من سرير المستشفى إلى منبر الحكمة.. رحلة والد يامال نحو الصفاء الداخلي
فتح والد اللاعب يامال قلبه للعالم، مشاركاً تجربته المؤلمة التي كادت تودي بحياته. من غرفته في المستشفى، يروي قصة تحول عميقة، ليس فقط في صحته الجسدية، بل في نظرته للحياة أيضاً.
“رأيت نفسي بين الحياة والموت”، هكذا وصف لحظاته العصيبة، معترفاً بخوفه الإنساني في مواجهة الفناء. لكن من رحم هذه التجربة القاسية، ولد إنسان جديد، أكثر تأملاً وحكمة.
يتحدث الرجل عن ضرورة الهدوء والتروي، ليس فقط من أجل نفسه، بل من أجل عائلته والمجتمع ككل. إنه درس في ضبط النفس وإعادة النظر في الأولويات. “يجب أن أفكر قبل القيام بأي تصرف”، يقول بنبرة من تعلم درساً ثميناً من الحياة.
رغم ما مر به، يبدي والد يامال ثقة في العدالة وتفاؤلاً بالمستقبل. “كل مشكلة لها حل”، هكذا يلخص فلسفته الجديدة في الحياة، مؤكداً على أهمية الصبر والإيمان.
وفي ختام حديثه، يعبر عن امتنانه لقدرته على التحدث مجدداً، مذكراً إيانا بأهمية تقدير النعم البسيطة التي كثيراً ما نأخذها كأمر مسلم به.
قد يهمك أيضا: