ترأسه الدكتور تشونغ وون تشو رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو ، وبحضور السادة ليونر إيدير رئيس الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية وريكاردو فراكاري رئيس الاتحاد الدولي للبيسبول وإدريس الهلالي رئيس الاتحاد العربي وعضو الاتحاد الدولي للتايكوندو وجين يونغ رئيس الاتحاد الكوري وعضو الاتحاد الدولي للتايكوندو وماهر مقابلة عضو الاتحاد الدولي ورئيس المنظمة الإنسانية للتايكوندو وشداد العمري عضو الاتحاد الدولي والنائب الأول لرئيس الاتحاد العربي للتايكوندو وحازم النعيمة نائب رئيس الاتحاد العربي ورئيس اتحاد الاتحاد الأردني للتايكوندو.

Back to top button