يحقق الإتحاد الإنكليزي لكرة القدم في الانتهاكات المحتملة لقواعد الوكلاء المتعلقة بانتقال جيرماين ديفو من توتنهام إلى بورتسموث في كانون الثاني 2008. ويقال إن كلا الناديين وهاري ريدناب مدرب توتنهام وقتها تعاملوا مع وكيل غير مرخص خلال المفاوضات بشأن المهاجم الإنكليزي السابق. يتم التعامل مع الأمر على أنه خطير، مع احتمال فرض عقوبات ضخمة على أي شخص تثبت إدانته. يمكن أن تتعرض الأندية لحظر انتقالات أو خصم نقاط أو حتى هبوط، في حين يمكن أن يتعرض الوكلاء واللاعبون لأي شيء بدءًا من التحذير إلى الغرامة أو الحظر.
يُذكر انه تم خصم عشر نقاط من فريق لوتون تاون لخرقه لوائح الوكلاء في نفس العام، لكن الاتحاد الإنكليزي لم يتخذ أي إجراء في قضية ديفو. ومع ذلك، أعادت المنظمة الآن فتح المسألة وستقوم “بمراجعة قرار هيئة التحكيم”.
قد يهمك أيضا:
