تشهد دائرة الألعاب الأولمبية بباريس 2024، عاصفة من الجدل بعد إعلان لجنة الأخلاقيات الفرنسية عن قرار قاطع بشأن إميلي غوميز، نجمة كرة السلة الفرنسية السابقة، حيث تم استبعادها من الفريق الرياضي المشارك في الألعاب القادمة.
سقطت غوميز، المعينة سفيرة لأولمبياد باريس 2024، من قائمة الأعضاء بعد اتهامها بانتهاك المبادئ الأخلاقية، وذلك بسبب منشور جريء نشرته على وسائل التواصل الاجتماعي ينتقد فيه إسرائيل بطريقة مثيرة.
المنشور الذي حمل خرائط فرنسا وتلاعبت فيها إميلي غوميز ليظهر استبدال العلم الإسرائيلي بالعلم الفرنسي، أثار غضبًا وانتقادات واسعة، مما دفع اللجنة إلى اتخاذ قرار قاطع. رغم اعتذار غوميز وحذفها للمنشور، تواجه اللاعبة السابقة الآن تحقيقًا جديًا حول مصيرها كسفيرة للأولمبياد ومشاركتها في المهام الأخرى.
قد يهمك أيضا: