في تصريحات كسرت حاجز الصمت، فتح النجم المغربي سفيان أمرابط صفحة جديدة من أسرار رحيله عن القلعة الحمراء، مانشستر يونايتد، مقدماً رواية مختلفة عما تداولته وسائل الإعلام. وفي لقاء مع صحيفة “مايل” البريطانية، سطّر أمرابط، لاعب فنربخشة الحالي، كلمات حملت بين طياتها إشارات واضحة عن الحقيقة الكاملة.
وفي مفاجأة غير متوقعة، برّأ النجم المغربي مدربه السابق إيريك تين هاغ من مسؤولية رحيله، مستذكراً علاقتهما المميزة التي تمتد لسنوات طويلة منذ أيام أوتريخت، حين كان شاباً في العشرين من عمره. بل أكثر من ذلك، كشف أمرابط أن تين هاغ كان حريصاً على بقائه ضمن صفوف الشياطين الحمر.
لكن النقطة الأكثر إثارة في حديثه جاءت عندما وجه أصابع الاتهام بشكل غير مباشر نحو المدير الرياضي الجديد للنادي، السيد ويلكوكس، في إشارة دبلوماسية ذكية تركت الباب مفتوحاً أمام التكهنات حول ما جرى في الكواليس خلال فترة الانتقالات الصيفية.
قد يهمك أيضا:
