نجح إنتر ميامي في لم شمل ليونيل ميسي ولويس سواريز مجدداً في الولايات المتحدة، بعد التعاقد مع المهاجم الأوروغوياني من غريميو البرازيلي، ليكون سواريز أمام تحقيق حلمه باللعب مجدداً إلى جانب زميله السابق في برشلونة قبل أن يعتزل.
وبعد مساعدة غريميو على احتلال المركز الثاني في الدوري البرازيلي، أكّد سواريز أنّ الوقت كان قد حان للرحيل، ليتم التواصل مع اللاعب البالغ من العمر 36 عامًا من قبل العديد من الأندية، بما في ذلك إنتر ميامي، الّذي كانت قائمتهُ تفتقر إلى مهاجم بعد رحيل جوزيف مارتينيز.
ولعب ميسي دوراً رئيسيّاً في إقناع سواريز بتجاهل العروض الأخرى والانضمام إليه في ميامي، وإلى جانبهم أعضاء من فريق برشلونة المتوّج بالثلاثيّة عام 2015، سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا.
أظهر المشجعون حماستهم على منصة تويتر، فعلى الرغم من كون لويس يبلغ 36 عاماً، إلّا أنّه ما زال واحداً من المهاجمين السفاحين بتقدير مشجّعي كرة القدم.
وجاءت بعض التغريدات والتعليقات عبر منصّة تويتر، مثل “نيمار هو القادم” في إشارة إلى إمكانيّة جمع الثلاثي مجدداً، وهو التّعليق الّذي ردّده كثيرون
فيما علّق آخر: “انتر ميامي سوف يسيطر على كرة القدم الامريكية”، وكذلك: “كرة القدم ليست مستعدة لهذا الثنائي الرائع مجدداً”.
قد يهمك أيضا:
