ألعاب القوى

  • ملتقى محمد السادس لألعاب القوى رابع محطات الدوري الماسي لسنة 2025

    كتب عبدالرحيم محراش

    كشف الإتحاد الدولي لألعاب القوى عن الجدول الزمني لمحطات الدوري الماسي السنوي لعام 2025، مع توزيع المسابقات التي تمنح نقاط التأهل إلى الدور النهائي الذي يستمر يومين في زيوريخ.

    وبرمج الاتحاد الدولي لألعاب القوى، النسخة ال16 للقاء محمد السادس، رابع محطة ضمن مواعيد منافسات الدوري الماسي المؤلفة من 14 جولة، يوم 25 ماي من العام المقبل (2025).

    و يتضمن برنامج ملتقى محمد السادس للعام المقبل (2025) الذي سيكون المحطة الرابعة ضمن روزنامة مراحل الدوري الماسي، 13 سباقا و مسابقة للرجال و السيدات و هي ، 100 متر للرجال و السيدات، 200 (رجال)، 400م (رجال)، 800 للرجال و السيدات، 1500/المايل (رجال)، 3000/م5000م (سيدات)، 3000 م موانع (رجال)، 400 م حواجز (سيدات)، الوثب العالي (رجال)، القفز بالزانة (سيدات)، الوثب الثلاثي (رجال)، دفع الجلة (رجال)، و رمي الرمح (سيدات).

    وسيتنافس أفضل العدائين و العداءات في العالم عبر 14 محطة ليوم واحد عبر اربع قارات في الفترة ما بين أبريل و غشت، يحصلون من خلالها على نقاط على أمل التأهل إلى الدور النهائي المقررة في زيوريخ يومي 27 و28 غشت حيث سيتم تحديد أبطال الدوري الماسي الـ32

    وستبدأ بطولة الدوري الماسي لعام 2025، مرة أخرى بلقائين في الصين، في 26 أبريل في شيامن وفي 3 ماي في شنغهاي/ سوتشو، يتبعه موعد مزدوج بين آسيا وأفريقيا في الدوحة (16 ماي) والرباط (25 ماي)، قبل الانتقال إلى أوروبا مع لقاء روما في 6 يونيو، تليها خمس جولات متقاربة في ستوكهولم (15 يونيو) وباريس (20 يونيو)، ثم يوجين (5 يوليوز) و موناكو (11 يوليوز) و لندن (19 يوليوز)، قبل ثلاث محطات في شهر غشت في سيليزيا ببولندا (16 غشت) ولوزان (20 غشت) ثم لقاء بروكسيل (22 غشت) وهو آخر محطة لجمع النقاط للتأهل إلى النهائي الكبير الذي يقام على مدى يومين في زيوريخ في 27 و28 غشت و الذي سيتوج من خلاله 32 بطلا بالكأس الماسية وجائزة مالية، و وستكون أيضا أفضل طريقة للاستعداد لبطولة العالم لألعاب القوى في طوكيو المقررة من 13 إلى 21 شتنبر 2025.

    قد يهمك أيضا:

  • ثورة مالية في عالم ألعاب القوى.. الدوري الماسي يلمع بجوائز قياسية

    أعلن الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن زيادة غير مسبوقة في الجوائز المالية لبطولة الدوري الماسي للموسم القادم. هذا القرار، الذي يأتي كبرق في سماء الرياضة، يرفع سقف الطموحات ويشعل المنافسة بين نجوم المضمار والميدان.

    وكأنها معزوفة اقتصادية متناغمة مع إيقاع الخطوات السريعة، سيرتفع إجمالي جوائز البطولة في عام 2025 إلى 9.2 مليون دولار، رقم لم تشهده البطولة منذ انطلاقتها الأولى قبل 15 عاماً. هذه الزيادة الكبيرة تأتي في وقت يتنافس فيه البريطاني سيباستيان كو، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، على كرسي رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، في مشهد يذكرنا بسباقات المسافات الطويلة حيث الصبر والاستراتيجية هما مفتاح الفوز.

    وفي تفاصيل هذه الثورة المالية، سيشهد الموسم القادم 14 لقاءً من يوم واحد، تتوج بنهائي من يومين في مدينة زيورخ السويسرية، وكأنها رحلة عالمية تنتهي في قلب أوروبا. وفي كل محطة من هذه الرحلة، ستتراوح جوائز كل منافسة بين 30 و50 ألف دولار، لترتفع في النهائي إلى ما بين 60 و100 ألف دولار، في مشهد يشبه تصاعد وتيرة السباق حتى اللحظات الأخيرة.

    وفي لفتة تؤكد على مبدأ المساواة في عالم الرياضة، ستكون الجوائز متساوية بين الجنسين في كل منافسة من الدوري الماسي، وكأن الاتحاد يرسم خطاً متوازياً للعدالة على مضمار التنافس.

    قد يهمك أيضا:

  • إخفاق جديد لألعاب القوى الوطنية في مونديال الشباب

    كتب ⁩عبدالرحيم محراش

    خرجت ألعاب القوى المغربية من بطولة العالم لألعاب القوى لفئة الشباب التي اختتمت امس “السبت” بالعاصمة البيروفية ليما خاوية الوفاض، بعدما عجز كل العدائين في جميع الاختصاصات عن الصعود إلى منصة التتويج

    و جاءت نتائج ألعاب القوى الوطنية في البطولة التي أقيمت على مدار خمس ايام، منذرة بالخطر تماما مثل الاجوال الممطرة، حيث حقق المغاربة رقما قياسيا من نوع خاص بفشلهم في الحصول و لو على ميدالية في مسابقات كنا نهيمن عليها على مستوى العالم، و احتل اغلبهم مراكز متأخرة في السباقات النهائية و حثى في التصفيات الاقصائية خلف متسابقين من بلدان مغمورة في هذه الرياضة، و اتضح بالواضح الفارق الكبير في الأداء و المستوى، لكن في نفس الوقت كانت هذه النتائج منتظرة و لم تفاجئ المتباعين، ما دامت هذه الرياضة في بلادنا تسير بطرق ارتجالية و عشوائية بدون رؤية واضحة مع استمرار نفس الأشخاص على رأس الإدارة التقنية رغم فشلهم المتكرر .

    من خلال نتائج العدائين المغاربة في هذه البطولة يتضح أن لا وجود للخلف، و ينذر بأن القادم سيكون اسوء بكثير جدا، رغم ان عدد منهم حطموا ارقامهم الشخصية غير انها تبقى بعيدة جدا على المستوى العالمي، حيث ان الفارق أصبح شاسعا بينهم و بين عدائين من دول مغمورة و ضعيفة ماديا مقارنة بجامعتنا.

    و تعتبر هذه المرة الرابعة التي تفشل فيها ألعاب القوى المغربية في الدورات الست الأخيرة في تاريخ هذه البطولة العالمية.

    و جاءت نتائج العداءين المغاربة يوم أمس “السبت” في ختام منافسات البطولة كالتالي .. احتلال جواد اخشينة المركز العاشر في نهائي 1500 متر بزمن 3:46.51 د. حسام بابا في المركز ال15 في نهائي 3000م موانع 8:58.66 د، و سعيدة البوزي في المركز الثامن في نهائي سباق 1500 متر بزمن 4:21.05 د.

    و توجت الولايات المتحدة الأميركية بلقب البطولة للمرة الثانية على التوالي برصيد 16 ميدالية منها 8 ذهبيات، متبوعة باثيوبيا ب10 ميداليات، و فازت تونس بميدالية ذهبية في المشي رجال، كما سجلت العديد الدول المغمورة في هذه اللعبة اسماءها في سبورة الميداليات مثل قبرص، و و تايلاند و الهند….

    قد يهمك أيضا:

  • شباب القوى المغربية يتأهبون للتحدي العالمي

    كتب عبدالرحيم محراش

    تدخل ألعاب القوى المغربية تحديا جديدا بالمشاركة في بطولة العالم لألعاب القوى للشباب التي ستبدأ اليوم الثلاثاء 27 غشت الجاري بالعاصمة البيروفية ليما إلى غاية ال31 من الشهر نفسه.

    و يدافع عن طموحات ألعاب القوى المغربية 12 عداء و عداءة، مع العلم ان القائمة كانت تضم في الاول 13 رياضي، قبل أن يتم إقصاء عبدالرحمان العسال احد العدائين الواعدين، من دون أي توضيح، حيث كان ضمن البعثة المغربية المتوجهة إلى العاصمة البيروفية في المطار، ليتفاجأ أنه لا يمكنه مرافقة زملاءه للمشاركة في بطولة العالم بسبب مشكل تقني في تذكرة السفر على حسب ما ابلغوه.

    و يتشكل المنتخب المغربي من أيوب غزراوي 10000 متر مشي، و عبدالواحد عاشور و حسام بابا في 3000 متر موانع، و وليد البوصيري في 400 م، و أيوب الفخار 800م، و أسامة الرضواني 3000م، و أسامة فراشة 400 م حواجز ، و جواد اخشينة 1500م، و زكريا صابر 400 م حواحز، و مريم الزاهيدي 400 م حواجز، و سعيدة البوزي 800م، و حسنى ابن عبد المعطي 1500

    و يدشن العداء أيوب الفخار المشاركة المغربية، بخوضه تصفيات سباق 800 متر، اليوم الثلاثاء عند الساعة السادسة مساء، بحثا عن مقعد له في الدور قبل النهائي ، و في نفس اليوم، تخوض العداءة سعيدة البوزي، تصفيات سباق 800 م سيدات، من أجل المنافسة على حجز بطاقتها في الدور قبل النهائي.

    • شباب القوى المغربية يتأهبون للتحدي العالمي
    • شباب القوى المغربية يتأهبون للتحدي العالمي

    و ستشهد هذه البطولة مشاركة العديد من النجوم الواعدين من مختلف دول العالم، الذين اظهروا قدرات هائلة في سن مبكرة و يتفوقون حثى على الكبار و عدد منهم شارك مؤخرا في أولمبياد باريس على غرار الإثيوبية سيمبو المايو التي احتلت المركز الخامس في السباق الاولمبي في مسافة 3000م موانع في باريس، و سبق لها الفوز بالميدالية الفضية في مونديال يوجين 2022 في سن 17 عاما.

    يذكر ان المغرب أحرز في البطولة الأخيرة التي جرت بمدينة كالي الكولومبية 2022 على ميدالية برونزية بواسطة العداء المغربي صلاح الدين بن يزيد في 3000 م موانع.

    قد يهمك أيضا:

  • النرويجي جاكوب انجبريغتسن يقترب من رقم هشام الكروج

    كتب عبدالرحيم محراش

    بات العداء النرويجي، جاكوب انجبريغتسن، رابع عداء في التاريخ، يكسر حاجز 3:27 دقيقة في سباق 1500 متر، و ذلك خلال لقاء موناكو الدولي لألعاب القوى، في نطاق العصبة الماسية، لكن دون أن يتمكن من تحطيم الرقم العالمي الذي يوجد في حوزة هشام الكروج.

    و قد سجل انجبريغتسن، المتوج حديثا بثنائية 1500م و 5000م للمرة الثالثة على التوالي في بطولة أوربا بروما، زمنا مقداره 3:26.73 ليعزز الرقم القياسي الأوروبي الخاص به البالغ 3:27.14 الذي سجله العام الماضي في بولندا، و الذي يعد رابع أسرع توقيت في التاريخ بعد هشام الكروج صاحب الرقم العالمي و الاميركي برنارد لاغات، و الكيني ازبيل كيبروب.

    و تفوق جاكوب انجبريغتسن على منافسه الأول الكيني تشيريوت الذي حسن أفضل رقم له هذا الموسم إلى 3:28.71 د، و الكيني الاخر بريان كومان الذي حل ثالثا برقم جديد له 3:28.80 د.

    و يعتبر المغربي هشام الكروج، حامل الرقم القياسي العالمي للسباق ذاته، هو أول من سجل توقيت أقل من 3:27 د في تاريخ السباق، و كرر ذلك 5 مرات، و نجح في ذلك أيضا الكينيان برنارد لاغات قبل أن يغير جنسيته إلى الاميركية، و أزبيل كيبروب مرة لكل منهما.

    قد يهمك أيضا:

  • المغرب يتوج بطلا للعرب في ألعاب القوى لفئة أقل 23 عاما

    كتب عبدالرحيم محراش

    إنتزع المغرب مركز الصدارة في البطولة العربية الثانية لألعاب القوى تحت 23 عاما، في يومها الأخير، التي أقيمت فعالياتها من 6 إلى 9 يوليوز الحالي بمدينة الإسماعيلية المصرية، ليتوج بطلا للعرب للمرة الثانية على التوالي برصيد 32 ميدالية.

    وتمكن المتسابقون المغاربة من فرض سيطرتهم المطلقة على أغلب المسابقات في اليوم الرابع والأخير من البطولة، فحصلوا على نصيب الأسد من الميداليات الذهبية بفوزهم ب 7 منها من 14 مسابقة، اضافة إلى 4 فضيات، لترتفع الحصيلة الإجمالية من الميداليات إلى 32 بواقع 16 ذهبية، و 11 فضية، و 5 برونزيات، و يزيحوا بذلك مصر البلد المستضيف، من المركز الاول، بعد أن تصدر البطولة طيلة الأيام الثلاث الاولى.

    و فاز بالميداليات الذهبية التسعة في اليوم في الختامي للبطولة كل من طه الراوي في 5000 متر، و دنيا باموس في الوثب الثلاثي، و سلمي البادرة في 800 متر، و سلمى الهلالي في 200 متر، و صفاء مسكني في الوثب العالي، و اضافة الى ذهبيتي سباق التتابع 400 متر أربع مرات للسيدات و الرجال.

    اما الميداليات الفضية، فقد أحرزها كل من عبداللطيف العسال في 800 متر، و سعيدة البوزي 800 متر، و مريم الزايدي 400 متر حواجز،و محمد ايت تاغزانت 5000 م.

    و تفوف المنتخب المغربي على نظيره المصري مستضيف البطولة الذي تصدر جدول الميداليات في الأيام الثلاث الأولى، و حل في المركز الثاني برصيد 39 ميدالية منها 12 ذهبية و 16 فضية و 11 برونزية.

    المغرب يتوج بطلا للعرب في ألعاب القوى لفئة أقل 23 عاما

    و كان المغرب قد توج بلقب أول بطولة عربية في هذه الفئة العمرية (تحت 23 عاما)، التي أقيمت العام الماضي في تونس بحصده 31 ميدالية من مختلف المعادن، منها 15 ذهبية و10 فضيات و6 برونزيات .

    و في أعقاب هذه البطولة، نجحت العداءة مريم الزهيدي في تحقيق الحد الأدنى المطلوب في سباق 400 متر حواجز، للمشاركة في بطولة العالم لألعاب القوى للشباب (أقل 20 سنة) المقررة في العاصمة البيروفية ليما، خلال الفترة الممتدة ما بين 27 و 31 غشت 2024.

    و قد شارك في البطولة 12 بلدا عربيا، و هي المغرب، و مصر، و السعودية، و تونس، و سلطنة عمان، و لبنان، و سوريا، و العراق، و قطر، و الكويت، الجزائر، و اليمن.

    المغرب يتوج بطلا للعرب في ألعاب القوى لفئة أقل 23 عاما

    قد يهمك أيضا:

  • إنجازات مغربية لامعة في البطولة العربية لألعاب القوى تحت 23 سنة

    تألقت العداءة المغربية عائشة اللباع في سباق 10000 متر إناث، حيث حققت الميدالية الفضية 🥈 في اليوم الثالث من منافسات النسخة الثانية للبطولة العربية لألعاب القوى تحت 23 سنة، التي أقيمت بمدينة الإسماعيلية في مصر.

    وفي نفس السباق، توجت العداءة المغربية فاطمة أعفير بالميدالية الذهبية 🥇، لتبرز تميز العدائين المغاربة في هذه الفئة.

    كما حصل المنتخب الوطني المغربي للإناث على الميدالية النحاسية 🥉 في سباق 100 متر تتابع أربع مرات، مما يعكس التنوع والقدرة التنافسية للفريق المغربي في مختلف الفئات.

    أما في سباق 3000 متر موانع ذكور، فقد أحرز العداء المغربي صلاح الدين بن يزيد الميدالية الذهبية 🥇، ليواصل سجل المغرب الزاخر بالإنجازات في هذه البطولة.

    ولم يتوقف الإبداع المغربي عند هذا الحد، حيث توجت العداءة دنيا سهيل بالميدالية الفضية 🥈 في سباق 3000 متر موانع إناث، بينما حققت العداءة خديجة الناصيري الميدالية الذهبية 🥇 في نفس السباق، مما يظهر التفوق الكبير للعداءات المغربيات في هذه الفئة.

    • إنجازات مغربية لامعة في البطولة العربية لألعاب القوى تحت 23 سنة
    • إنجازات مغربية لامعة في البطولة العربية لألعاب القوى تحت 23 سنة
    • إنجازات مغربية لامعة في البطولة العربية لألعاب القوى تحت 23 سنة
    • إنجازات مغربية لامعة في البطولة العربية لألعاب القوى تحت 23 سنة

    ما هو تأثير هذه النتائج على مستقبل ألعاب القوى في المغرب وفي العالم العربي؟

    قد يهمك أيضا:

Back to top button
× كيف يمكننا مساعدتكم؟