قام الإطار الوطني الحسين عموتة، مدرب منتخب الأردن، بزيارة مميزة لنادي الرياض السعودي، الذي شهد بداياته كلاعب خلال الموسم الكروي 1996-1997. هذه الزيارة، التي جاءت على هامش تواجده في المملكة العربية السعودية لمواجهة منتخب الأخضر في تصفيات كأس العالم 2026، تُعد تكريمًا لمسيرته الكروية وإنجازاته اللافتة.
استقبل نادي الرياض السعودي عموتة بحفاوة بالغة، مُعبرين عن فخرهم بالترحيب بابن النادي السابق، حيث علقوا على الزيارة بكلمات دافئة: “حي الله من جانا”. وفي بادرة تقدير، أهدى النادي قميصه لعموتة، تكريمًا لدوره كصانع لإنجاز “النشامى” في كأس آسيا، حيث قاد الفريق للوصول إلى المشهد النهائي.
تأتي هذه الزيارة لتؤكد على الروابط الوثيقة، وكيف يمكن للمسيرة الرياضية أن تُلهم وتُعزز العلاقات بين الأمم والأفراد. وتُظهر أيضًا كيف يمكن للرياضة أن تكون جسرًا للتواصل والاحترام المتبادل بين الدول والشعوب.
سؤال للقارئ: كيف ترون تأثير العلاقات الشخصية والمهنية السابقة في تعزيز الروابط الرياضية بين الدول، وما مدى أهميتها في تطوير الرياضة على المستوى الدولي؟
قد يهمك أيضا:
